مريم العذراء القديسة

أم يسوع المسيح



أم يسوع المسيح]]>

أميسوع المسيح

نقولأنها أم يسوع المسيح كلقب إاضافى لها ولكن لا يحل محل لقب والدة الإلة

عقيدةالثيؤطوكوس- والدة الإله- فى الكنيسة الأرثوذكسية

أولمن اعترض على هذه التسمية هو نسطور بطريرك القسطنطينية الذي كان يظن ان المسيحطبيعتان وشخصان اله وإنسان وحيث ان العذراء مريم بوصفها إنسانة ولدت الطبيعةالإنسانية فهي تدعى أم يسوع وليست أم الله أو والدة الإله وقد تصدى له الباباكيرلس الأول الكبير الملقب بعمود الدين البابا 24 مؤكدا أن تلقيب القديسة مريمبوالدة الإله ضرورة لاهوتية تحتمها حقيقة التجسد الإلهي فالتجسد في الإيمانالارثوذوكسى هو اتحاد كامل بين الطبيعيتين فالمولود من العذراء هو ابن اللهالمتجسد وليس مجرد إنسان

 

مقالات ذات صلة

وشرحهذا المثل: كما ان الروح والجسد ينشأن كلاهما داخل المرأة مع أن الروح لا يمكن انتكون وليدة المرأة هكذا الكلمة المتجسد نما ناسوته داخل العذراء ومع ذلك فجسده لميكن مجرد جسد إنسانى ولكنه جسد متحد بالكلمة ولو أن هذا الجسد لم يكن سوى أداةلكان شبيها بأجساد موسى وغيره من الأنبياء إنما كان اتحاد كامل بين طبيعيتين بلاامتزاج ولا اختلاط ولا تغيير.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى