مريم العذراء القديسة

فرح الأجيال



فرح الأجيال]]>

فرحالأجيال

+السلام لك يا مريم فرح الأجيال

كلالأجيال فرحت ومازالت تفرح بالقديسة مريم، وفى القطعة السادسة من ثيئوطوكية الخميستقول:

“لأنها مكرمة جدا عند جميع القديسين ورؤساء الآباء لأنها أتت لهم بمن كانواينتظرونه ”

“وكذلك الأنبياء الذين تنبأوا من أجله بأنواع كثيرة وتشبيهات شتى بأنه يأتى ويخلصنا”

مقالات ذات صلة

“والرسل معا لأنها والدة الذى كرزوا به فى كل المسكونة “.

“والشهداء المجاهدين لأنه قد خرج منها واضع جهادهم الحقيقى ربنا يسوع المسيح “

ومازالت الأجيال وستزال تكرمها وتطوبها مصداقا لقولها:

“هوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبنى لأن القدير صنع بى عظائم واسمه قدوس ورحمته إلىجيل الأجيال للذين يتقونه ” (لو 1: 48 – 50).

انهافرح جميع الأجيال:

أولا:لأنها ولدت المسيح ابن الله الذى خلص العالم من سلطان الشيطان والخطية والفساد.

ثانيا:لجل شفاعتها المقبولة لدى ابنها الحبيب، والمعجزات الكثيرة التى تعملها للمؤمنينمن شفاء أمراض وحل مشاكل وانقاذ من الضيقات، مما يجعل الناس يفرحون بالعذراءوينذرون لها النذور ويقيمون لها التماجيد فى كل زمان ومكان.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى