مقالات

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

الأربعاء ٣ أكتوبر ٢٠١٨ م .. ٢٣ توت ١٧٣٥ ش.

العَلَّاَمة الأمين والكوكب المنير

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ
الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

قداسة البابا ينعي نيافة الأنبا بيشوي

“قداسة البابا تواضروس الثاني والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية والمجلس المللي العام وهيئة الأوقاف القبطية وسائر الهيئات الكنسية يزفون إلى السماء مثلث الرحمات نيافة الحبر الجليل الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري ورئيس قسم اللاهوت بمعهد الدراسات القبطية وممثل الكنيسة المصرية في المجالس الكنسية العالمية والإقليمية والمحلية والمطران المشارك في الحوارات اللاهوتية مع كنائس العالم.
ويعز علينا انتقاله المفاجئ بعد أن خدم الكنيسة ٤٥ سنة مطرانًا جليلًا، وشغل منصب السكرتير العام الأسبق للمجمع المقدس.
وكان عالمًا لاهوتيًّا مدققًا، شارك بعلمه في صياغة الكثير من البيانات الكنسية واللاهوتية.
كما كان أستاذًا في الكليات الإكليريكية بمصر وبالخارج.

وستقام صلوات الجناز يوم الخميس ٤ أكتوبر ٢٠١٨ الساعة ١٢ ظهرًا في دير القديسة دميانة بالبراري، حيث يدفن بالمدفن الخاص بنيافته مع أسلافه من المطارنة والأساقفة على كرسي الإيبارشية.
نصلي أن ينيح الرب هذا الحبر الجليل ويمنحنا جميعًا وأبنائه ومحبيه التعزيات السماوية
وتعازينا الخاصة لمجمع كهنة إيبارشيته المباركة ولراهبات دير القديسة دميانة، ولشعبه.”


نياحة نيافة الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ
الأنبا بيشوي

رقد في الرب بشيخوخة صالحة الأب والراعي والعالم اللاهوتي والمطران الجليل مثلث الرحمات نيافة الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ ورئيس دير القديسة دميانة ببراري بلقاس وسكرتير المجمع المقدس الأسبق، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تواجده بالقاهرة.

هذا ومن المقرر أن تقام صلوات تجنيزه بدير القديسة دميانة بالبراري في الثانية عشرة ظهر غدٍ الخميس.

هذا وقد أناب قداسة البابا تواضروس الثاني، أصحاب النيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية والأنبا بنيامين مطران المنوفية والأنبا موسى أسقف الشباب والأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس لصلاة التجنيز، نظرًا لتواجده في الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة رعوية.


مثلث الرحمات نيافة الأنبا بيشوي في سطور

مثلث الرحمات نيافة الأنبا بيشوي

ولد بمدينة المنصورة في ١٩ يوليو ١٩٤٢ باسم مكرم إسكندر نقولا، وهو ينتمي لعائلة شهيد دمياط القديس سيدهم بشاي.

تخرج في كلية الهندسة، جامعة الإسكندرية وحصل على درجة الماچستير في الهندسة الميكانيكية عام ١٩٦٨ والتحق بدير السريان في نفس العام.

ترهب يوم أحد الرفاع عام ١٩٦٩ (١٦ فبراير) باسم الراهب توما السرياني.

اختاره المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، أسقفًا لإيبارشية دمياط وكفر الشيخ وتمت سيامته في ٢٤ سبتمبر ١٩٧٢ ونال رتبة مطران في ٢ سبتمبر ١٩٩٠.
خدم كسكرتير للمجمع المقدس لعدة سنوات، وتولى منصب المقرر لعدة لجان بالمجمع المقدس في فترات مختلفة، من بينها لجنة الإيمان والتعليم والتشريع ولجنة شئون الإيبارشيات ولجنة شئون الأديرة ولجنة العلاقات الكنسية.
وعلى الصعيد المسكوني، شارك في العديد من الحوارات اللاهوتية والمؤتمرات المسكونية والدولية، وتميز في هذا المجال بفضل تمكنه وفهمه اللاهوتي الدقيق فنال تقدير واحترام كل الدوائر التي تواجد فيها عبر سنواتٍ طوالٍ. وكان يتمتع بصلاتٍ قوية مع رؤساء الكنائس بالعديد من بلاد العالم.

وقد نعاه قداسة البابا تواضروس الثاني المتواجد في رحلة رعوية للولايات المتحدة الأمريكية، بكلمات حملت تقديره وتقدير الكنيسة لهذا العالم الجليل والراعي الأمين.
نياحًا لروحه الطاهرة في فردوس النعيم وعزاءًا لمجمع كهنة إيبارشيته ولشعبها وللكنيسة كلها.


“فَمَنْ هُوَ الْوَكِيلُ الأَمِينُ الْحَكِيمُ الَّذِي يُقِيمُهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ الْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا؟ طُوبَى لِذلِكَ الْعَبْدِ الَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هكَذَا” (لو ١٢ : ٤٢ – ٤٣)

البابا تواضروس مع الانبا بيشوي
البابا تواضروس مع الانبا بيشوي

قداسة البابا ينعي نيافة الأنبا بيشوي
قداسة البابا ينعي نيافة الأنبا بيشوي

قداسة البابا ينعي نيافة الأنبا بيشوي
قداسة البابا تواضروس الثاني والمجمع المقدس للكنيسة
القبطية الأرثوذكسية والمجلس المللي العام وهيئة الأوقاف
القبطية وسائر الهيئات الكنسية يزفون إلى السماء مثلث
الرحمات نيافة الحبر الجليل الأنبا بيشوي مطران دمياط
وكفر الشيخ ودير القديسة دميانة بالبراري ورئيس قسم
اللاهوت بمعهد الدراسات القبطية وممثل الكنيسة المصرية
في المجالس الكنسية العالمية والإقليمية والمحلية والمطران
المشارك في الحوارات اللاهوتية مع كنائس العالم.
وير علينا انتقاله المفاجئ بعد أن خدم الكنيسة 45 سنة
مطرانا جليلا، وشغل منصب السكرتير العام الأسبق للمجمع
المقدس.
وكان عالما لاهوتيّا مدققا، شارك بعلمه في صياغة الكثير من
البيانات الكنسية واللاهوتية.
كما كان أستاذا في الكليات الإكليريكية بمصر وبالخارج.
وستقام صلوات الجناز يوم الخميس 2018 4 أكتوبر الساعة
في دير
12 ظهرًا القديسة دميانة بالبراريحيث يدفن
بالمدفن الخاص بنيافته مع أسلافه من المطارنة والأساقفة
على كرسي الإيبارشية
نصلي أن ينيح الرب هذا الحبر الجليل ويمنحنا جميعًا
وأبنائه ومحبيه التعزيات السماوية
وتعازينا الخاصة لمجمع كهنة إيبارشيتهاالمباركة ولراهبات
دير القديسة دميانة، ولشعبه.
الأربعاء 3 أكتوبر 2018 م .. 23 توت 1735 ش.


“مُتَمَسِّكِينَ بِكَلِمَةِ الْحَيَاةِ لافْتِخَارِي فِي يَوْمِ الْمَسِيحِ، بِأَنِّي لَمْ أَسْعَ بَاطِلاً وَلاَ تَعِبْتُ بَاطِلاً.” (في ٢ : ١٦)

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ


مجمع الاباء الكهنة ومجمع راهبات
مجمع الاباء الكهنة ومجمع راهبات

مجمع الاباء الكهنة ومجمع راهبات
دير القديسة دميانة وجماعة المكرسات
وكل الشمامسره ولجان الكنائس وكل شعب
ايبارشية دمياط وكفرالشيخ والبرارى يزفون
الى الفردوس روح ابيهم وراعيهم وحبيبهم
مثلث الرحمات
نيافة الحبر الجليل الانبا بيشوى
وستقام صلاة الجناز
غدا الخميس 4 اكتوبر 2018 الساعة 12 ظ
بدير القديسة دميانة ببرارى بلقاس
ويبدا إلقاء نظرة الوداع مع صلوات تسبحة
نصف الليل
والقداس الالهى
بدءا من الساعه 5 صباح غد الخميس 4 اكتوبر
الأربعاء 3 أكتوبر 2018 م . 23 توت 1735 ش.


وصول جثمان نيافة الأنبا بيشوي إلى البراري

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

وصل منذ قليل جثمان مثلث الرحمات نيافة الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ ورئيس دير القديسة دميانة بالبراري، إلى الدير، تمهيدًا لإتاحة الفرصة لأبنائه ومحبيه لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، بدءًا من الخامسة مساء اليوم.
هذا ومن المقرر أن يحضر الجثمان تسبحة نصف الليل والقداس الإلهي فجر غدٍ الخميس قبل أن تقام صلوات التجنيز في الثانية عشرة ظهرًا.

كان الأب المطران الجليل قد تنيح مساء أمس إثر أزمة قلبية مفاجئة، أثناء تواجده بالقاهرة.
وأناب قداسة البابا تواضروس أربعة من أحبار الكنيسة لصلاة التجنيز، نظرًا لتواجد قداسته بالولايات المتحدة الأمريكية، وهم:
أصحاب النيافة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية والأنبا بنيامين مطران المنوفية والأنبا موسى أسقف الشباب والأنبا دانيال أسقف المعادي وسكرتير المجمع المقدس.

ونعى قداسة البابا، المطران الجليل والعالم اللاهوتي المدقق، مثمنًا دوره الرعوي والتعليمي والمسكوني عبر أكثر من ٤٥ سنة.


صور الانبا بيشوي بعد النياحه

وصول جثمان المتنيح الأنبا بيشوي لدير القديسة دميانه بالبراري ..

 

Departed to the Lord, His Eminence Metropolitan Bishoy of Damietta, Kafr El-Sheikh and Abbot of Saint Demiana’s Monastery for Nuns, Egypt.

May the Lord repose His Eminence’s soul in the Paradise of joy, and grant comfort to all!

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

 

الأنبا بيشوي مطران دمياط وكفر الشيخ

 

مثلث الرحمات #قداسة_البابا_شنوده_الثالث
يشهد لمثلث الرحمات #نيافة_الأنبا_بيشوى_مطران_دمياط
أسرة #تطبيق_pope117
https://youtu.be/fmfhvVsPmHo

 


رحل عن عالمنا الرجل الحديدى الرجل الذى ترك اعلى المناصب العلمية ووزع امواله الكثيرة كما فى سير الاباء الاوائل ليذهب للرهبنه … اول اسقف تم اعتقاله فى اعتقالات سبتمبر ايام السادات …الاسقف الذى تم تشويه صورته من البعض لصراحته للحفاظ على ما تسلمه من الاباء… منارة التعليم فى الكنيسة القبطية…. من اسرة الشهيد القديس سيدهم بشاى العلامة اللاهوتى الانبا بيشوى?❤️ مطران دمياط وكفر الشيخ وتوابعها ورئيس دير القديسة دميانة الذى ذهب الى موطنه السماوى اثر ازمة قلبية
+ الأنبا بيشوي، كان اسمه قبل الرهبنة مكرم إسكندر

ولد بالمنصورة فى 19/7/1942م توفى والده وعمره اربع سنوات فهو ابن وحيد لوالدته الأرملة لسنوات طويلة في أسرة مسيحية ثرية ومتدينة وهو من سليل نيقولا باشا وكان متميزا ومتفردا ومتفوقاً بين أقرانة في العلم والخلق والتدين وبعد نجاحة في الثانوية العامة إلتحق بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية ** كان متفوقا في دراستة الجامعية وكان ينجح بإمتياز مع مرتبة الشرف كل سنة دراسية حتي حصل علي بكالريوس الهندسة وتم تعيينة معيداً بكلية الهندسة جامعة الاسكندرية إلي ان حصل علي شهادة الدكتوراة في العلوم الهندسية وهذا الشهادة لم يحصل عليها إلا المتميزون والنابهون من الطلاب

** كما ذكرنا انة كان ينتمي لأسرة غنية ثرية ومتدينة (( أسرة نيقولا باشا )) وجميع وقف وممتلكات نيقولا باشا آلت إلية وهي في حدود محافظة البحيرة ودمنهور بمنطقة شمال الدلتا وتقدر بحوالي الالف فدان وأكرر الف فدان

** قام نيافة الانبا بيشوي بنقل هذة التركة والوقف والتنازل عنها للكنيسة وكل ممتلكاتة المادية والعينية كما قال الكتاب المقدس آلت للفقراء والمعوزين والذين ليس لهم احد يذكرهم وتبع سيدة ( السيد المسيح ) ودخل سلك الرهبنة للتفرغ للعبادة الحقيقية

*** ،خريج كلية الهندسة من جامعة الإسكندرية وعين بها معيداً سنة 1963م ،
كان بطبيعته متفوقاً في دراسته بكليةالهندسة، فعين معيداً بها وحصل علي الماجستير في وقت قصير. وعندما قرر الدخول للدير حصل علي ثلاث منح دراسية في وقت واحد وهذا لا يمكن حدوثه في الظروف العادية.

*** نال درجة الماجيستير فى الهندسة فى مايو 1968م

*** خدم فى مدارس أحد بعض كنائس الإسكندرية (أسبورتينج وباكوس) وفى إجتماعات الشباب

*** نذر لها حياته وذلك بدير السريان العامر حيث واجهته الكثير من الصعاب الغير عادية لتحول دون تركه للعالم ودخوله الدير. دخل الرهبنة فى 16/2/1969م وترهبن باسم توما السرياني وظل في الدير لمدة عامين

*** فى 24/9/1972م تم ترسيمه أسقفاً وعمره 29 عاماً وعشرة شهور .. رغم أن الحد الأدني لترسيم القسيس وليس الأسقف 30 سنة، ولكن البابا شنودة ولحبه الشديد للأنبا بيشوي قام بترسيمه أسقفاً.. وكان نيافه الأنبا بيشوى مزمعاً على السفر إلى سويسرا ليتناوب رئاسة الحوار الأرثوذكسى, على مستوى الكنائس الأرثوذكسية فى العالم. وكان بداخل الحوار مطارنة من كلا عائلتى الكنائس الأرثوذكسية وكان الموقف يشكل بعض الحرج فى رئاستة الجلسة فى وجود هؤلاء المطارنة…! وهو أقل رتبة منهم ولذلك قال له قداسة البابا شنوده : إن هذه الرسامة جاءت فى ميعادها ! وقد جاءت مناسبة هذه الرسامة أيضاً فى أثناء تدشين كاتدرائية القديس أثناسيوس الرسولى بدمنهور فى يوم الأحد 2 سبتمبر 1990, حيث تم نقل رفات القديس إلى الكاتدرائية. وكان قداسة البابا شنوده الثالث مزمعاً على أن يقوم بترقية نيافة الأنبا باخوميوس مطراناً فى هذه المناسبة. فطلب قداسته إضافة إسم نيافة الأنبا بيشوى إلى جانب نيافة الأنبا باخوميوس.

*** نيافة الأنبا بيشوي تعمق في علم اللاهوت ودرس أقوال الآباء في مراجع باللغة الإنجيلزية. وقد أحب علم اللاهوت بفروعه المختلفة وإستهوته هذه الدراسة إلي أبعد حد حتي أنه يتكلم في ذلك العلم كثيراً في عظات وإجتماعات في لقاءات في جلسات خاصة. ويستغرقه الكلام في ذلك لساعات طويلة

*** فى 7 سبتمبر 1981م تنفيذ قرار الرئيس االسادات بالتحفظ عليه .. ولم يكن قد أجلس على كرسية حيث ظل معتقلاً فى السجن من 7سبتمبر سنة 1981 م إلى 12 فبراير سنة 1982 م فى التحفظ وبعد الإفراج عنه ذهب إلى دير مارمينا بمريوط ودير البراموس ثم دير السريان وعاد إلى إيبارشيته يوم 1 يناير سنة 1985 مبتدئاً بكنيسة السيدة العذراء بسخا وجاء معه من دير السريان وفد من الآباء الأساقفة منهم المتنيح الأنبا ثاؤفيلس رئيس الدير وأصحاب النيافة الأنبا هدرا أسقف أسوان والأنبا بنيامين أسقف المنوفية والأنبا أشعياء أسقف طهطا والأنبا بسادة أسقف إخميم وأجلسوه على كرسيه فى سخا بعد صلاة الشكر ورفع البخور وسط ألحان الشمامسة وفرحة الشعب. ثم ذهب إلى باقى الكنائس الرئيسية فى الإيبارشية على التوالى .

*** أختير سكرتيراً للمجمع المقدس فى عام 1985م و يعمل أستاذا للاهوت في الكلية الإكليريكية ـ ..

*** مثل الكنيسة القبطية فى مؤتمرات كثيرة بالخارج أهمها المباحثات اللاهوتية التى هدفها تقريب وجهات النظر والإتحاد بالكنائس العالمية المختلفة كما أنتخب عضزاً بعدد من المجالس الكنسية والعالمية .

** كذلك تم إختيارة من قٍبل قداسة البابا رئيس لجنة الحوار والتقارب مع الكنيسة الكاثوليكية في روما وقد تم الاتفاق علي 90 % من المسائل اللاهوتية الخلافية لصالح كنيستنا الاورثوذكسية وهذا بفضل حجتة اللاهوتية القوية والمقنعة والعلمية والبعيدة كل البعد عن العاطفة والتعصب بإعتراف كرادلة الكاثوليك وعلي رأسهم المتنيح قداسة البابا يوحنا بولس الثاني

*** تم ترقيته إلى درجة مطران فى 2/9/1990م

** جال كل متاحف العالم يجمع البرديات والمخطوطات الخاصة بالكتاب المقدس منذ العصور الاولي للمسيحية الي الآن وهذا مجهود عظيم وجبار ليعطي درساً علمياً وعملياً بالدليل والحجة والبرهان بإستحالة تحريف الكتاب المقدس وهذة المخطوطات والبرديات موجودة حاليا في المكتبة الحديثة الافتتاح في الكاتدرائية الكبري في العباسية لهواة البحث العلمي والاضطلاع قام أخيراً بتفنيد دعاوي زيدان الباطلة والمغرضة في رواتية الكاذبة والمتجنية علي الكنيسة القبطية (( عزازيل )) وفضحة وكشفة في جميع المحافل العلمية والبحثية

اذكرنا امام رب المجد ❤️?

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى