تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > المنتدى الاجتماعى > قسم الأخبار


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


القبض على كاميليا شحاتة وخناقة ادت للموت

إخوتي الأحباء في الرب نعمة لكم وسلام من إلهنا القدوس الذي يحثنا على أن نتغير إليه ونتزين بزينة الروح السماوي حتى نصير مع الكنيسة عذراء عفيفة له ، وكعذارى حكيمات

 

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
Busted Red القبض على كاميليا شحاتة وخناقة ادت للموت

كُتب : [ 05-07-2011 - 11:52 PM ]


إخوتي الأحباء في الرب
نعمة لكم وسلام من إلهنا القدوس الذي يحثنا على أن نتغير إليه ونتزين بزينة الروح السماوي حتى نصير مع الكنيسة عذراء عفيفة له ، وكعذارى حكيمات نملأ أوانينا بزيت الروح فنُضيء في هذا العلم ويشع منا نوره العظيم، حتى كل من يرى أعمالنا يمجد الله ويَغير غيرة حسنة في المحبة والإيمان ويأتي إليه لينال ما نلناه منه ، وفي النهاية يكون له المجد كل حين من الجميع ...

_____ملحوظة هامة قبل الحديث_____
طبعاً العنوان شدكم لمعرفة هذا الخبر المُثير والذي ليس له أي أساس من الصحة لأنه من اختراعي الخاص ، لأنه لو كان هذا عنوان روحي أو لاهوتي ما كان صار الاهتمام به بهذا الشكل وصار عليه هذا الضغط الرهيب من كل مكان !!! وبالطبع احتمال كبير جداً أن لا يكمل أحد قراءة هذا الموضوع بعد ان عرف أن الخبر غير صحيح ، أو يظن اني باستخف بالأحداث أو عقول الناس وأريد مجرد إثارة لقراءة الموضوع ، ولكن هذا كله ظن خاطئ للغاية لأني أُريد أن أضع المشكلة في حقيقة جوهرها لا في حرفيتها وشكلها الخارجي كما يفعل الكثيرين الذين ينظرون للأحداث بنظرة عادية أو سطحية ويبحثون عن حلول عادية أرضية من مجرد أخذ حق وخلافه ... الخ ... !!!

_____يا أحباء الله_____
أكتب إليكم اليوم في حزنٍ شديد ، لا من أجل مجرد أحداث تحدث لنا ولكل أقرباءنا وأحباءنا [ والذين نطلب لأجلهم أن يرحمهم الله ويعزيهم بغنى مجد حضوره الخاص معهم ويعطيهم قوة لتحمل الضيقات بصبر القديسين الذين يحبون الرب ] ، ولكني حزين جداً ومتضايق من أجل ما هو وراء الأحداث ، وهو أكبر مصيبة وأكبر مشكلة تحدث في تاريخ الكنيسة كلها ، وهو ضعف الإيمان الذي يكاد أن يقرب من الصفر ، وضعف حياة الشركة مع الله وإهمال حياة التوبة والسعي لمعرفة الله كشخص حي وحضور مُحيي ، والغريب انشغالنا الدائم بالأحداث التي تحدث حولنا بدون أن ننظر لعمقها وأبعادها ونفهمهم ما وراءها من تنبيه أن الرب قريب ، فقد انشغلنا جداً بالحوار والمشاهدة وأهملنا كل ما يتعلق بأبديتنا ، فما المنفعة يا إخوتي أن اهتممنا بكل شيء وأهملنا خلاصاً هذا مقداره !!!
وللأسف عندما أجد موضوع كُتب عن مشكلة سياسية أو حدث مربك أو فيه مشكلة ما أجد عدد الزائرين للموضوع يتعدى ال 100 شخص في وقت قصير جداً لا يتعدى دقيقتين وقد يصل في خلال دقائق قصيرة 300 شخص ، أما أن كُتب موضوع روحي أو لاهوتي أو يخص حياتنا وتوبتنا نجد أن قليلين جداً من يدخلون عليه وبعد شهور أو سنة نجده يصل ل 100 زائر أو اقل أو قد ينعدم الدخول عليه إطلاقاً !!!
فهل الله وأبديتنا يستحقوا هذا الإهمال ، أم أننا نقول أن الله والإنجيل معنا كل وقت الأهم الأحداث التي حولنا !!!
مكتوب : [ فكيف ننجو نحن إن أهملنا خلاصاً هذا مقداره قد ابتدأ الرب بالتكلم به ثم تثبت لنا من الذين سمعوا ] (عب 2 : 3)
أتعجب جداً واندهش للغاية كيف لنا أن نذكر اليوم ان لنا إلهاً قديراً ونطلب أن يتدخل في كل ما يحدث ونحن لا نريد أن ندخل في حياة التوبة والشركة الحية معه بإيمان حي بشخصه ، معتمدين على ذراعنا وقدراتنا البشرية وحدها ، ونظن أننا في اضطهاد من الناس الذين هما ضد الله ولا نعلم أن العيب الرئيسي فينا ، لأننا لا نشع نصرة الرب وحياته لا تظهر فينا وغير قادرين على أن نشهد له [ أنتم شهودي يقول الرب ] ، لأن لنا صورة التقوى والعلم والمعرفة ونحن لا نحيا قط لله ولا نطلبه كحبيب النفس وعريسها الخاص ، نحيا في شركة حيه معه ونتغير لصورته عينها بالروح القدس الذي يسكن فينا ...

يا أحبائي أقول لكم - بكل يقين - لن ترتفع عنا أزمنة الضيق أن لم نتوب ونتغير طالبين الرب لا من أجل نجاة الجسد ، بل من أجل أن يكون لنا حياة فيه ، لكي به نحيا ونتحرك ونوجد ، والسؤال المطروح علينا جميعاً :أين إيمانكم
التلاميذ في السفينة صرخوا للرب قائلين [ أما يهمك أننا نهلك – فقال لهم أين إيمانكم ] وقد قال للقديس بطرس حينما خاف وابتدأ يغرق : [ يا قليل الإيمان لماذا شككت ] فلماذا نشك في الله ولا نتوب ونرجع إليه ليرجع إلينا ويدافع عنا ونحن صامتون ، بل ويعلن حياته فينا فالكل يجده وينظره فينا ويقول حقاً الله فيهم !!!

أنها الآن واليوم يا أحبائي كما هو مكتوب : [هذا وأنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم فان خلاصنا الآن اقرب مما كان حين آمنا ] (رو 13 : 11) ؛ لكم مني تحية محبة باسم ربنا وراعي نفوسنا الصالح يسوع المسيح ملك المجد ؛ كونوا جميعاً مُعافين باسم الثالوث القدوس الإله الواحد آمين




التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 05-08-2011 الساعة 02:46 PM
رد مع إقتباس
Sponsored Links

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
شحاتة, ادت, القبض, على, للموت, وخناقة, كاميليا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 06:45 PM.