عمر مريم العذراء
عمر مريم العذراء]]>
عمرمريم العذراء
يحاولبعض الاخوه التساؤل عن عمر السيده العذراء للتشكيك في انها كانت صغيره لم تبلغ
ونصالسؤال هو. هل كانت السيده العذراء صغيرة حين تزوجها يوسف الشيخ الكبير؟
برغمان تفاصيل حياة ونياحة والدة الاله مكتوبه في كتب سير القديسين وتاريخ الكنيسه وغيرهامن المراجع المدققه لكن احاول فقط تجميع ما كتب للرد علي محاولات عدو الخير
منالسنكسار
7مسرى
بشارةيواقيم بميلاد العذراء (7 مسري)
فيمثل هذا اليوم أرسل الله ملاكه الجليل جبرائيل وبشر القديس يواقيم (ورد نياحة هذاالقديس تحت اليوم السابع من برمودة) بميلاد البتول والدة الإله بالجسد. كان هذاالبار وزوجته القديسة حنة قد تقدما في أيامهما ولم يرزقا ولدا لان حنة كانت عاقراولان بني إسرائيل كانوا يعيرون من لا ولد له. لهذا كان القديسان حزينين ومداومينعلي الصلاة والطلبة إلى الله نهارا وليلا ونذرا أن الولد الذي يرزقانه يجعلانهخادما للهيكل وفيما كان الصديق يواقيم في الجبل مواظبا علي الصلاة نزل عليه سباتفنام وظهر له ملاك الرب جبرائيل وبشره بأن امرأته حنة ستحبل وتلد مولودا يقر عينيهويسر قلبه ويحصل بسببه الفرح والسرور للعالم أجمع ولما انتبه من نومه أتي إلى بيتهفأعلم زوجته بالرؤيا فصدقتها وحبلت من تلك الليلة وولدت القديسة البتول مريم.وافتخرت حنة بذلك علي كل نساء العالم.
شفاعتهاتكون معنا. آمين
ميلادالقديسة العذراء والدة الإله (1 بشنس)
فيمثل هذا اليوم نعيد بميلاد البتول الطاهرة مرتمريم والدة الإله التي منها كان الخلاصلجنس البشر. ولدت هذه العذراء بمدينة الناصرية حيث كان والداها يقيمان، وكانكليهما متوجع القلب لأنه لم يكن يستطيع أن يقدم قربانا لله لأنه لم ينجب أولادافلما جاء ملء الزمان المعين حسب التدبير الإلهي أرسل ملاك الرب وبشر الشيخ يواقيموالدها حينما كان قائما في الجبل يصلي بقوله: ” ان الرب يعطيك نسلا يكون منهخلاص العالم ” فنزل من الجبل لوقته موقنا ومصدقا بما قاله له الملاك وأعلمزوجته حنة بما رأي وسمع ففرحت وشكرت الله ونذرت نذرا أن الذي تلده يكون خادما للهفي بيته كل أيام حياته وبعد ذلك حبلت وولدت هذه القديسة وأسمتها مريم التي أصبحتملكة نساء العالمين. وبها نلنا النعمة شفاعتها تكون معنا ولربنا المجد دائما. آمين
3كيهك
تذكارتقديم القديسة العذراء مريم الى الهيكل بأورشليم سن 3سنوات(3كيهك)
فيمثل هذا اليوم تذكار دخول السيدة البتول والدة الإله القديسة مريم إلى الهيكل، وهيابنة ثلاث سنين، لأنها كانت نذرا لله، وذلك انه لما كانت أمها حنة بغير نسل، وكانتلذلك مبعدة من النساء في الهيكل، فكانت حزينة جدا هي والشيخ الكريم يواقيم زوجها،فنذرت لله نذرا، وصلت إليه بحرارة وانسحاق قلب قائلة “إذا أعطيتني ثمرة فإنيأقدمها نذرا لهيكلك المقدس”، فاستجاب الرب لها ورزقها هذا القديسة الطاهرةفأسمتها مريم، ولما رزقت بها ربتها ثلاث سنوات ثم مضت بها إلى الهيكل مع العذارى،حيث أقامت اثنتي عشرة سنة، كانت تقتات خلالها من يد الملائكة إلى إن جاء الوقتالذي يأتي فيه الرب إلى العالم، ويتجسد من هذه التي اصطفاها، حينئذ تشاور الكهنةإن يودعوها عند من يحفظها، لأنها نذر للرب، إذ لا يجوز لهم إن يبقوها في الهيكلبعد هذه السن فقرروا إن تخطب رسميا لواحد يحل له إن يرعاها ويهتم بشئونها، فجمعوامن سبط يهوذا اثني عشر رجلا أتقياء ليودعوها عند أحدهم، واخذوا عصيهم وادخلوها إلىالهيكل، فاتت حمامة ووقفت علي عصا يوسف النجار، فعلموا إن هذا الأمر من الرب، لانيوسف كان صديقا بارا، فتسلما وظلت عنده إلى إن آتى إليها الملاك جبرائيل وبشرهابتجسد الابن منها لخلاص آدم وذريته.
شفاعتهاتكون معنا، ولربنا المجد دائما ابديا امين.
29كيهك
عيدالميلاد الجديد (29 كيهك)
فيمثل هذا اليوم من سنة 5501 للعالم بحساب كنيستنا المجيدة، نعيد بميلاد ربنا يسوعالمسيح المتأنس بالجسد من العذراء البتول القديسة مريم، وذلك إن الإرادة الإلهي
ةسبق فرسمت إن يصدر اوغسطس قيصر أمره بان تكتتب كل المسكونة، ولهذا السبب قام يوسفمن الناصرة ومعه العذراء إلى بيت لحم ليكتتبا هناك لأنه من سبط يهوذا ومن بيتداود، وبيت لحم هي قرية داود، وحدث انهما لما وصلا إلى هناك تمت أيامها فولدتابنها البكر، ولفته ووضعته في مذود حيث لم يجدا موضعا ينزلان به، وكان في تلكالكورة رعاة متبدين يحرسون حراسة الليل علي رعيتهم، فظهر لهم ملاك الرب واشرقعليهم نور من السماء، وقال لهم الملاك ” لا تخافوا فها انا أبشركم بفرح عظيميكون لجميع الشعب، انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب، وهذه لكمالعلامة تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود، وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجندالسماوي يسبحون الله قائلين “المجد لله في الأعالي وعلي الأرض السلام وفيالناس المسرة”.
ولما مضت عنهم الملائكة إلى السماء قال الرعاة بعضهم لبعض ” لنذهب الآن إلىبيت لحم لننظر الكلام الذي أعلمنا به الرب فجاءوا مسرعين، ووجدوا الطفل ومريمويوسف وسالومي، وكان المكان مضيئا بالنور، فعلموا إن الكلام الذي بشروا به هو حق،ثم سجدوا للطفل وعادوا وهم يسبحون الله ويمجدونه علي كل ما سمعوه ورأوه، وكانوايبشرون بما عاينوا وسمعوا، ففي هذا اليوم كملت نبوات الأنبياء عن مولد الرب من بتولعذراء، فقد قال اشعياء النبي ” ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمهعمانوئيل ” ويقول حزقيال عن هذا السر العجيب ” فقال لي الرب هذا البابيكون مغلقا لا يفتح ولا يدخل منه إنسان لان الرب اله إسرائيل دخل منه فيكون مغلقا”، وعن هذا المولود قال دانيال النبي ” كنت أرى في رؤي الليل وإذا معسحب السماء مثل ابن إنسان أتي وجاء إلى القديم الأيام فقربوه قدامه، فأعطي سلطاناومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة، سلطانه سلطان ابدي ما لم يزولوملكوته ما لا ينقرض “، وقال ارميا النبي ” ها ايام تأتى يقول الربوأقيم لداود غصن بر فيملك ملك وينجح ويجري حقا وعدلا في الأرض، في أيامه يخلصيهوذا ويسكن إسرائيل آمنا، وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برنا”.
فيجبعلينا الآن إن نتوجه بعقولنا نحو مذود بيت لحم، الذي كان ابن الله مضجعا فيهبالجسد وقت ولادته، متأملين بصمت وهدوء لائقين في سر تجسد الإله وولادته في مذودلأجل خلاصنا، عالمين انه بهذا يعلمنا احتقار العالم وكل أباطيله، ويحثنا عليالإتضاع ومحبة القريب والسعي في خيره، وإن نعيش بالفضيلة والتقوى والآدابالمسيحية، غير جاهلين مقدار الكرامة العظيمة التي صارت لنا بواسطة سر التجسدالإلهي، ولأننا قد حفظنا الصوم الذي انقضي، وقد اقبل علينا هذا العيد المجيد،فلنقابله بكل ما هو حسن طاهر، وإن نمد أيدينا لمواساة الضعفاء وسد حاجة المساكين،وإيجاد الصلح والسلام بين إخواننا اقتداء بسيدنا الذي بتجسده صنع سلاما ابديا،ضارعين إليه تعالي إن يتراءف علينا ويغفر لنا خطايانا ويبارك اجتماعاتنا ويحفظ لناحياة السيد الاب المعظم الانبا… بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ويديمرياسته سنين كثيرة ممتعا بسلامة الكنيسة ونمو شعبه في الفضيلة، وإن يعيد عليناأمثال هذا اليوم المبارك ونحن في ملء نعمة الفادي الرب يسوع الذي تجسد لخلاصنا، لهالمجد والكرامة إلى ابد الآبدين ودهر الدهور امين.
قداسأعياد الميلاد والغطاس والقيامة يجب أن ينتهي بعد الساعة الثانية عشر مساء ولوبقليل حتى لا يكون التناول مرتين في يوم واحد.
24بشنس
مجىءالعائلة المقدسة الى مصر (24 بشنس)
فيمثل هذا اليوم المبارك أتي سيدنا يسوع المسيح إلى أرض مصر وهو طفل ابن سنتين، كمايذكر الإنجيل المقدس أن ملاك الرب ظهر ليوسف في حلم قائلا: ” قم وخذ الصبيوأمه واهرب إلى مصر وكن هناك حتى أقول لك، لان هيرودس مزمع أن يطلب الصبي ليهلكه(مت 2: 13)
وكانذلك لسببين أحدهما لئلا إذا وقع في يد هيرودس ولم يقدر علي قتله فيظن أن جسده خيالوالسبب الثاني ليبارك أهل مصر بوجوده بينهم فتتم النبوة القائلة ” من مصردعوت ابني ” (هو 11: 1) وتتم أيضا النبوة القائلة ” هوذا الرب راكب عليسحابة سريعة وقادم إلى مصر فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها “(اش 19: 1). ويقال أن أوثان مصر انكفأت عندما حل بها كلمة الله المتجسد كما انكفأداجون أمام تابوت العهد (1 صم 5: 3)
فأتيالسيد المسيح له المجد مع يوسف ووالدته العذراء وسالومي وكان مرورهم أولا بضيعةتسمي بسطة وهناك شربوا من عين ماء فصار ماؤها شافيا لكل مرض ومن هناك ذهبوا إلىمنية سمنود وعبروا النهر إلى الجهة الغربية. وقد حدث في تلك الجهة أن وضع السيدالمسيح قدمه علي حجر فظهر فيه أثر قدمه فسمي المكان الذي فيه الحجر بالقب
طي “بيخا ايسوس ” أي (كعب يسوع) ومن هناك اجتازوا غربا مقابل وادي النطرونفباركته السيدة لعلمها بما سيقام فيه متن الأديرة المسيحية ثم انتهوا إلىالأشمونين وأقاموا هناك أياما قليلة ز ثم قصدوا جبل قسقام. وفي المكان الذي حلوافيه من هذا الجبل شيد دير السيدة العذراء وهو المعروف بدير المحرق
ولمامات هيرودس ظهر ملاك الرب ليوسف في الحلم أيضا قائلا ” قم وخذ الصبي وأمهواذهب إلى أرض إسرائيل. لأنه قد مات الذين كانوا يطلبون نفس الصبي ” (مت 2:20 و21)
فعادواإلى مصر ونزلوا في المغارة التي هي اليوم بكنيسة أبي سرجة بمصر القديمة ثم اجتازواالمطرية واغتسلوا هناك من عين ماء فصارت مباركة ومقدسة من تلك الساعة. ونمت بقربهاشجرة بلسم وهي التي من دهنها يصنع الميرون المقدس لتكريس الكنائس وأوانيها. ومنهناك سارت العائلة المقدسة إلى المحمة (مسطرد) ثم إلى أرض إسرائيل فيجب علينا أننعيد في هذا اليوم عيدا روحيا فرحين مسرورين. لأن مخلصنا قد شرف أرضنا في مثل هذااليوم المبارك فالمجد لاسمه القدوس إلى الأبد. آمين
وهوعيد سيدى صغير، ويصلى بالطقس الفرايحي، وإذا وقع في ايام الخماسين يفضل قراءةفصوله حتى نشعر بروحانية العيد.
21طوبة
نياحةوالدة الاله القديسة مريم العذراء (21 طوبة)
فىمثل هذا اليوم نعيد بتذكار السيدة العذراء الطاهرة البكر البتول الذكية مريم والدةالإله الكلمة أم الرحمة، الحنونة شفاعتها تكون معنا. آمين.
16مسرى
صعودجسد القديسة مريم العذراء (16 مسرى)
فيمثل هذا اليوم كان صعود جسد سيدتنا الطاهرة مريم والدة الإله فأنها بينما كانتملازمة الصلاة في القبر المقدس ومنتظرة ذلك الوقت السعيد الذي فيه تنطلق من رباطاتالجسد أعلمها الروح القدس بانتقالها سريعا من هذا العالم الزائل ولما دنا الوقتحضر التلاميذ وعذارى جبل الزيتون وكانت السيدة مضطجعة علي سريرها. وإذا بالسيدالمسيح قد حضر إليها وحوله ألوف ألوف من الملائكة. فعزاها وأعلمها بسعادتهاالدائمة المعدة لها فسرت بذلك ومدت يدها وباركت التلاميذ والعذارى ثم أسلمت روحهاالطاهرة بيد ابنها وألهها يسوع المسيح فأصعدها إلى المساكن العلوية آما الجسدالطاهر فكفنوه وحملوه إلى الجسمانية وفيما هم ذاهبون به خرج بعض اليهود في وجهالتلاميذ لمنع دفنه وأمسك أحدهم بالتابوت فانفصلت يداه من جسمه وبقيتا معلقتين حتىآمن وندم علي سوء فعله وبصلوات التلاميذ القديسين عادت يداه إلى جسمه كما كانتا.ولم يكن توما الرسول حاضرا وقت نياحتها، واتفق حضوره عند دفنها فرأي جسدها الطاهرمع الملائكة صاعدين به فقال له أحدهم: ” أسرع وقبل جسد الطاهرة القديسة مريم” فأسرع وقبله. وعند حضوره إلى التلاميذ أعلموه بنياحتها فقال: ” أنا لاأصدق حتى أعاين جسدها فأنتم تعرفون كيف أني شككت في قيامة السيد المسيح “.فمضوا معه إلى القبر وكشفوا عن الجسد فلم يجدوه فدهش الكل وتعجبوا فعرفهم توماالرسول كيف أنه شاهد الجسد الطاهر مع الملائكة صاعدين به.
وقاللهم الروح القدس: ” أن الرب لم يشأ أن يبقي جسدها في الأرض ” وكان الربقد وعد رسله الأطهار أن يريها لهم في الجسد مرة أخري فكانوا منتظرين إتمام ذلكالوعد الصادق حتى اليوم السادس عشر من شهر مسرى حيث تم الوعد لهم برؤيتها وهيجالسة عن يمين ابنها وإلهها وحولها طغمات الملائكة وتمت بذلك نبوة داود القائلة:” قامت الملكة عن يمين الملك ” وكانت سنو حياتها علي الأرض ستين سنة.جازت منها اثنتي عشرة سنة في الهيكل وثلاثين سنة في بيت القديس يوسف البار. وأربععشرة سنة عند القديس يوحنا الإنجيلي، كوصية الرب القائل له: ” هذا ابنك” وليوحنا: ” هذه أمك ”
شفاعتهاتكون معنا. آمين
لماذااخترت ان اوضح بالتاريخ القبطي لان السنه القبطية (النجمية) لا تتغير علي عكسالسنة الميلاديه (الشمسيه) او العربيه (القمريه) المتغيرين
والأشهرالقبطيه هي
توتبابه هاتور كيهك طوبه امشير برمهات برموده بشنس بؤونه اديب مسري + الشهر الصغير أوالنسي
تلخيصلما سبق
تمالبشارة بميلاد السيده العذراء بسبعة عشر عام واربع اشهر قبل الميلاد
ميلادالسيده العذراء بستة عشر سنه وسبعة اشهر قبل الميلاد
تربتالسيده العذراء علي ايدي والديها ثلاث سنوات وثمان اشهر قبل دخول الهيكل ودخلتالهيكل لانها نذيرة الرب بمدة اثني عشر سنه واحدي عشر شهر قبل الميلاد
تركتالسيده العذراء الهيكل بعد ان قضت فيه اثني عشر عام بمدة احدي عشر شهرا قبلالميلاد التي تم فيها الاعداد للخطوبه والحمل المقدس
اذافيتضح ان السيده العذراء تم خطبتها عن عمر خمسة عشر عام وثمانية اشهر (ثلاثة سنواتوثمان اشهر + اثني عشر سنه)
وانجبتالسيد المسيح عن عمر ستة عشر عام وسبعة اشهر
ونكمللنؤكد لاي مشكك اننا علي علم بتاريخ السيده العذراء بالكامل
ذهبتالسيده العذراء مع العائه المقدسه الي مصر في العام الثالث في الشهر الرابع منالميلاد عن عمر ثمانية عشر عام واحدي عشر شهرا
استمرتفي بيت يوسف النجار حتي العام الثلاثين من الميلاد عن عمر ستة واربعين سنه ونصف
استمرتمع السيد المسيح في خدمته وكانت تقيم مؤقتا في بيت يوحنا مع مريم أم يوحنا ويعقوبلمدة ثلاث سنين ونصف فترة خدمة رب المجد عن عمر خمسين سنه
استمرتفي بيت يوحنا لمدة عشر سنين وشهر وتنيحت عن عمر ستين سنه واربعة اشهر في العامالثالث والاربعين من الميلاد في الشهر السادس
بعدسبعة اشهر من تاريخ حمل الملائكه لجسدها المقدس ظهورها في جلست الملكه عن يمينالملك
بركةصلاواتها تكون معنا أمين
اضافه
اثباتان التقويم القبطي من ادق التقاويم
التقويمالنجمى وهذا ما تسير عليه السنة القبطية المصرية القديمة يزيد يوم كل أربع سنواتويزيد يوم كل 300 سنة لدقة الحساب الفلكى النجمى، لذلك 29 كيهك كان يوافق 1 ينايرفى الفترة من 1: 300 سنة ميلادية وفى ال300 سنة التاليين كان يوافق 2 يناير فى الفترةمن 301: 600 ميلادية وكان يوافق 3 يناير فى الفترة من 601: 900 وهكذا كان يوافق 4يناير فى الفترة من 901: 1200 و5 يناير فى الفترة من 1201: 1500 ويوافق 6 يناير فىالفترة من 1501: 1800 ويوافق 7 يناير فى الفترة من 1801: 2100 وهذه فترتنا التىنعيشها الآن
التقويمالبيزنطي
https://en.wikipedia.org/wiki/Byzantine_calendar
https://www.youthbishopric.com/Saneksar/default.asp
وللردعلي الجزء الثاني من السؤال.
هلكانت السيده العذراء صغيرة حين تزوجها يوسف الشيخ الكبير؟
الرد:
أولاًعزيزى السائل لم يتزوج يوسف النجار السيدة مريم بل كان خطيب لها استعدادا للرباطالشرعي لا للتناسل بل لتكون في رعايته وحمايته لانها نذيرة الرب منذ البطن والكتابالمقدس يؤكد هذه الحقيقة إذ يقول فى متى 1: 18 (اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذالما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس).
واماعمر يوسف النجار.
نجدالإجابة عندما نعلم أن يوسف النجار لم يتقدم لخطبة العذراء مريم بل تم إختيارهبمعجزة إلهية وتدبير إلهى عظيم ليحفظها فقط لانها نذيرة الرب إذ تحكى لنا الكتبقصة خطبته لمريم كالأتى:
فيكتاب السنكسار.
حينئذتشاور الكهنة إن يودعوها عند من يحفظها، لأنها نذر للرب، إذ لا يجوز لهم إن يبقوهافي الهيكل بعد هذه السن فقرروا إن تخطب رسميا لواحد يحل له إن يرعاها ويهتمبشئونها، فجمعوا من سبط يهوذا اثني عشر رجلا أتقياء ليودعوها عند أحدهم، واخذواعصيهم وادخلوها إلى الهيكل، فاتت حمامة ووقفت علي عصا يوسف النجار، فعلموا إن هذاالأمر من الرب، لان يوسف كان صديقا بارا، فتسلما وظلت عنده إلى إن آتى إليهاالملاك جبرائيل وبشرها بتجسد الابن منها لخلاص آدم وذريته.
https://www.youthbishopric.com/Saneksar/default.asp
تذكارتقديم القديسة العذراء مريم الى الهيكل بأورشليم سن 3سنوات (3 كيهك) و(12ديسمبر).
دليلعلي شريعة النذير
1وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً:
2«كَلِّمْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَقُلْ لَهُمْ: إِذَا انْفَرَزَ رَجُلٌ أَوِامْرَأَةٌ لِيَنْذُرَ نَذْرَ النَّذِيرِ، لِيَنْتَذِرَ لِلرَّبِّ،
3فَعَنِ الْخَمْرِ وَالْمُسْكِرِ يَفْتَرِزُ، وَلاَ يَشْرَبْ خَلَّ الْخَمْرِ وَلاَخَلَّ الْمُسْكِرِ، وَلاَ يَشْرَبْ مِنْ نَقِيعِ الْعِنَبِ، وَلاَ يَأْكُلْعِنَبًا رَطْبًا وَلاَ يَابِسًا.
4كُلَّ أَيَّامِ نَذْرِهِ لاَ يَأْكُلْ مِنْ كُلِّ مَا يُعْمَلُ مِنْ جَفْنَةِالْخَمْرِ مِنَ الْعَجَمِ حَتَّى الْقِشْرِ.
5كُلَّ أَيَّامِ نَذْرِ افْتِرَازِهِ لاَ يَمُرُّ مُوسَى عَلَى رَأْسِهِ. إِلَىكَمَالِ الأَيَّامِ الَّتِي انْتَذَرَ فِيهَا لِلرَّبِّ يَكُونُ مُقَدَّسًا،وَيُرَبِّي خُصَلَ شَعْرِ رَأْسِهِ.
6كُلَّ أَيَّامِ انْتِذَارِهِ لِلرَّبِّ لاَ يَأْتِي إِلَى جَسَدِ مَيْتٍ.
7أَبُوهُ وَأُمُّهُ وَأَخُوهُ وَأُخْتُهُ لاَ يَتَنَجَّسْ مِنْ أَجْلِهِمْ عِنْدَمَوْتِهِمْ، لأَنَّ انْتِذَارَ إِلهِهِ عَلَى رَأْسِهِ.
8إِنَّهُ كُلَّ أَيَّامِ انْتِذَارِهِ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ.