رد: سؤال محيرنى ومحتاجه الرد سريعا
كُتب : [ 03-31-2008
- 12:02 AM
]
السلام لنفسك يا محبوبة ربنا يسوع
أولاً الموضوع دوة إجايته واضحة في موقف المسيح من السامرية ، وبالأكثر من المرأة التي أمسكت في ذات الفعل ، أي في حالة تلبس ؛ يعني قبض عليها اثناء الزنى متلبسة بالجريمة والرب يسوع غفر لها ...
" و قدم إليه الكتبة و الفريسيون امرأة أمسكت في زنا و لما أقاموها في الوسط. قالوا له يا معلم هذه المرأة أمسكت و هي تزني في ذات الفعل. و موسى في الناموس أوصانا إن مثل هذه ترجم فماذا تقول أنت.
قالوا هذا ليجربوه لكي يكون لهم ما يشتكون به عليه ؛ و أما يسوع فانحنى إلى أسفل و كان يكتب بإصبعه على الأرض. و لما استمروا يسألونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها أولاً بحجر. ثم انحنى أيضا إلى أسفل و كان يكتب على الأرض. و أما هم فلما سمعوا و كانت ضمائرهم تبكتهم خرجوا واحدا فواحدا مبتدئين من الشيوخ إلى الآخرين و بقي يسوع وحده و المرأة واقفة في الوسط.
فلما انتصب يسوع و لم ينظر أحداً سوى المرأة قال لها : يا امرأة أين هم أولئك المشتكون عليك أما دانك احد ؛ فقالت : لا احد يا سيد فقال لها يسوع و لا أنا أدينك اذهبي و لا تخطئي أيضاً. " ( يو8: 3 -11 )
لذلك أقول لكم كل خطية و تجديف يغفر للناس (مت 12 : 31)
لان هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من اجل كثيرين لمغفرة الخطايا (مت 26 : 28)
الحق أقول لكم إن جميع الخطايا تغفر لبني البشر و التجاديف التي يجدفونها (مر 3 : 28)
لتعطي شعبه معرفة الخلاص بمغفرة خطاياهم (لو 1 : 77)
من اجل ذلك أقول لك قد غفرت خطاياها الكثيرة لأنها أحبت كثيرا و الذي يغفر له قليل يحب قليلا (لو 7 : 47)
و أن يكرز باسمه بالتوبة و مغفرة الخطايا لجميع الأمم مبتدأ من أورشليم (لو 24 : 47)
لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات إلى نور و من سلطان الشيطان إلى الله حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا و نصيبا مع المقدسين (اع 26 : 18)
الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته (اف 1 : 7)
الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا (كو 1 : 14)
إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم (1يو 1 : 9)
اكتب إليكم أيها الأولاد لأنه قد غفرت لكم الخطايا من اجل اسمه (1يو 2 : 12)
أرجو ان أكون جاوبت بدقة على أسئلتك يا محبوبة ربنا يسوع
النعمة معك
النعمة معكم
|