علم

الصليب وحياة النُّصرة



الصليب وحياة النُّصرة

الصليب وحياة
النُّصرة

+ لا
يوجد مشهد أعظم وأعجب من منظر ربنا يسوع المسيح ابن الله..

لقد
صار مشهداً..

فقد
سبق أن أنبأنا النبي عن المشهد الذي سيكون عليه فقال:

(ثقبوا
يدي ورجلي. أحصي كل عظامي) “مز17، 16: 22 “..

أنظروا
كيف صار مشهداً بقوله (وهم يتفرسون وينظرون في)..

ليت
الذين يحبون المسارح يحبون الله مثلكم ليحبوا ذاك الذي لا ينهزم هذا الذي غلب
العالم كله بالصليب الذي حسبه العالم أنه به قد صار يسوع مغلوباً.

لقد
غلب العالم كله كما نري أيها الأحباء..

لقد
قهر.. لا بقوة عسكرية بل بجهالة الصليب..!

لقد
رفع جسده على الصليب،

فخضعت
له الأرواح..!

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى