علم التاريخ

القرن الثامن عشر (1701-1800)



القرن الثامن عشر (1701-1800)

القرن الثامن
عشر
(1701-1800)

 

(1) الدولة

العثمانية

الفرنسيون
لمدة 3سنوات من 1798م إلى 11801م

العثمانية: عاد الحكم للعثمانيين

 

(2) أهم
الأحداث التاريخية

استمرار الاضطهادات.

فرض
غرامات.

منع ركوبهم
الدواب.

العودة إلى
لبس الزنار لتهزيئهم.

ذبحهم
ونهبهم وسبي النساء.

اعتنق
كثيرون الإسلام هربا من القتل.

وضع خطة
بإبادة الأقباط في يوم واحد لولا القلعة التي بناها المعلم يعقوب.

بسبب
الفرنسيين زاد مضايقة الأقباط على أنهم مسيحيين مثل الفرنسيين.

 

(3) أشهر
البطاركة
[البطاركة من
104-108]

الباب يوحنا السابع عشر
[105]

منع عادة استلام الصليب من يد جثة السلف.

في عهده
اجتاحت البلاد زلزلة أبادت بلادا.

ازداد نشاط
الكاثوليك بعمل مراكز لهم.

عاد بابا
روما يطلب من بابا الأقباط الانضمام إلى سلطته ولكنه رفض ذلك.

نجح
الكاثوليك في استمالة أسقف جرجا للكثلكة فحرمه المجمع وهرب إلى روما حتى مات.

البابا مرقس الثامن
[108]

كان تقيا
في حياته الشخصية.

كان عالما
في علوم الكنيسة.

كان مشهورا
بالوعظ المؤثر، وكان يعقد اجتماعات للوعظ بنفسه.

اهتم
بالفقراء وعمل الخير.

رمم
الكنائس والأديرة.

نقل مقر
البطريركية إلى الأزبكية كلوت بك.

 

(4) شهداء
وقديسون

المعلم إبراهيم
الجوهري:

كان موظفا
كبيرا في الدولة.

كرس ماله وبناء الكنائس، ونسخ الكتب للكنائس وعمل الخير.

أوقف أراضي
كثيرة للكنائس، منها كنيسة الأزبكية البطرخانة القديمة.

حكمته مع
الشيخ الذي شتم أخاه جرجس فأرسل له هدايا وكسب محبته.

الفقير
الذي أراد أن يختبر سخاءه، فسأله 18 مرة في يوم واحد باسم المسيح ولما عرَّفه
بنفسه أنه هو الذي أخذ منه فقال له كيف يا ابني أن امتنع عن أن أعطيك من أمانة
ربنا التي استأمني عليها.

قصة المسجون
في ليلة العيد والتجاء زوجته إلى زوجة المعلم فانوس، وفي ثاني يوم وصل متأخرا
للمعلم إبراهيم للذهاب معه للمعايدة على البابا وأخبره سبب تأخره، فلامه على أخذ

 البركة بمفرده واشتكاه
للبابا، فحكم البابا أن يشترك المعلم إبراهيم في بركة البحث له عن عمل.

حزنه على
موت ابنه الوحيد وكسر السلم للشقة، وتحت ضغط زوجته امتنع عن إرسال تقدمة للدير.
ظهر الأنبا أنطونيوس لها وعزاها فعزت زوجها وأرسل التقدمة.

المعلم يعقوب:

جند كتيبة
من الشبان وانضم للجيش الفرنسي.

بنى قلعة
احتمى فيها الأقباط من خطة الإبادة.

خرج من مصر
مع الفرنسيين ليقيم بفرنسا حتى مات.

 

(5) أشهر
البدع

انضمام أسقف جرجا للكاثوليك فحرم وهرب إلى روما حتى مات.

في شهر
يونيو 1734 ادعى قبطي أن العالم سينتهي يوم الجمعة التالية فهلع الناس. ولما سئل
إن كان متأكدا من ذلك، فقال لهم احبسوني إلى أن يأتي ذلك اليوم وإن لم يحدث
اذبحوني. فزاد خوف الناس. ولما جاء الميعاد ول يحدث شيء، قال لهم إن الأولياء
سألوا الله أن يرجئ ذلك اليوم واستجاب لهم، فصدقوه ولم يذبحوه.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى