مريم العذراء القديسة

رجوع العائلة المقدسة إلى فلسطين



رجوع العائلة المقدسة إلى فلسطين]]>

رجوعالعائلة المقدسة إلى فلسطين

العودةإلى الناصرة(متى2:19-23)

19فَلَمَّامَاتَ هِيرُودُسُ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي حُلْمٍ لِيُوسُفَ فِيمِصْرَ 20قَائِلاً: «قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِإِسْرَائِيلَ،لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ الَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَالصَّبِيِّ». 21فَقَامَ وَأَخَذَ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَجَاءَ إِلَى أَرْضِإِسْرَائِيلَ. 22وَلَكِنْ لَمَّا سَمِعَ أَنَّ أَرْخِيلاَوُسَ يَمْلِكُ عَلَىالْيَهُودِيَّةِ عِوَضاً عَنْ هِيرُودُسَ أَبِيهِ، خَافَ أَنْ يَذْهَبَ إِلَىهُنَاكَ. وَإِذْ أُوحِيَ إِلَيْهِ فِي حُلْمٍ، انْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِيالْجَلِيلِ. 23وَأَتَى وَسَكَنَ فِي مَدِينَةٍ يُقَالُ لَهَا نَاصِرَةُ، لِكَيْيَتِمَّ مَا قِيلَ بِالأَنْبِيَاءِ: «إِنَّهُ سَيُدْعَى نَاصِرِيّاً».

توفيهيرودس الكبير في آذار أو نيسان سنة 75 من تأسيس روما. وخلفه أرخيلاوس. ورجعت الأسرةالمقدسة إلى ناصرة الجليل حسب رواية لوقا ومّتى – بعد مقامها في مصر. ويضيف القديسمتى: لكي يتم ما قيل بالأنبياء، أنه سيدعى ناصرياً ” (متى 2: 23).

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى