علم الانسان

نقبلهم كما هم



نقبلهم كما هم

نقبلهم كما هم

علمتني الحياة، أنه مادام لا يوجد كامل إلا الله
وحده، ومادام كل إنسان – مهما سما – له أخطاؤه..

إذن يجب أن نقبل الناس كما هم، بأخطائهم.

لا نخسر إنساناً ونفقده، بسبب خطأ معين فيه.
وإنما نحتمل هذا الخطأ. ونعامل هذا الإنسان في حدود ما نستطيع، ونستفيد هذا الخطأ.
ونعامل هذا الإنسان في حدود ما نستطيع، ونستفيد من جوانب حياته الأخرى التي لا
تخلو من فضيلة، وفائدة..

لأنه لو كان كل خطأ من إنسان يجعلنا نقاطعه،
لكانت النتيجة أن نقاطع الكل، ونعيش وحدنا!!

نحن أيضاً لنا أخطاء يحتملها الناس..

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى