ذات يوم فتاة من البرازيل ركبت بباص متحرك نع اصدقاء وكانت رحلة ستت ساعات للعاصمة عشان دراسة ,,,وكان شاب جالي جنبهم من طرف يسار كانت عاوة تروح تغسل ايدها حصل بينهم نظرات اعجاب ومعروف عن اجانب اذكياء,,
اخذت مرمحمة وكتبت رسالة له :
عنوان مقر جماعة وموبايل
ولما رجعت شاورت بيدها للحمام فهم عليها لان الامور دي شائعة عندهم
لذلك لما اتوجه للحمام قرا وابستم للوعد
رجع ولكن فجاة توقف من غير سبب الباص المتحرك بسبب مشاكل داخلية
ولكن البنات كلهم خائفات
وولكن على اساس ان المصلح باص رجع عملة
ولكن وصل لنصف الطريق والفتاة كانت تسمع الموسيقاولكن السائق انذرهم ان يضعو حزام امان لانة يمكن تحصل اصدام قوية ولكها لم تسمع بل غفيت بالنوم والاذنان تسمع بالموسيقا وفجاة حصل اصدام والفتاة من قوة اصدام حصل معاها حادث اخترقت شباك باص وطارت على ارض وماتت تلك اللحظة
وشاب بكي عليها بكاءا شيدا وقال بقرارة نفسه كان الموعد قصيرا بالنسبة الي ايتها الحبيبية موعد موت
والاصعب بانه حصل قدام عيونة ولو ساعات كان حبهم ولكن بيكون صعب موت حبيبية او حبيب قدام عيونك الاثنتان
لذلك قدم رسالة جماعة على روحها وعن قصته معها هما صريحين بيعترفو بحب اما الجميع زي زي العرب بيتخفو بالحب وبيخافو حدن يعرف بحبهم
صدقوني الحب مش عيب لما الكل ناس بيعرفو فيه العيب انه نخون الحب فقط
تأليف القصة:متيلدا جرجس