عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : ( 1 )
maged
ارثوذكسي مكافح
maged غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 281
تاريخ التسجيل : May 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 187
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : maged is on a distinguished road
RG6 مهم جدا جدا لينا كلنا

كُتب : [ 06-04-2007 - 09:00 AM ]


بصوا يا جماعة فى آية لازم كلنا نكون عارفين تفسيرها
لان دايما بيتهموا السيد المسيح بانه يرفض السلام و يريد الحرب
عشان الآية دية بس للاسف هما مش فاهمين معنى الآية
وبيفسروها كل واحد على مزاجهم وزى ما يعجبهم
وبصراحة انا شفت الكثير من المواقع التى تهاجم المسيحية
كاتبة الآية دى وكاتبين تحتها هذا هو المسيح الذى يعبدوه
وهذا هو الذى يقولون عنه انه يدعو للسلام
احب اقولكم انى اتعصبت ساعتها جدا لانهم اتريقوا علينا جدا
لكنهم يرون ولا يبصرون-يسمعون ولا يفهمون
وممكن ان انت تتسال السؤال ده من احد الناس
وساعتها مش هاتقدر ترد
وعشان كده انا جايبلكم الاية ومعناها بعد النظر الى التفسيرات
و سؤال الخدام و الاحاطه بمعنى الآية جيدا
بصوا ياجماعة ادى الاية


{"لا تظنّوا إني جئت لألقي سلامًا على الأرض، ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا. فإني جئت لأفرّق الإنسان ضدّ أبيه، الابنة ضدّ أمها، والكِنَّة ضدّ حماتها. وأعداء الإنسان أهل بيته"} انجيل متى اصحاح 10 اية[34-36].

وقبل قراءة التفسير يا ريت نصلى للرب قائلين
اجعلنا يا رب مستحقين لفهم آياتك فافتح اذهاننا وعقولنا كى نبصر حقك وعدلك

وهو ده تفسير الايه

بعد أن حدّثهم عن الجهاد في الشهادة له، وقبولهم الطرد من العالم والضيق، وجّه أنظارهم إلى الحرب الداخليّة، فإن الكارز وأيضًا المؤمن يواجه مقاومة من جسده وعواطفه (أهل بيته) كما من أفراد عائلته. إنها حرب غاية في الشراسة لأنها تتم داخل النفس، يثيرها العدوّ لينقسم الإنسان على نفسه، أو داخل البيت لينقسم البيت على ذاته.
يُعلق القدّيس يوحنا الذهبي الفم على هذه الحرب القاسية، بقوله: [ليس فقط الأصدقاء والزملاء يقفون ضدّ الإنسان بل حتى الأقرباء، فتنقسم الطبيعة على ذاتها... ولا تقف الحرب على من هم في بيت واحد أيّا كانوا، وإنما تقوم حتى بين الذين هم أكثر حبًا لبعضهم البعض، بين الأقرباء جدًا.]
هنا يقدّم الله أولويّته على الجميع، فلا يتربّع في القلب غيره، ولا يسمح لأحد بدخول القلب إلا من خلاله، إذ يقول: "من أحبَّ أبًا أو أمّا أكثر منّي فلا يستحقَّني، ومن أحبَّ ابنًا أو ابنة أكثر منّي فلا يستحقّني. ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقّني. من وجد حياته يضيعها، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها" [ 37-39]. حقًا إن الله الذي أوصانا بالحب، بل جاء إلينا لكي يهبنا طبيعة الحب نحوه ونحو الناس حتى الأعداء، لا يقبل أن نحب أحدًا حتى حياتنا الزمنيّة هنا إلا من خلاله. إنه يَغير علينا كعريس يطلب كل قلب عروسه، وكما يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [الله الذي يحبّنا كثيرًا جدًا يريد أن يكون محبوبًا منّا.] لنترك كل أحد من أجله، لنعود فنقتني كل أحد بطاقات حب أعظم، إذ نحبّهم بالمسيح يسوع ربّنا الساكن فينا، فيكون على مستوى سماوي فائق؛ نحبّهم فوق كل اعتبارات زمنيّة.

يا رب تكونوا فهمتو المعنى الصحيح للاية وفضلت اجبلكم المعنى من تفاسير القسس
لكى يكون واضحا اكثر

واخيرا احب ان اقول ان كلام رب المجد فى الكتاب المقدس صحيح

السماء والارض تزولان ولكن كلام الرب لا يزول
{"كلام الرب كلام نقى، فضة محماة مجربة فى الارض، قد صفيت سبعة اضعاف"}
المزمور 11


و يا ريت تكونوا استفدتم من الكلام ده
وقريتم كل كلمة بفهم حتى نستطيع
اثبات صدق كلام الرب لاى انسان غير فاهم



رد مع إقتباس
Sponsored Links