علم المسيح

المسيح فى سفر أيوب



المسيح فى سفر أيوب

المسيح فى سفر
أيوب

المسيح شفيعنا:

 ” لأنه ليس هو انسانا مثلي فاجاوبه فنأتي جميعا إلى
المحاكمة. ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا ” (أيوب 32: 9-33).

 ” وأن يصالح به الكل لنفسه عاملا الصلح بدم صليبه بواسطته
سواء كان ما على الأرض أم ما في السموات. وأنتم الذين كنتم قبلا اجنيين وأعداء في
الفكر في الأعمال الشريرة قد صالحكم الآن في جسم بشريته بالموت ليحضركم قديسين
وبلا لوم ولا شكوى أمامه ” (كولوسي20: 1).

المسيح هو الولي (الفادي) الحي الذي يتولى أمر خلاصنا:

 ” أما أنا فقد علمت أن وليي حي والآخر على الأرض يقوم. وبعد
أن يفنى جلدي هذا وبدون جسدي أرى الله. الذي أراه أنا لنفسي وعيناي تنظران وليس
آخر. إلى ذلك تتوق كليتاي في جوفي ” (أيوب 25: 19-27).

اليهو بن برخئيل مثال المسيح ” ابن المبارك ” (برخئيل).

 ” فأجاب اليهو بن برخئيل البوزي وقال أنا صغير في الأيام
وأنتم شيوخ.لأجل ذلك خفت وخشيت أن أبدي لكم رأيي. قلت الأيام تتكلم وكثرة السنين
تظهر حكمة. ولكن في الناس روحا ونسمة القدير تعقلهم. ليس الكثيرو الأيام حكماء ولا
الشيوخ يفهمون الحق. لذلك قلت اسمعوني أنا أيضا أبدي رأيي. هانذا قد صبرت لكلامكم.
أصغيت إلى حججكم حتى فحصتم الأقوال. فتأملت فيكم وإذ ليس من حج أيوب ولا جواب منكم
لكلامه. فلا تقولوا قد وجدنا حكمة. الله يغلبه لا الإنسان. فإنه لم يوجه إلي كلامه
ولا أرد عليه أنا بكلامكم ” (أيوب6: 32-7).

 ” أما هو فكان ساكتا ولم يجب بشيء. فسأله رئيس الكهنة
أيضا وقال له أأنت المسيح ابن المبارك ” (مرقس61: 14).

 

المسيح هو المرسل بين ألف:

 ” إن وجد عنده مرسل وسيط واحد من ألف ليعلن للإنسان
استقامته. يتراءف عليه ويقول أطلقه عن الهبوط إلى الحفرة قد وجدت فدية. يصير لحمه
أغض من لحم الصبي ويعود إلى أيام شبابه. يصلي إل الله فيرضى عنه ويعاين وجهه بهتاف
فيرد على الإنسان بره. يغني بين الناس فيقول قد أخطات وعوجت المستقيم ولم أجاز
عليه. فدى

نفسي من العبور إلى الحفرة فترى حياتي النور ” (أيوب23: 33-24).

 ” لأنه يوجد إله واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع المسيح
الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع ” (1ثيموثاوس5: 2).

 

المسيح الفدية:

 ” إن وجد عنده مرسل وسيط واحد من ألف ليعلن للإنسان
استقامته. يتراءف عليه ويقول أطلقه عن الهبوط إلى الحفرة قد وجدت فدية. يصير لحمه
أغض من لحم الصبي ويعود إلى أيام شبابه. يصلي إل الله فيرضى عنه ويعاين وجهه بهتاف
فيرد على الإنسان بره. يغني بين الناس فيقول قد أخطات وعوجت المستقيم ولم أجاز
عليه. فدى

نفسي من العبور إلى الحفرة فترى حياتي النور ” (أيوب23: 33-24).

 ” الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته
” (أفسس7: 1).

المسيح المعلم الصالح:

 ” هوذا الله يتعالى بقدرته. من مثله معلما ” (أيوب22:
36).

 ” وسأله رئيس قائلا أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث
الحياة الأبدية ” (لوقا18: 18).

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى