علم الكتاب المقدس

الزمن فى الكتاب المقدس



الزمن فى الكتاب المقدس

الزمن
فى الكتاب المقدس

قبل
أن يخلق الله الانسان نستطيع أن نقول ان كلمة الزمن كانت كلمة غير واردة أو انها
كانت بلا معنى، ولذا يبدا من تعاقب الليل والنهار وبداية خلقه الخليقه، بدا الزمن
كلمة ذات معنى اللانسان وبذا اقترن الزمن بالانسان والخليقه، فالانسان مخلوق زمانى.

لكن
الزمن بتقسيماته المختلفة تعنى وقت محدد للآنسان مثل: يوم/شهر/ سنة/ ساعة دقيقة/
قرن. وعلى الجانب الاخر بالزمن لدى الله يختلف اختلافا كبيرا فى حسابة ومدلولاته
عن الانسان فنثلا لننظر (2 بط 3: 9)

 

مقالات ذات صلة

أن
يوما واحدا عند الله كالف سنة والف سنة كيوم.

الاستعمال
الكتابى لكلمة يوم يدل على زمن طويل وليس بالتحديد اليوم الزمنى للانسان. فقد
استخدمت كلمة يوم للدلالة على ستة ايام الخليقة كلها مجلة تك 2: 4 يوم عمل الرب
الاله السموات والارض.

استخدم
ليدل على ال40 سنه التى قضاها بنو إسرائيل فى البرية (مز 95: 8)

حينما
يتحدث الكتاب عن ظاهرتى النور والظلام (تك 1: 5)

يكون
تفسير الاية: كان ظلام اعقبه نور فهو لم يكن يوما بالمعنى المفهوم حاليا حتى كلمة
يوم تختلف حسب الموقع؟، فاليوم فى اقطاب الارض يعنى ستة شهور.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى