علم التاريخ

القرن الحادى عشر (1001-1100)



القرن الحادى عشر (1001-1100)

القرن الحادى
عشر (1001-1100)

 

(1) الدولة

الفاطمية

 

(2) أهم
الأحداث التاريخية

الحاكم بأمر الله:

– كان معتوها

صنع دينا
جديدا وادعى الألوهية.

– اضطهد الأقباط 9 سنوات لعدم إيمانهم بألوهيته

أعدم أكل
الملوخية

ركوب
الحمير بالمقلوب

عدم نزول
النساء للشوارع

عمل
المشربيات حتى لا ترُى المرأة

صادر
الأوقاف القبطية

هدم العديد
من الكنائس

الملابس
السوداء

قتل
القسوس، أكره الكثيرين على الإسلام.

تعليق
الصلبان في الأعناق

منع الصلاة
بالكنائس والأديرة

أصدر قرار
بمحو المسيحية من مصر

الحروب الصليبية:

 الإفرنج أرادوا تحرير
القدس، واستولوا على القدس لمدة 90 سنة ثم حررها صلاح الدين الأيوبي فيما بعد.

 

(3) أشهر
البطاركة
[البطاركة من
64
68]

البابا زكريا [64]

– كراهيته للسيمونية.

– كون من أقاربه
الأساقفة مجلسا لحل المشاكل ولم يكونوا أمنا.

– وشاية من كاهن الخليفة
بأن البابا يكشف أسرار الدولة لملوك النوبة والحبشة.

– القبض على البابا
وسجنه.

– محاولة إلقائه للأسود
فلم تؤذيه، تهديده بالحرق.

– وعده بالهدايا إن
اعتنق الإسلام هو وشعبه.

– ثم نفاه في دير ببرية
شيهيت 9 سنوات.

– بنى في عهده دير
العريان بالمعصرة بحلوان.

خيروستوذولو [66]

– نقل مقر البطريركية
من الإسكندرية إلى القاهرة.

– محاولة بعض الأساقفة
عزله وفشلوا.

– قام بتعمير كثير من
الكنائس.

– اتخذ من دمنهور مقرا
آخر لكرسيه.

– وشاية القاضي بأنه
يسلب الأموال وبنى بها قصرا في دمنهور فقبض عليه واحضر إلى الرهبان. فأكتشف
الخليفة براءته فأطلقه.

-عاد المسلمون وقبضوا
على البابا وعذبوه ثم أطلقوه، بعد أن ذبحوا كثيرا من الرهبان وأخذوا عليه فدية 3
آلاف دينار.

– وضع 21 قانونا كنسيا
معروفة باسمه.

كيرلس الثاني [67]

– من دمنهور، ودعي
ليصلي في قصر الخليفة.

– نشأت مشاكل بين قائد
الجيش وبين ملوك الحبشة، فسجن البابا وبعض الأساقفة، حتى تدخل ملك النوبة وفك
أسرهم.

– محاولة بعض الأساقفة
لعزل البابا، وتم عقد مجمعا برئاسة قائد الجيش، وثبت براءة البابا.

 

(4) شهداء
وقديسون

أبو اليمن يوسف بن
مرواه:

– كان أمينا على خزائن
الخليفة، ثم وزيرا للزراعة.

– بنى دير أبي سيفين
بطموه بجزيرة بالجيزة.

سلمون ملك النوبة:

 – تنازل عن الملك
لابن أخته جرجس.

 – ترهب في دير
نفريوس على حدود مصر والنوبة.

 – أسره أهل أسوان
وأحضروه إلى قائد الجيش الذي خصص له قصرا أقام فيه حتى مات.

 – دفن بدير
الأنبا رويس بالعباسية.

الشماس بقيرة:

رئيس كتاب
الديوان في عهد الحاكم بأمر الله.

– عندما أجبر على
الإسلام رفض واستقال، وحمل الإنجيل على صدره واعترف أمام الخليفة بالمسيح.

– قيده الخليفة وطرحه
في السجن.

– عندما أُطلق جال يثبت
المؤمنين على الإيمان، ويفتقد الفقراء والمعوزين.

 

(5) أشهر
البدع

لم تكن هناك بدع ولا
هرطقات في مصر في هذا القرن لعدم تفرغ الناس للفلسفة بسبب كثرة الاضطهادات
والمجاعات ومواجهة الموت.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى