سيادة إسم يسوع المسيح

سيادة
إسم يسوع المسيح

 تتكرر عبارة ” اسم الرب
” 50 مرة في ع ق و11 مرة في ع ج. وفي ع ج يوجد ” اسم الله ” 7 مرات
و” اسم الآب ” 8 مرات، ولكن الاسم يشير إلى ” يسوع ” 90 مرة
على الأقل، لأن المسيح هو الإعلان الكامل لله الآب وقد حل ” اسم يسوع ”
في العهد الجديد محل ” اسم يهوه ” في العهد القديم.

(1) ” لذلك رفعه الله أيضا
وأعطاه اسما فوق كل اسم لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض
ومن تحت الأرض ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب ” (في9: 2-11).
مع أشعياء (23: 45) ” بذاتي أقسمت خرج من فمي الصدق كلمة لا ترجع انه لي تجثو
كل ركبة يحلف كل لسان “.

(2) الخلاص والإيمان باسم يسوع
” وعلى اسمه يكون رجاء الأمم ” (مت21: 12)، ” وأما كل الذين قبلوه
فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه ” (يو12: 1)، ”
ولما كان في أورشليم في عيد الفصح آمن كثيرون باسمه إذ رأوا الآيات التي صنع
” (يو23: 2)، ” الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن
باسم ابن الله الوحيد ” (يو18: 3)، ” فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب
إسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي أقامه الله من الأموات.
بذاك وقف هذا أمامكم صحيحا.. وليس بأحد غيره الخلاص. لان ليس اسم آخر تحت السماء
قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص ” (أع10: 4و12)، ” له يشهد جميع
الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا ” (أع43: 10)، ”
والآن لماذا تتوانى. قم واعتمد واغسل خطاياك داعيا باسم الرب ” (أع16: 22)،
” لأنك أن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت
” (رو9: 10)، ” وهكذا كان أناس منكم. لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم
باسم الرب يسوع وبروح إلهنا ” (1كو11: 6)، ” وهذه هي وصيته أن نؤمن باسم
ابنه يسوع المسيح ونحب بعضنا بعضا كما أعطانا وصية ” (1يو23: 3)، ” كتبت
هذا إليكم انتم المؤمنين باسم ابن الله لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية ولكي تؤمنوا
باسم ابن الله ” (1يو13: 5).

(3) اسم يسوع هو الاسم الأعظم
” إلى كنيسة الله التي في كورنثوس المقدسين في المسيح يسوع المدعوين قديسين
مع جميع الذين يدعون باسم ربنا يسوع المسيح في كل مكان لهم ولنا ” (1كو2: 1)،
“لذي عمله في المسيح إذ أقامه من الأموات وأجلسه عن يمينه في السماويات فوق
كل رياسة وسلطان وقوة وسيادة وكل اسم يسمى ليس في هذا الدهر فقط بل في المستقبل
أيضا ” (أف20: 1و21)، ” لذلك رفعه الله أيضا وأعطاه اسما فوق كل اسم لكي
تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض ويعترف كل لسان
أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب ” (في9: 2-11)، ” لكي يتمجد اسم
ربنا يسوع المسيح فيكم وانتم فيه بنعمة إلهنا والرب يسوع المسيح ” (2تس12: 1)،
” وهذه هي وصيته أن نؤمن باسم ابنه يسوع المسيح ونحب بعضنا بعضا كما أعطانا
وصية ” (1يو23: 3)، ” وقد احتملت ولك صبر وتعبت من اجل اسمي ولم تكلّ..
أنا عارف أعمالك وأين تسكن حيث كرسي الشيطان وأنت متمسك باسمي ولم تنكر إيماني حتى
في الأيام التي فيها كان انتيباس شهيدي الأمين الذي قتل عندكم حيث الشيطان يسكن
” (رؤ3: 2و13).

(4) الشهادة لاسم يسوع ” لكنكم
ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهودا في أورشليم وفي كل
اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض ” (أع8: 1).

(5) الرب يسوع المسيح يتكلم عن
أهمية اسمه ” كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا
وباسمك أخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة ” (مت22: 7)، ” وتكونون
مبغضين من الجميع من اجل اسمي.ولكن الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص ” (مت22:
10)، ” ومن قبل ولدا واحدا مثل هذا باسمي فقد قبلني.. لأنه حيثما اجتمع اثنان
أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم ” (مت5: 18و20)، ” وكل من ترك بيوتا
أو اخوة أو أخوات أو أبا أو أما أو امرأة أو أولادا أو حقولا من اجل اسمي يأخذ مئة
ضعف ويرث الحياة الأبدية ” (مت29: 19)، ” حينئذ يسلمونكم إلى ضيق
ويقتلونكم وتكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل اسمي ” (9: 24)، ” فاذهبوا
وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس. وعلموهم أن يحفظوا
جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر.آمين ” (مت19: 28و20).

(6) يعتمد المسيحيون باسم يسوع
” فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس ”
(مت19: 28)، ” فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح
لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس” (أع38: 2)، ” لأنه لم يكن قد
حل بعد على أحد منهم. غير انهم كانوا معتمدين باسم الرب يسوع ” (أع16: 8)،
” وأمر أن يعتمدوا باسم الرب ” (أع48: 10)، ” فلما سمعوا اعتمدوا
باسم الرب يسوع ” (أع5: 19)، ” هل انقسم المسيح. ألعل بولس صلب لأجلكم.
أم باسم بولس اعتمدتم.. حتى لا يقول أحد أني عمدت باسمي ” (1كو13: 1و15).

(7) الآلام لأجل اسم يسوع ”
وأما هم فذهبوا فرحين من أمام المجمع لأنهم حسبوا مستاهلين أن يهانوا من اجل اسمه
” (أع41: 5)، ” لأني سأريه كم ينبغي أن يتألم من اجل اسمي ” (أع16:
9)، ” رأينا وقد صرنا بنفس واحدة أن نختار رجلين ونرسلهما إليكم مع حبيبينا
برنابا وبولس. رجلين قد بذلا أنفسهما لأجل اسم ربنا يسوع المسيح ” (أع26: 15)،
” فأجاب بولس ماذا تفعلون تبكون وتكسرون قلبي لأني مستعد ليس أن أربط فقط بل
أن أموت أيضا في أورشليم لأجل اسم الرب يسوع ” (أع13: 21).

(8) الاجتماع باسم يسوع ” لأنه
حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم ” (مت20: 18)، ”
باسم ربنا يسوع المسيح إذ انتم وروحي مجتمعون مع قوة ربنا يسوع المسيح ”
(1كو4: 5).

(9) الشفاء باسم يسوع ” فقال
بطرس ليس لي فضة ولا ذهب ولكن الذي لي فإياه أعطيك. باسم يسوع المسيح الناصري قم
وامش.. وبالإيمان باسمه شدد اسمه هذا الذي تنظرونه وتعرفونه والإيمان الذي بواسطته
أعطاه هذه الصحة أمام جميعكم ” (أع6: 3و16)، ” فليكن معلوما عند جميعكم
وجميع شعب إسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي أقامه
الله من الأموات. بذاك وقف هذا أمامكم صحيحا.. بمد يدك للشفاء ولتجر آيات وعجائب
باسم فتاك القدوس يسوع ” (أع10: 4و30).

(10) البشارة والتعليم باسم يسوع
” وان يكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم مبتدأ من أورشليم
” (لو47: 24)، ” ولكن لئلا تشيع اكثر في الشعب لنهددهما تهديدا أن لا
يكلما أحدا من الناس فيما بعد بهذا الاسم. فدعوهما وأوصوهما أن لا ينطقا البتة ولا
يعلّما باسم يسوع ” (أع17: 4و18)، ” قائلا أما أوصيناكم وصية أن لا
تعلّموا بهذا الاسم. وها انتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم وتريدون أن تجلبوا علينا
دم هذا الإنسان ” (أع28: 5)، ” ولكن لما صدقوا فيلبس وهو يبشر بالأمور
المختصة بملكوت الله وباسم يسوع المسيح اعتمدوا رجالا ونساء ” (أع12: 8)،
” فأخذه برنابا وأحضره إلى الرسل وحدثهم كيف ابصر الرب في الطريق وانه كلمه
وكيف جاهر في دمشق باسم يسوع. فكان معهم يدخل ويخرج في أورشليم ويجاهر باسم الرب
يسوع ” (أع27: 9و28).

(11) التسمي باسم يسوع ” فحدث
انهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلّما جمعا غفيرا ودعي التلاميذ مسيحيين في
إنطاكية أولا ” (أع26: 11)، ” ولكن أن كان كمسيحي فلا يخجل بل يمجد الله
من هذا القبيل ” (1بط16: 4).

(12) غفران الخطايا باسم يسوع
” له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا ”
(أع43: 10)، ” اكتب إليكم أيها الأولاد لأنه قد غفرت لكم الخطايا من اجل اسمه
” (1يو12: 2).

(13) يسوع يسمي برب الأرباب ”
وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب ملك الملوك ورب الأرباب ” (رؤ16: 19).

(14) تقديم الشكر والحمد باسم يسوع
” شاكرين كل حين على كل شيء في اسم ربنا يسوع المسيح للّه والآب ” (أف20:
5)، ” فلنقدم به في كل حين للّه ذبيحة التسبيح أي ثمر شفاه معترفة باسمه
” (عب15: 13).

(15) عمل كل شيء باسم يسوع ”
وكل ما عملتم بقول أو فعل فاعملوا الكل باسم الرب يسوع شاكرين الله والآب به
” (كو17: 3).