علم المسيح

المسيح فى سفر حزقيال



المسيح فى سفر حزقيال

المسيح فى سفر
حزقيال

المسيح شبه الإنسان

“ومن
وسطها شبه أربعة حيوانات وهذا منظرها. لها شبه إنسان” (حزقيال 1: 5).

“لأن
ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك” (لوقا 19: 10).

المسيح هو الرجل المناسب

“منقلباً
منقلباً منقلباً اجعله. هذا أيضاً لا يكون حتى يأتي الذي له الحكم فأعطيه
إياه” (حزقيال 21: 27).

“ثم
بوق الملاك السابع فحدثت أصوات عظيمة في السماء قائلةً قد صارت ممالك العالم لربنا
ومسيحه فسيملك إلى أبد الآبدين” (رؤيا 11: 15).

المسيح الذي وقف في الثغر

“وطلبت
من بينهم رجلاً يبني جداراً ويقف في الثغر أمامي عن الأرض لكي لا أخربها فلم
أجد” (حزقيال 22: 30).”فلم يستطع أحد في السماء ولا على الأرض ولا تحت
الأرض أن يفتح السفر ولا أن ينظر إليه. فصرت أنا أبكي كثيراً لأنه لم يوجد أحد
مستحقاً أن يفتح السفر ويقرأه ولا أن ينظر إليه. فقال لي واحد من الشيوخ لا تبكِ.
هو ذا قد غلب الأسد الذي من سبط يهوذا أصل داود ليفتح السفر ويفك ختومه
السبعة” (رؤيا 5: 3-5).

المسيح هو الراعي الصالح

“أنا
أرعى غنمي وأربضها يقول السيد الرب. وأطلب الضال وأسترد المطرود وأجبر الكسير
وأعصب الجريح” (حزقيال 34: 11-24).

“أنا
هو الراعي الصالح. والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف. وأما الذي هو أجير وليس
راعياً الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلاً ويترك الخراف ويهرب. فيخطف الذئب
الخراف ويبددها. والأجير يهرب لأنه أجير ولا يبالي بالخراف. أما أنا فإني الراعي
الصالح وأعرف خاصتي وخاصتي تعرفني. كما أن الآب يعرفني وأنا أعرف الآب. وأنا أضع
نفسي عن الخراف” (يوحنا 10: 11-15).

تأديب اليهود بسبب سفكهم دم المسيح

“وكان
إليّ كلام الرب قائلاً: يا ابن آدم إن بيت إسرائيل لما سكنوا أرضهم نجسوها بطريقهم
وبأفعالهم. كانت طريقهم أمامي كنجاسة الطامث. فسكبت غضبي عليهم لأجل الدم(وردت
كلمة دم في صيغة المفرد وهذا يعني دم المسيح) الذي سفكوه على الأرض وبأصنامهم
نجسوها. فبددتهم في الأمم فتذروا في الأراضي. كطريقهم وكأفعالهم دنتهم”
(حزقيال 36: 18).

“ورئيس
الحياة قتلتموه الذي أقامه الله من الأموات ونحن شهود لذلك” (أعمال 3: 15).

المسيح المطهر رجاسات شعبه

“وآخذكم
من بين الأمم وأجمعكم من جميع الأراضي وآتي بكم إلى أرضكم. وأرش عليكم ماءً طاهراً
فتطهرون من كل نجاستكم ومن كل أصنامكم أطهركم. وأعطيكم قلباً جديداً وأجعل روحاً
جديدةً في داخلكم وأنزع قلب الحجر من لحمكم وأعطيكم قلب لحم. وأجعل روحي في داخلكم
وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها” (حزقيال 36: 25).

“لأنه
إن كان دم ثيران وتيوس ورماد عجلة مرشوش على المنجسين يقدس إلى طهارة الجسد. لأن
موسى بعدما كلم جميع الشعب بكل وصية بحسب الناموس أخذ دم العجول والتيوس مع ماء
وصوفاً قرمزياً وزوفا ورشّ الكتاب نفسه وجميع الشعب” (عبرانيين 9: 13-19).

“لنتقدم
بقلبٍ صادقٍ في يقين الإيمان مرشوشة قلوبنا من ضمير شرير ومغتسلة أجسادنا بماء
نقي” (عبرانيين 10: 22).

“فقال
لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا
عطية الروح القدس. لأن الموعد هو لكم ولأولادكم ولكل الذين على بعد كل من يدعوه
الرب إلهنا” (أعمال 2: 38-39)

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى