علم المسيح

المسيح فى سفر الخروج



المسيح فى سفر الخروج

المسيح فى سفر الخروج

الخروج هو
سفر الفداء، بدأت رسالة موسى برؤية عجيبة ومنظر مجيد، فإن ملاك الرب ظهر له فى
عليقة ملتهبة بالنار، يا للعجب! هذا مثال بديع رائع لسر التجسد: الله ظهر فى
صورة منظورة محسوسة
! ولما سأله موسى عن اسمه قال:
أهيه الذى أهيه، وقال هكذا تقول لبنى إسرائيل أهيه أرسلنى إليكم “
[خر
3: 14].

” أهيه ” تعنى ” أنا هو “..

+ قال يسوع:

 أنا هو نور العالم..  أنا هو الباب..  أنا هو
الراعى الصالح..

مقالات ذات صلة

 أنا هو القيامة والحياة..  أنا هو الطريق والحق
والحياة..

 أنا هو الكرمة الحقيقية..

وقال للسامرية: ” أنا الذى أكلمك هو “..

وقال لليهود عند القبض عليه: ” إنى أنا هو..
“.

+ خروف الفصح: نجد فى خروف الفصح
صورة الفداء الذى بيسوع المسيح، أما كون خروف الفصح رمزا إلى السيد المسيح فقضية
ثابتة من الوحى لأن كلمة الله تقول صريحا:

” لأن فصحنا أيضا المسيح قد ذبح لأجلنا،
إذا لنعيد.. “
[1 كو 5: 7، 8].

خروف
الفصح الذى أفاد اليهود ؛ كان مذبوحا لا حيا.. كان بلا عيب.. كان يرش دم الخروف
على القائمتين والعتبة العليا رمزا للصليب.. عظم منه لا يكسر.. [خر 12]

+ الخبز الحى والماء الحى: تذمر
الأسرائيليون من الجوع فى البرية ” فقال الرب
لموسى ها أنا امطر لكم خبزا من السماء “
[خر 16: 4]، فاستعار
السيد المسيح هذه العبارة للدلالة على ذات شخصه حيث يقول ” أنا هو الخبز الحى الذى نزل من السماء، ان أكل أحد من
هذا الخبز يحيا إلى الأبد، والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة
العالم
[يو 6: 48 – 51].

وبعد
المن يرد ذكر الصخرة التى ضربها موسى، قال الرب
فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب.. “
[خر 17: 6]

” لأنهم كانوا يشربون من صخرة روحية
تابعتهم والصخرة كانت المسيح “
[1 كو 10: 4]..

” ولكن من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا
فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذى أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية

[يو 4: 13، 14]

+ خيمة الأجتماع: ان خيمة الأجتماع أيضا
وخدماتها هى رمز للسيد المسيح، إنها:

” شبه السمويات وظلها “ [عب 8: 5].. ماذا كان شكل هذه الخيمة التى أخذ موسى رسمها من الله مباشرة؟
من الخارج لم تكن تستلفت الأنظار، ولا كان لها رونق يعجب الناس، إذ كانت مظلة
كبيرة مغطاة بجلود الكباش، أما من الداخل فكانت جميلة جدا وموشاة بالذهب فى سقوفها
وجوانبها..! ومثل ذلك مثل السيد المسيح ؛ فإنه بحسب الظاهر انسان كسائر البشر بلا
مجد ولا جلال، وأما الذين عرفوه فيرون فيه جمالا يفوق العقول، ومجدا يبهر الأبصار.

وإذا تأملنا
فى محتويات خيمة الأجتماع من الداخل فجميع مشتملاتها ترمز إلى السيد المسيح
والمؤمنين. وأيضا رئيس الكهنة وملابسه كان رمزا للكاهن الأعظم يسوع المسيح.

 

المسيح هو الله المتجسد

 ”
وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط علّيقة. فنظر وإذ العليقة تتوقد بالنار
والعليقة لم تكن تحترق فقال موسى أميل الآن لأنظر هذا المنظر العظيم لماذا لا
تحترق العليقة ” (خروج 2: 3-3).

 ”
فلما رأى الرب أنه مال لينظر، ناداه الله من وسط العليقة وقال موسى موسى فقال: هاأنذا!
فقال: لا تقترب إلى ههنا. اخلع حذائك من رجليك لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض
مقدسة ” (خروج4: 3-5).

 ”
أي أن الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا
كلمة المصالحة ” (2 كورونثوس 19: 5).

 ”
وبالإجماع عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة مرز
به بين الأمم أؤمن به في العالم رفع في الجسد ” (1 تيموثاوس 16: 3).

المسيح الكائن الذي اسمه يهوه (أو أنا هو)

 ”
فقال موسى لله أنا آتي إلى بني إسرائيل وأقول لهم إله آبائكم أرسلني إليكم. فإذا
قالوا لي ما اسمه فماذا أقول لهم. فقال الله لموسى أهيه الذي أهيه. وقال هكذا تقول
لبني إسرائيل أهيه أرسلني إليكم ” (خروج13: 3-14).

 ”
قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ” (يوحنا58: 8).

 ”
فلما قال لهم أني أنا هو رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض ” (يوحنا 6: 18).
” قالت له المرأة أن مسيّا الذي يقال له المسيح يأتي.. قال لها يسوع أنا الذي
أكلمك هو ” (يوحنا 26،25: 4).

 ”
ولهم الآباء ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد آمين
” (رومية 5: 9).

خروف الفصح رمز للمسيح حمل الله

 ”
تكون لكم شاة صحيحة ذكراً ابن سنة. تأخذونه من الخرفان أو من المواعز ” (خروج
5: 12).

 ”
عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى بفضة أو الذهب من سيرتكم الباطلة التي
تقلدتموها من الآباء بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح ”
(1بطرس 18: 1).

الخروف لا بد أن يذبح

 ”
ويكون لكم الدم علامة على البيوت التي أنتم فيها. فأرى الدم وأعبر عنكم. فلا يكون
عليكم ضربة للهلاك حين أضرب أرض مصر ” (خروج 13: 12).

 ”
ولكن الله بيّن محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا. فبالأولى كثيراً
ونحن متبرّرون الآن بدمه نخلص به من الغضب ” (رومية8: 5).

المسيح فصحنا

 ”
ويكون لكم الدم علامة على البيوت التي انتم فيها. فأرى الدم وأعبر عنكم. فلا يكون
عليكم ضربة للهلاك حبن أضرب أرض مصر ” (خروج 13: 12).

 ”
إذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجيناً جديداً كما أنتم فطير. لأن فصحنا
أيضاً المسيح قد ذبح لأجلنا ” (1كورنثوس 7: 5).

دم الحمل الذي ينقذ من الموت

 ”
فقام فرعون ليلاً هو وكل عبيده وجميع المصريين. وكان صراخ عظيم في مصر لأنه لم يكن
بيت ليس فيه ميت (إما البكر أو الخروف) ” (خروج 30: 12).

 ”
عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى بذهب أو فضة من سيرتك الباطلة التي تقلدتموها
من الآباء بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح معروفاً سابقاً قبل
تأسيس العالم ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم ” (1 بطرس18: 1-20).

عظم من عظامه لا يكسر

 ”
فيت بيت واحد يؤكل لا تخرج من اللحم من البيت إلى خارج وعظماً لا تكسروا منه
” (خروج 46: 12).

 ”
ثم إذ كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت لأن يوم ذلك السبت
كان عظيماً سأل اليهود بيلاطس أن تُكسر سيقانهم ويُرفعوا. لأتى العسكر وكسروا ساقي
الأول والآخر المصلوب معه وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه
قد مات ” (يوحنا 31: 19).

ملاحظة:
نقرأ في سفر التكوين الإصحاح الرابع أن هابيل قدم ذبيحة واحدة لأجل نفسه. وفي
ذبيحة أفصح نرى ذبيحة واحدة تقدّم عن العائلة الواحدة. ثم في سفر اللاويين نرى
ذبيحة لأجل الشعب. لكن في المسيح نرى ذبيحة واحدة لأجل كل العالم. ” لأنه
هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له
الحياة الأبدية ” (يوحنا 16: 3). ” وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه
فقال: هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم ” (يوحنا 29: 1). ” وليس بدم
تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداء أبدياً ”
(عبرانيين 12: 9). ” لأنه بقربان واحد قد أكمل إلى الأبد المقدسين ”
(عبرانيين 14: 10).

مياه هذا العالم المرّة صارت حلوة في صليب المسيح

 ”
فصرخ إلى الرب. فأراه الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماء عذباً ” (خروج 25:
15).

 ”
أجاب يسوع وقال لها: كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً ولكن من يشرب من الماء
الذي أنا أعطيه فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع
إلى حياة أبدية ” (يوحنا 13: 4).

المن رمز المسيح (خبز الحياة)

للأسباب
التالية:

1-
في تسميته: ” من ” لقد قالوا عن المسيح ” من ” هو هذا؟

2-
في أهميته: هو الغذاء الوحيد كالمسيح الذي هو خبز الحياة.

3-
في صفاته:

1.
صغير مثل حبة الكزبرة، رمز لاتضاعه.

2.
أبيض رمز لنقاوته.

3.
دائري رمزاً لطبيعته الأبدية.

4.
حلو مثل العسل.

4-
سهولة الحصول عليه: كان في متناول يد الجميع ” عند باب الخيمة ” ”
الرب قريب لكل الذين يدعونه “.

5-
سقط على أرض ناشفة ويابسة: والمسيح جاء عندما كان الشعب جافاً روحياً. ” نبت
قدامه كفرخ وكعرق من أرض يابسة ” (أشعيا1: 53).

6-
ثمنه: مجاناً للجميع. وهكذا الخلاص لكل الذين يطلبونه.

7-
طريقة جمعه: يجب أن ينحني الفرد إلى الأرض ويلتقطه وإلا سيموت.

8-
وقت جمعه: باكراً في الصباح، ” الذين يبكرون إليّ يجدونني ” ”
وهكذا المسيح لكي يكون هو متقدّماً في كل شيء “.

9-
إلحاحيّة الحصول عليه: لأنه يذوب مع طلوع الفجر. ” أطلبوا الرب ما دام يوجد
“.. ” هوذا الآن وقت مقبول “.. ” اليوم إن سمعتم صوته لا
تقسّوا قلوبكم “.

10-المن
كان الغذاء الوحيد:

 (1)
المسيح هو ” الخبز النازل من السماء الواهب حياة العالم “.

 (2)
المسيح هو المخلص الوحيد (أعمال12: 4).

 (3)
المسيح هو الوسيط الوحيد (1تيموثاوس 5: 2).

 (4)
المسيح هو الشفيع الوحيد (1يوحنا 2: 2).

 (5)
المسيح هو الطريق الوحيد (يوحنا 6: 14).

 (6)
المسيح هو الباب الوحيد (يوحنا 9: 10).

 (7)
المسيح هو الأساس الوحيد (1كورنثوس 12: 3).

 (8)
المسيح فيه الكفاية لجميع الناس لأنه:

1.
للعطشان هو ماء الحية

2.
للجائع هو خبز الحياة

3.
للمريض هو الطبيب الشافي

4.
للحزين هو المعزّي

5.
للمائت هو القيامة والحياة

6.
للضائع هو الطريق

7.
للصائغ هو التاجر الذي يطلب اللؤلؤة الغالية الثمن

8.
للبنّاء هو حجر الزاوية

9.
لبائع الزهور هو نرجس شارون وسوسنة الوادي

10.
للرعية هو الراعي الصالح

11.
للتائه هو النور

12.
للكرّام هو الكرمة الحقيقية

13.
للتلميذ هو المعلّم الصالح

14.
لمحرر الأخبار هو الأخبار السارة

15.
للكاتب هو الألف والياء

16.
للفلكي هو نجم الصبح المنير

17.
للمحامي هو الشفيع

18.
ولجمعية الأمم المتحدة هو السلام

19.
للقاضي هو الديّان

20.
للمعيي هو الراحة

21.
ولكل أعظم الكل بالنسبة للخاطئ هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم

الصخرة
المضروبة مثال للمسيح للأسباب التالية:

 ”
وعطش هناك الشعب إلى الماء. وتذمّر على موسى وقالوا لماذا أصعدتنا من مصر لتميتنا
وأولادنا ومواشينا بالعطش. فصرخ موسى إلى الرب قائلاً ماذا أفعل بهذا الشعب؟ بعد
قليل يرجمونني. فقال الرب لموسى: مرّ قدّام الشعب وخذ معك من شيوخ إسرائيل وعصاك
التي ضربت بها النهر خذها في يدك واذهب ها أنا أقف أمامك هناك على الصخرة في حوريب
فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب، ففعل موسى هكذا أمام عيون شيوخ إسرائيل
” (خروج 6،3: 17).

 ”
وجميعهم أكلوا طعاماً واحداً روحياً وجميعهم شربوا شراباً واحداً روحياً، لأنهم
كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح ” (1 كورنثوس3: 10-4).
أما ضرب المسيح فقد كان لا بد منه للحصول على ما يلي:

1)
ضرب المسيح من أجل ذنب الشعب (أشعياء 8: 53).

2)
أعطي الروح القدس بعدما ضرب المسيح (يوحنا 39،38: 7).

3)
المسيح هو الصخرة التي تروي ظمأ كل عطشان (يوحنا 6: 17).

4)
بعدم ضرب المسيح صار الخلاص مجاناً لكل من يؤمن به.

5)
كان يجب أن تُضرب الصخرة مرة واحدة وهكذا المسيح ضُرب مرة واحدة من أجل خطايانا
(عبرانيين 27: 7-29).

لقد
طلب الرب من موسى في سفر الخروج الإصحاح السابع عشر أن يضرب الصخرة لكنه في سفر
العدد الإصحاح العشرون طلب منه أن يكلّم الصخرة لكي تخرج ماء للشعب لكي يشرب، لكن
موسى بدلاً من أن يكلّم الصخرة لكي تخرج الماء ذهب وضرب الصخرة وهكذا عصى كلام
الرب وكان نتيجة ذلك أنه حرم من امتياز الدخول إلى أرض الموعد، والسبب هو أن
المسيح كان يجب أن يُضرب مرة واحدة فقط من أجل الخطايا، ولكن بعد الصليب إذا أخطأ
المؤمن فإنه لا يذهب إلى المسيح الشفيع والجالس عن يمين الآب ليشفع فينا فنعترف له
بخطايانا وهو الذي وعد ” إن أترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا
خطايانا ويطهرّنا من كل إثم ” (1 يوحنا 9: 1).

المسيح الظاهر بالجسد

 ”
ورأوا إله إسرائيل وتحت رجليه شبه صنعة من العقيق الأزرق الشفاف وكذات السماء في
النقاوة.. فرأوا الله وأكلوا وشربوا ” (خروج 10: 24-11). ” قال فيليبس
يا سيّد أرنا الآب وكفانا. قال له يسوع أنا معكم زماناً هذه مدته ولم تعرفني يا
فيليبس، الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. ألست تؤمن أني أنا في
الآب والآب فيّ ” (يوحنا 8: 18-10).

تجسد المسيح

 ”
فقال (موسى) أرني مجدك. وقال لا تقدر أن ترى وجهي لأن الإنسان يراني ويعيش “.
(خروج 33: 18).

 ”
لأن الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة هو الذي أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد
الله في وجه يسوع المسيح ” (2 كورنثوس 6: 4).

 ”
والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة
وحقاً ” (يوحنا 14: 1).

 ”
الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه
تطهيراً لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي ” (عبرانيين 3: 1).

 ”
قال له يسوع أنا معكم زماناً هذه مدته ولم تعرفني يا فيليبس. الذي رآني فقد رأى
الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب ” (يوحنا 8: 14).

المسيح في خيمة الاجتماع

(خروج
36-40)

لقد
كانت خيمة الاجتماع مكاناً لكي يجتمع الله مع شعبه الذي دعي اسمه عليه، ولكن في
العهد الجديد حل الله بيننا في شخص المسيح فهو عمانوئيل ” الله معنا ”
ويوحنا يكتب ويقول في المعنى ذاته بأن ” الكلمة صار جسداً وحلّ بيننا (خيّم
بيننا) ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً ”

الخيمة هي مثال للمسيح للأسباب التالية:

1)
لا جمال لها من الخارج.

2)
جميلة من الداخل.

3)
لها باب واحد (المسيح هو الباب الوحيد إلى الله).

4)
المنارة داخلها مثالاً للمسيح كالنور الوحيد للعالم.

5)
مذبح البخور رمز للعبادة.

6)
الملقط للتطهير مثال لكلمة الله.

7)
خبز الوجوه مثال للمسيح خبز الحياة.

8)
تابوت العهد مثال لشفاعة المسيح المبنية على أساس ذبيحته الكفارية.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى