[قلب يسوع]

الاخت المباركه
سلام ونعمة ربنا يسوع تكون معكِ
الرب وحدهُ الذى يفتح ويغلق وفى يده مقاليد الامور ومفاتيحها
من يُرد فيكون والرب لم يامُر
تشدد وتشجع وانتظر الرب
الاخت المباركه ليس افضل من المواجهه الصريحه التى تعالج الامور جزريا وليس جزئيا
فاذا كان قد حدث بينكم موقف ادى الى تفاقم الخلاف وانهيار العلاقه بينكم فلا ينبغى دائما
ولا يجُدى اسلوب النعام وهوا دفن راسها فى التراب حين تواجهه الخطر
ان اقصر الطرق هوا الطريق المستقيم
ان كان الذين يروجون له الشائعات من طرفك ويروجون لكى الشائعات من طرفه كاذبون
فالمنطق يقول ان تجتمعوا سويا خصوصا وانهم اقربائك انتى وهوا وهم حتى تتضح الامور
فاذا تاكد له حسن نيتك واراد الرجوع بنفس صافيه فهذا جميل وليكتب لكم الله السعاده
اما اذا كنتى مُدانه واراد ان يكون كل منكم فى طريقه . فله ذلك ولا تندمى عليه اذا هوا غير قادر
ان يغفر لكى ذلك
لا تبكى على اللبن المسكوب
اقول لكى ان الرب يحصى شعر راسك ومتى سقطت واحده فانها تسقط بامره وهوا الذى سمح لها بذلك
اذا لم يكن زوجك فالرب سيرسل لكى زوجا.. فان الحياه لن تتوقف .. ولكن لكى لا تظلمى هذا الشخص الجديد
يجب ان تعامليه بقلب مفتوح وان تبدئى من جديد بعقل ناضج .. لا تحبى بقلبك .. ولكن احبى بعقلك اولا
ودعى عاطفه القلب جانبا الى ان يتم الارتباط .. فليس من حقك ان تسلمى قلبك كاملا لاحد قبل الارتباط
الرب يفرح قلبك .. ويعطيكى شهوة قلبك
ليكن الرب معكِ