اللاهوت العقيدي

الفصل الرابع



الفصل الرابع

الفصل
الرابع

مقارنة
قوانين الإيمان

 

 

مقالات ذات صلة

قانون الإيمان للرسل

القديس ايريناؤس

العلامة ترتليان

القديس كبريانوس

نوفيتان

العلامة أوريجين

 

(روما)

بلاد الغال – عام ١٧٠ م

شمال أفريقيا – ٢٠٠ م

قرطاجنة – ٢٥٠ م

روما – ٢٥٠ م

الاسكندرية – ٢٣٠ م

 

أؤمن

نؤمن

نؤمن

نؤمن

نؤمن

نؤمن

1              
 

بالله ضابط الكل، (خالق السماء والأرض)؛

بإله واحد الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض
والبحر وكل ما فيها

بإله واحد، خالق العالم، الذي أوجد الكل من
عدم…

بالله الآب،

بالله الآب والرب ضابط الكل

بإله واحد، الذي خلق وأوجد كل شيء. الذي في
آخر الأيام أرسل

2              
 

وبيسوع المسيح، ابنه الوحيد، ربنا؛

وبيسوع المسيح الواحد ابن الله (ربنا)؛

وبالكلمة، ابنه يسوع المسيح؛

بابنه المسيح،

بابن الله، يسوع المسيح، الله ربنا،

ربنا يسوع المسيح. مولودًا من الآب قبل كل
الخليقة.

3              
 

الذي (حبل) به بواسطة الروح القدس، ولد من
العذراء مريم؛

الذي صار جسدًا (من العذراء) لأجل خلاصنا؛

الذي نزل إلى العذراء مريم خلال روح الله
وقوته، وصار جسدًا في أحشائها وولد منها؛

 

 

مولودًا من العذراء والروح القدس. تجسد وهو لا
يزال الله.

4              
 

(تألم) في عهد بيلاطس البنطي، صلب (ومات)
ودفن؛

وآلامه (في عهد بيلاطس البنطي)؛

ثبت على الصليب (في عهد بيلاطس البنطي)، مات
ودفن،

 

 

تألم حقًا، ومات،

5              
 

(ونزل إلى الجحيم)، وفي اليوم الثالث قام من
الأموات؛

وقيامته من الأموات؛

قام في اليوم الثالث،

 

 

قام من الأموات

6              
 

صعد إلى السموات، وجلس عن يمين (الله) الآب
(ضابط الكل)،

وصعوده إلى السموات جسديًا.

رفع إلى السموات وجلس عن يمين الله الآب.

 

 

ورفع…

7              
 

ثم يأتي ليدين الأحياء والأموات،

ومجيئه من السموات في مجد الآب لكي يضم كل
الأشياء في رأس واحد…ويجري حكمًا عادلاً على الجميع

سيأتي ليدين الأحياء والأموات،

 

 

 

8              
 

و(أؤمن) بالروح القدس،

وبالروح القدس…

وبالروح القدس، البارقليط، المقدس، مرسلاً من
عند الآب بواسطة المسيح،

بالروح القدس

بالروح القدس (الموعود به منذ القديم للكنيسة،
وأعطي في الوقت المناسب)

الروح القدس، متحدًا في كرامة وجلال مع الآب
والابن.

9              
 

وبالكنيسة المقدسة (الجامعة) (وشركة القديسين)،

 

 

 

 

 

10          
 

وغفران الخطايا،

 

 

أؤمن بغفران الخطايا،

 

 

11          
 

وقيامة الجسد،

وأن المسيح سيأتي من السموات ليقيم كل جسد….
وليدين الأشرار والظالمين في نار الأبدية،

وأن المسيح سيستقبل قديسيه بعد استعادة الجسد،

 

 

 

12          
 

(والحياة الأبدية)،

ويعطي المستقيمين والقديسين خلودًا ومجدًا
أبديًا.

في متعة الحياة الأبدية ومواعيد السماء، ويدين
الأشرار بنار أبدية.

والحياة الأبدية خلال الكنيسة المقدسة.

 

 

 

 

غريغوريوس

لوقيانوس

يوسابيوس

كيرلس
الأورشليمي

قانون
الإيمان النيقوي – القسطنتيني[1]

 

قيصرية
الجديدة – ٢٧٠ م

انطاكية
– ٣٠٠ م

قيصرية
– ٣٢٥ م

أورشليم
– ٣٥٠ م

٣٢٥
م، ٣٨١ م

 

نؤمن

نؤمن

نؤمن

نؤمن

نؤمن

1              
 

بالله
الآب،

بإله
واحد الآب ضابط الكل، خالق كل شيء والمعتني بكل شيء،

بإله
واحد، الآب ضابط الكل، خالق كل شيء، ما يرى وما لا يرى،

بإله
واحد، الآب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، ما يرى وما لا يرى.

بإله
واحد، الآب، ضابط الكل، خالق (السماء والأرض)، ما يرى وما لا يرى،

2              
 

برب
واحد. إله من إله، صورة وشكل اللاهوت. الحكمة والقدرة التي أوجدت كل الخليقة،
الابن الحقيقي للآب الحقيقي.

وبرب
واحد يسوع المسيح ابنه، الملود من الآب قبل كل الدهور، إله من إله، الحكمة،
الحياة، النور.

وبرب
واحد يسوع المسيح، كلمة الله، إله من إله، نور من نور، حياة من حياة، الابن
الوحيد، بكر كل الخليقة، مولود من الآب قبل كل الدهور، به كان كل شيء.

وبرب
واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، مولود من الآب قبل كل الدهور، إله حق، به
كان كل شيء.

نؤمن
برب واحد يسوع المسيح، ابن الله (الوحيد)، المولود من الآب (قبل كل الدهور)، نور
من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، واحد في الجوهر مع الآب، به كان كل
شيء،

3              
 

 

الذي
ولد من عذراء حسب الكتب، وتأنس،

الذي
من أجل خلاصنا صار جسدًا بين البشر،

تجسد
وتأنس،

هذا
الذي من أجلنا نحن البشر، ومن أجل خلاصنا، نزل (من السماء) وتجسد (من الروح
القدس ومن مريم العذراء) وتأنس،

4              
 

 

الذي
تألم من أجلنا،

وتألم،

صلب
ودفن،

(صلب
عنا على عهد بيلاطس البنطي، وتألم (ودفن)،

5              
 

 

وقام
من أجلنا في اليوم الثالث.

وقام
في اليوم الثالث،

قام
في اليوم الثالث،

وفي
اليوم الثالث قام من الأموات كما في الكتب،

6              
 

 

وصعد
إلى السموات، وجلس عن يمين الله الآب،

وصعد
إلى الآب،

وصعد
إلى السموات، وجلس عن يمين الآب.

وصعد
إلى السموات (وجلس عن يمين الآب)،

7              
 

 

وسيأتي
أيضًا بمجدٍ وقوة ليدين الأحياء والأموات

وسيأتي
بمجدٍ ليدين الأحياء والأموات.

سيأتي
في مجدٍ، ليدين الأحياء والأموات، ليس لملكه انقضاء.

هذا
الذي يأتي (في المجد) يدين الأحياء والأموات، (الذي ليس لملكه انقضاء).

8              
 

بروح
قدس واحد، خادم التقديس، فيه يعلن الله الآب، الذي فوق كل الأشياء، ويعلن الله
الابن الذي هو خلال كل الأشياء. ثالوث كامل، غير منقسم ولا مختلف في المجد،
والأبدية، والسلطان.

وبالروح
القدس المعطى للتعزية والتقديس والكمال للذين يؤمنون.

نؤمن
أيضًا بالروح القدس.

وبروح
قدس واحد، البارقليط الناطق في الأنبياء.

نؤمن
بالروح القدس (الرب المحيي)، المنبثق من الآب، نسجد له ونمجده مع الآب والابن،
الناطق في الأنبياء.

9              
 

 

 

 

وبمعمودية
واحدة للتوبة لمغفرة الخطايا.

وبكنيسة
واحدة مقدسة جامعة رسولية

10         
 

 

 

 

وبكنيسة
واحدة مقدسة جامعة،

ونعترف
بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا.

11         
 

 

 

 

وبقيامة
الجسد،

وننتظر
قيامة الأموات

12         
 

 

 

 

وبالحياة
الأبدية.

وحياة
الدهر الآتي.

 



[1] ما جاء بين قوسين أضيف في
المجمع المسكوني ٣٨١ م.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى