اللاهوت الدفاعي

الرد علي نظرية عدم الزيادات الغربية



الرد علي نظرية عدم الزيادات الغربية

الرد
علي نظرية عدم الزيادات الغربية

والرد
علي عقلنة الفوضي

الشبهة

لاحظ
العالمان بجامعة كامبريدج بروك ويستكوت وفنتون هورت ان مخطوطات النص الغربي
(1) التى تمثلها
بدقة المخطوطة البيزية
D تميل الى التوسع فى النص بالاضافة والزيادة عليه وهذه سمة غالبة
فى هذا النص وشواهده المختلفة من مخطوطات يونانية ومخطوطات الترجمة اللاتينية.

لكن
النص فى مواضع معينة نجده غير متوسع ويحذف مقاطع كامله موجودة فى بقية انواع النصوص
مثل النص السكندري والنص البيزنطي
(السرياني) وغيرهم من النصوص
والشواهد
.

السؤال
الان هل هذه الحذوفات فى النص الغربي وشواهده ممكن ان تفسر بأخطاء نساخ عادية أم ان
الامر اكثر تعقيدا من هذا؟

 

دعونا
نقرأ كلام وستكوت وهورت ونري
, فى مقدمة كتابهم العهد الجديد فى الاصل اليوناني
يقولا

(2):

انها
كلها مواضع للحذف، أو اذا شئت الدقه مواضع
لعدم الزياده“، مختلفة الأطوال: بمعنى أننا نعتقد
أن النص الأصلى قد عانى من الزيادات فى هذه المواضع فى الشواهد غير الغربيه.

ان
ميل النساخ الى مط النص وتطويله كان أمرا شائعا فى العالم، بهدف أن يجعلوا نصهم حاويا
لكل شىء قدر الإمكان،
ولتجنب الحذف، وهذا موجود بكثره
فى العهد الجديد.

ان
حذف الكلمات والعبارات الأصليه فى النص السكندرى والنص السريانى أمر نادر جدا،
ومن السهل دائما
تفسيره عند وجوده

 فى النص الغربى،
الذى هو محل اهتمامنا حاليا، تظهر مواضع الحذف هذه بصوره جليه وبوفره،
ولكن لا نزال
قادرين أن نتتبع ما وقف وراء ذلك وهو جعل النص أوضح للفهم،
ولكن مواضع الحذف
محل التساؤل الآن لا يمكن تفسيرها بهذه الطريقه على نحو مرضى.

و
على الجانب الآخر فإننا نجد الكلمات المشكوك فيها زائده عن الحاجه،
وفى بعض الأحيان
نجد جوهرها مريبا،
وبالتالى اقل ما يقال ان الهدف من حشرها فى النص واضح
وجلى.

 مع استثناء بسيط
(متى 27-49) حيث حذفت الكلمات
الغريبه من النص السيريانى وكذلك من النص الغربى، ان
عدم الزيادات
الغربيه

محصوره
فى آخر ثلاثة اصحاحات من انجيل لوقا.انتهي

 نظرية ويستكوت
وهورت هذه سميت بعدم الزيادات الغربية

WESTERN
NON INTERPOLATIONS THEORY

 اى الزيادات
الموجودة فى هذه المواضع فى بقية النصوص وشواهدها غير موجوده فى النص الغربي وشواهده

يقول
ميشيل مارلو معلقا على كلام ويستكوت وهورت السابق
(3):

 لا بد أن نلاحظ
أن هذه النظريه تتضمن نظرة متشائمه عن حفظ النص الأصلى للعهد الجديد، بأن كل مخطوطات
العهد الجديد بما فيها المخطوطات القديمه ذات الحروف الكبيره، يظن أنها تقدم نصا قد
أفسد بدخول الزيادات عليه منذ العصر المبكر جدا.
يزعم أنه من
بين المخطوطات اليونانيه، تقدم المخطوطه بيزا وحدها النص الأصلى فى العديد من المواضع،
بالرغم أنه من نواح أخرى، فإن هذه المخطوطه تعتبر بكل وضوح من أكثر الشواهد القديمه
التى لا يعتمد عليها.

 ان تحديد النص
الأصلى يعتمد بدرجة كبيره على التخمين النقدى أكثر من اعتماده على الشهادات المباشره
للوثائق القديمه.

انتهي

 

قلت: يجب ان نلاحظ
هنا ان ويستكوت وهورت الذين قدموا هذه النظرية هم اصلا
من اهم علماء المخطوطات
والنقد النصي
(4)
فكلامهم
وتنظيرهم للأمور لا يتم الا بناءا على اسس وتقريرات علمية وليس بناء على بعض التخرصات
والاهواء
.

ثانيا: ان ويستكوت وهورت
هم اصلا من اهم انصار النص السكندري
(5) بشواهده القديمة كالمخطوطة
الفاتيكانية والسينائية والمخطوطات القبطية، فلما يقروا بأن النص السكندري محرف فى
هذه المواضع اذن هناك ادلة قوية دفعتهم الى هذا القول
.

 

ثالثا: نلاحظ كلام المحافظ
ميشيل مارلو ان هذه النظرية تقدم نظرة متشائمة
(هكذا قال) عن حفظ النص
الاصلي، وهي بالفعل دليل من ادلة تحريف الاصل بشكل كبير لدرجة وصوله الى كل هذا الكم
من المخطوطات فى ازمنة مختلفة وامكنة مختلفة
.

 

يقول
بروس متزجر فى كتابه التعليقات النصية على نظرية عدم الزيادات الغربية
(6):

من
أحد سمات النص الغربى هو حذف بعض الكلمات
والجمل التى
ترد فى أنواع النصوص الأخرى، بما فيها النص السكندرى..
كيف يمكننا أن
نقيم مواضع الحذف هذه فى نوع من النصوص أكثر ضخامه وامتلاءا عن بقية أنواع النصوص؟

بحسب
نظرية اشتهرت عند نهاية القرن الماضى بواسطة ويستكوت وهورت، فإن هذه القراءات بالرغم
أنها مدعومه بواسطة شاهد له قيمة قليله هو النص الغربى، فإنه ينبغى تفضيلها على القراءات
الطويله، بالرغم أن المخطوطات ذات القيمه الأعلى تشهد لهذه القراءات الطويله، مثل الفاتيكانيه
والسينائيه.

تسعه
من هذه القراءات وصفها ويستكوت وهورت بأنها
عدم زيادات غربيه“، وهذا بناء على
افتراض أن كل الشواهد باستثناء النص الغربى
(أو فى بعض الحالات
بعض شواهد النص الغربى
) قد عانت فى هذه المواضع من حشر لكلمات أو
عبارات زائدة

قوبلت
هذه النظريه بموجة من النقد فى الأجيال الحديثه.

مع
امتلاكنا لبرديات بودمر، فإن الشهاده للنص السكندرى قد رجعت الى الخلف من القرن الرابع
الى القرن الثانى،
ونستطيع الآن أن نرى كيف كان النص ينسخ بكل أمانه
ما بين المرحله التى تمثلها البرديه
75 والمرحله التى تمثلها المخطوطه
الفاتيكانيه.

 

و
علاوة على ما سبق، فقد انتقد الدارسون الطريقه الاعتباطيه الواضحه التى عزل ويست كوت
وهورت بها فقراتهم
(جعلوها بين قوسين مزدوجينمع أنهم لم يفعلوا
ذلك بالمثل مع قراءات أخرى غائبه عن الشواهد الغربيه.

مع
ظهور ما يعرف باسم:
Redaktionsgeschichte


(
تحليل
الافتراضات اللاهوتيه والأدبيه التى تحكمت بتكوين ونقل مادة الأناجيل
بدأ الدارسون
يطرحون احتمالية أن دوافع لاهوتيه معينه عند النساخ هى التى تقف وراء حذف هذه العبارات
فى الشواهد الغربيه.

و
على أى حال، فإن هيئة
جمعيات الكتاب المقدس
المتحدة

لم
تجد من الحكمه أن تصدر حكما ميكانيكا يتعلق بمجموعة
عدم الزيادات
الغربيه

التسعه،
ولكن رأت أن تقيم
كل واحدة منها على حده، حسب ظرفها الخاص وعلى ضوء الشهادة الأكمل والمنهجيات الأحدث.

أثناء
المناقشات ظهرت العديد من الآراء المختلفه، فبحسب رأى الأقليه فى هذه اللجنه، فإنه
يوجد دوافع لاهوتيه متعلقه بطبيعة المسيح تقف وراء اضافة هذه الفقرات، بينما لا يوجد
سبب واضح يفسرحذفها فى المواضع التى لم ترد بها.
وبالتالى، فإذا
صدر قرار بأن تظل هذه العبارات فى النص، فلا بد من وضعها بين أقواس.

على
الجانب الآخر فقد قيم أغلبية أعضاء اللجنه هذا الدليل السابق بصورة مختلفه،
واعتبروا أن القراءه
الطويله جزء من النص الأصلى،
ولمعرفة الأسباب التى فسر بها أغلبية أعضاء
اللجنه منشأ القراءات القصيره، انظر التعليقات على هذه الفقرات المتعددة
.

انتهي

 

قلت: نلاحظ هنا من
كلام بروس متزجر ان النظرية كانت مشهورة ومقبولة حتي ظهرت برديات بوديمر التى شهدت
ضدها فانقسم العلماء خاصة واضعي كتاب العهد الجديد اليونانى بين مؤيد ورافض لها.

 

تري
أكان لنظرية ويستكوت وهورت صدي أبعد من كتابهم الذي نظروا فيه لها؟

بالطبع
كان لهذه النظرية صدي وكانت مقبولة تماما حتى عام
1970

فنجد
ان جمعيات الكتاب المقدس فى اصدارها المشهور العهد الجديد اليوناني
GREEK NEW TESTAMENT

حتى
طبعتها الثالثة كانت هذه النصوص غير اصلية ثم بعد ذلك اعتبرت اصلية فى الطبعة الرابعة
فى
1993
وسنري
التفصيل لاحقا

يقول
فلند فلكر نحو ثلاثة ارباع القرن الماضي كانت هذه النظرية معتمدة ولها تاثيرها الواضح
على الطبعات والتراجم التى كانت تحذف هذه المواضع ثم يكمل ويقول ان كل مواضع هذه الزيادات
صعب الوصول لقرار فيها ومحيرة والادلة عليها غير كافيه
(7)

ونقل
كيلين سنودجراس الاقرار بقبول النظرية من الكثيرين حتى الان خاصة فى العالم الانجليزي
(8)

has
been widely accepted in the past and is still maintained by many, particularlyi
n the English-speaking world.

 

وقرر
ك
.ليك اقرار دكتور
برنارد ويس العالم المشهور وقبوله لنظرية ويستكوت وهورت عد الزيادات الغربية
(9)

 

*
دعونا
الآن نتعرف على تلك النصوص ونري تعليقات بروس متزجرعليها فى كتابه المشهور التعليقات
النصية على العهد الجديد
:

النصوص
هي
:

متي 49: 27

وأخذ آخر حربة وطعنه فى جنبه، وللفور
خرج ماء ودم

(هذا النص كارثي بكل المقاييس وسنفرد له بحث خاص فى عدد الجريدة التالي,
لاحظ ان هذه الزيادة غير موجودة فى نسخة الفانديك ولكنها موجودة فى كل المخطوطات
القديمة
)

 

لوقا 22: 19 – 20

من أول الذي يبذل عنكم –الى نهايةعدد
20

الذي يبذل عنكم. اصنعوا هذا لذكري.
وكذلك الكاس ايضا بعد العشاء قائلا هذه الكاس هي العهد الجديد بدمي الذي
يسفك عنكم

 

لوقا3: 24

الرب يسوع

 

لوقا6: 24

ليس هو ههنا لكنه قام

 

لوقا12: 24

فقام بطرس وركض الى القبر فانحنى ونظر الاكفان موضوعة وحدها فمضى متعجبا
في نفسه مما كان

 

لوقا36: 24

وقال لهم سلام لكم

 

لوقا40: 24

وحين قال هذا أراهم يديه ورجليه

 

لوقا51: 24

وأصعد الى السماء

 

لوقا 24: 52

فسجدوا له

كل هذه النصوص موضوعة بين قوسين فى نسخة ويستكوت وهورت للدلالة على عدم
أصالتها
*

 

الملاحظ
من مسار الترجمات السابق ان محرري تلك الترجمات طبقوا نظرية ويستكوت وهورت وحذفوا نصوص
الزيادات ولكن تراجعو فيما بعد
(على سبيل المثال النسخة القياسية المنقحة) واوردوا هذه
النصوص، واعتقد ان ذلك راجع الى تاثير لجنة جمعيات الكتاب المقدس المتحدة.

اثر
هذا ايضا على المفسرين للكتاب المقدس فعلى سبيل المثال المفسر المشهور جواشيم ارميا
قبل هذه النظرية ورفض تلك الزيادات ثم بعد ذلك رفض النظرية وقبل الزيادات!
(12)

 

العلماء
الذين دافعوا عن نظرية ويستكوت وهورت
:

ينقل
لنا مايك بارسون انه قبل العام
1960 كان تقريبا كل المفسرين والشراح يقبلوا نظرية
عدم الزيادات الغربية وذكر اسمائهم وكتبهم فقال
(13):

Nearly
all commentaries on Luke before 1960 agree with WH’s evaluation of the non-interpolations.
A. Plummer (A Critical and Exegetical Commentary on the Gospel according to Luke
[ICC; Edinburgh: T. & T. Clark, 1896]), H. Balmforth (The Gospel according to
St. Luke in the Revised Version with Introduction and Commentary [Oxford: Clarendon
Press, 1930]), W. Manson (The Gospel of Luke [MNTC; London: Hodder & Stoughton,
1930]), J. M. Creed (The Gospel according to St. Luke: The Greek Text, with

Introduction,
Notes, and Indices [
London: Macmillan, 1950]), N. Geldenhuys (Commentary on the Gospel
of Luke: The English Text with Introduction, Exposition, and Notes [NICNT; Grand
Rapids: Eerdmans, 1951]), and S. M. Gilmour (“The Gospel according to St. Luke,”
IB 8. 1-434 [1952]) agreed with most, if not all, of WH’s text-critical judgments
on the authenticity of the shorter Western readings.

 مايك بارسون
نفسه من اكبر المدافعين عن نظرية ويستكوت وهورت وفند الدليل الذى يستند عليه المتاخرون
الذين رفضوا النظرية وهى بردية
p75 فى بحثه الماتع

 
A Christological Tendency in P: 75

 Author: Mikeal C. Parsons

 نقل العالم برادلى
بيلينجز فى كتابه
اصنعوا هذا لذكري” (14) تعليقات النقاد
حول احدي نصوص عدم الزيادات الغربية الموجود فى لوقا
22 19 و20:

تى
بليبان فى
1944
نقل
فى كتابه انجيل لوقا وانجيل بولس ان القراءة الغربية هى المقبولة عالميا على انها اصلية

وايضا
ان جلدينهيس فى تعليقاته على انجيل لوقا اكد ان الجميع المحافظين والليبراليين على
اصالة القراءة الغربية

وان
هوك اكد ايضا على قبول الجميع للقراءاة الغربية

ميشيل
مارتن دافع عن نظرية ويستكوت وهورت وكتب بحثا يرد فيه على كل ادعاءات المعترضين عليها
:

  Defending the “Western Non-Interpolations”: The
Case for an Anti-Separationist Tendenz in the Longer Alexandrian
Readings Author:
Michael Wade Martin

 بارت ايرمان اشهر ناقد نصي
فى العالم اليوم قدم تحليلا دفاعيا عن نصوص عدم الزيادات الغربية على اسس لاهوتية وتاريخية:

Bart D. Ehrman, “The Orthodox
Corruption of Scripture. The Effect of Early Christological Controversies on the
Text of the New Testament”,
Oxford University Press, 1996,
p. 223

 

تعليقات
لا بد منها:

1-
نظرية
ويستكوت وهورت كانت مقبولة ما يقرب من ثلاث ارباع القرن الماضي

ادي
ذلك الى التأثير فى نسخ الاصول اليونانية الذى ادي بدوره الى التاثير فى الترجمات المختلفة
بالاخص الانجليزية التى حذفت هذه النصوص

2-
بعد
اكتشاف البردية
75 تم رفض النظرية من قبل الكثير من علماء النقد

3-
ظل
بعض العلماء وان كانوا اقلية يعتمدوا نظرية هورت ويدافعوا عنها

4-
ممكن
نلخص تطور قبول
رفض النص بالاتي

 

منذ
العصر الحديث الى اليوم مرت تلك النصوص بالاتي
:

قبول..رفض..قبول
(مع بعض الرفض
من بعض العلماء
)..ثم؟؟؟ (لا احد يعلم)

يقول
العالم هنري شادويك معلقا على احد الشراح الذى رفضوا بعض نصوص عدم الزيادات الغربية
ثم تراجع وقبلها بعد ذلك
(15): من يدري لعله فى الطبعة
القادمة يغير رأيه ويرجع يقبلها!

 

وصدق
هنري شادويك فى هذا!

من
يدري
:
هؤلاء
الذين اعتمدوا على بردية
75 فى رفضهم لنظرية ويستكوت هل من الممكن ان
يتم اكتشاف بردية او مخطوطة لانجيل لوقا تحذف تلك الزيادات فيرجعوا عن رايهم؟

هل
من الممكن ان هذا يحدث؟

طبعا
من الممكن؟فكما حدث وان اكتشفت بردية غيرت الاراء من الممكن ان تكتشف بردية تغير الاراء
مرة اخري الى قول ويستكوت وهورت او الى قول اخر تماما!

وهكذا
نظل نحن ومن يؤمن بهذا الكتاب معلقين مع الزمن ومع اراء النقاد والعلماء ومع مجهود
عمال التنقيب عن الاثار!

ثمة
صوتين يخترقوا اذني الان
اثناء كتابة هذا المقالالاول يقول لى
ابعد كل هذا يتكلم انسان عن عصمة ما للكتاب المقدس
(العهد الجديد)؟!

نصوص
رفضت ثم قبلت ثم رفضت ثم قبلت وهكذا

ايعقل
ان يكون هذا الاله المأقنم حافظا لكتابه؟

اى
عصمة هذه؟ان لم يكن هذا هو عين عدم العصمة، فما هى اذن؟

ولكن
جاءني الصوت الثاني من داخلى وفيه نبرة سخرية معجونة بقهقهة مستفزة:
انها عقلنة الفوضي
عزيزي

 

عقلنة
الفوضي؟
!

يرد
علي نعم
:
عقلنة
الفوضي

الذى
يحاول ان يخرج من كل هذه اللاعصمة بفكرة العصمة هو يحاول ان يعقلن الفوضي!

الامور
امامه فوضوية
,
متهرئة
فما العمل اذن؟

صحيح
ماذا يفعل صاحب هذه الفوضي لكي يقدمها للناس؟ايعقل ان يقدمها للناس على انها فوضي؟
لا بالطبع

اذن
لا يوجد حل الا عقلنة الفوضي.
.ابتسامة..

صدقت
يا رجل
:
مثال
عدم الزيادات الغربية يؤدي بالمنصف والموضوعى الى القول ان الامور لا تسير كما يتوهم
للبعض ان:

الكتاب
المقدس حفظ ويحفظ ومحفوظ

ويؤدي
نفس المثال بالسذج والجهلة او الغير الموضوعيين ان قرأوه
(أشك!) الى عقلنة الفوضي

لكن
كيف سيعقلنوا هذه الفوضي

هذا
سؤال احتفظ باجابته لحين اشعار اخر!

 

ملخص الشبهة

1 هل الاعداد التسع التي تاسست عليها النظريه هلي
هي خطأ نساخ ام اكثر تعقيدا من ذلك؟

2 هل كانت هذه النظريه مقبوله من الكل حتي 1970؟

3 وهل كل مخطوطات العهد الجديد وخاصه القديمه ادخلت
نصوص زياده؟

4 هل بالحقيقه وست كوت وهور اهم علماء مخطوطات العهد
الجديد؟

5 وست كوت وهورت اهم انصار النص الاسكندري (السينائيه
والفاتيكانيه
) فهل النص الاسكندري هو ادق نص؟

6 ميشيل مارلو يقول انها نظريه ولكن المشكك يقول
انها دليل علي التحريف كل المخطوطات في كل الازمنه فهل هذا صحيح؟

7 هل بروس متزجر بين مؤيد ورافض لها؟

8 هل نسخة وست كوت اند هورت تشهد علي عدم اصالة الاعداد
التسع وصحة النظريه؟

9 هل جواشيم ارميا افضل مفسر؟ وهل رفض الاعداد ثم
قبلها؟

10 هل فعلا الكل وافق رفض وافق علي الاعداد؟

11 هل لو ظهرت مخطوطه اخري ستغير الاراء؟

12 هل الاله المتاقنم حفظ انجيله؟

 

الرد

هذه
الشبهه منقوله بالكامل بدون دراسه كما تعودنا من المشككين عن مقاله للباحث مايكل مارلو
المنشوره في فبراير
2006 لكن المشكك كالعاده لا ينقل بمصداقيه بل يغير لاجل
اغراضه الغير سويه

ولذلك
ببساطه ارد في اتجاهين

 

1 اولا هل الاعداد التسع المتكلم عنهم هل حدث فيهم
تحريف ولا النص الاصلي المسلم من جيل الي جيل لم يتغير؟ وافردت ملف مستقل لكل عدد علي
حدي

الرد علي عقلنة الفوضي

1 الرد علي تحريف متي 27: 49

2
الرد
علي تحريف لوقا
22: 19-20

3
الرد
علي تحريف لوقا
24: 3

4
الرد
علي تحريف لوقا
24: 6

5
الرد
علي تحريف لوقا
24: 12

6
الرد
علي تحريف لوقا
24: 36

7
الرد
علي تحريف لوقا
24: 40

8
الرد
علي تحريف لوقا
24: 51

9
الرد
علي تحريف لوقا
24: 52

 

المسار
الثاني المعني بها في هذا الملف وهو النظريه والشكوك المثاره حولها وتحريف المشكك للمقال
الاصلي

 

لذلك
في هذا المسار ابدا بعرض المقال الاصلي ثم ترجمته بدقه ثم الرد عليه ثم الرد علي تعليقات
المشكك

 

Hort’s Theory of ‘Western Non-Interpolations’ and
its Influence on English Versions of the New Testament

by Michael Marlowe

Posted Feb. 2006

F.J.A. Hort (1828-92) made some valuable contributions
to textual scholarship, but at least one aspect of his work is now rejected by most
textual critics—his theory of ‘Western Non-Interpolations.’ Under this theory (which
was widely accepted up to about 1970) certain verses and phrases which are present
in virtually all the ancient Greek manuscripts are regarded as interpolations because
they are absent from a group of ‘Western’ witnesses (primarily the Greek-Latin Codex Bezae and manuscripts of the Old Latin versions), and because their absence in
these witnesses cannot readily be explained in terms of the usual scribal tendencies. These ‘Western’ witnesses are
not ordinarily thought to be reliable when they disagree with other ancient sources,
but Hort’s idea was that because the usual tendency of these witnesses is to expand
the text, their omissions should receive special consideration. And so he wrote
in the Introduction to his edition of the Greek text:

They are all omissions, or, to speak more correctly,
non-interpolations, of various length: that is to say, the original record has here,
to the best of our belief, suffered interpolation in all the extant Non-Western
texts. The almost universal tendency of transcribers to make their text as full
as possible, and to eschew omissions, is amply exemplified in the New Testament.
Omissions of genuine words and clauses in the Alexandrian and Syrian texts are very
rare, and always easy to explain. [Hort uses the word ‘Syrian’ to denote the large
class of later manuscripts now more commonly called ‘Byzantine.’] In the Western
text, with which we are here concerned, they are bolder and more numerous, but still
almost always capable of being traced to a desire of giving a clearer and more vigorous
presentation of the sense. But hardly any of the omissions now in question can be
so explained, none in a satisfactory manner. On the other hand the doubtful words
are superfluous, and in some cases intrinsically suspicious, to say the least; while
the motive for their insertion is usually obvious. With a single peculiar exception
(Matt. Xxvii 49), in which the extraneous words are omitted by the Syrian as well
as by the Western text, the Western noninterpolations are confined to the last three
chapters of St Luke. [B.F. Westcott and F.J.A. Hort, The New Testament in the
Original Greek
, vol. II, Introduction and Appendix (Cambridge and London,
1881; 2nd ed., 1896), p. 176.]

It should be noticed that this theory involves
a rather pessimistic view of the preservation of the original text of the New Testament—virtually
all of the manuscripts of the New Testament, including the oldest uncials, are thought
to reproduce a text which was corrupted by interpolations at a very early period.
It is claimed that among the Greek manuscripts Codex Bezae alone indicates
the original text in several places, despite the fact that in other respects this
codex is clearly one of the most unreliable witnesses that has come down to us from
ancient times. The determination of the original text is made to depend upon critical
speculation to a high degree, rather than simply resting upon the direct testimony
of ancient documents.

Its Influence on English Versions

The following table gives English translations
of the sentences and phrases that Hort regarded as interpolations on the basis of
his theory. In the columns to the right I indicate whether these items are omitted
(O) or retained (R) in several English versions: the American Standard Version (ASV); the first edition of the Revised Standard Version (RSV1); the New English Bible (NEB); the second edition of the
Revised Standard Version (RSV2); the first
edition of the New International Version
(NIV); the New Revised Standard Version (NRSV);
and the English Standard Version (ESV). It
will be seen that the theory was accepted by the translators of the RSV and the
NEB, but generally abandoned
by the time the NIV was published in 1973.

PASSAGE

ASV
1901

RSV1
1946

NEB
1961

RSV2
1971

NIV
1973

NRSV
1990

ESV
2001

Mat. 27: 49. Some ancient authorities
add, “And another took a spear and pierced his side, and there came out water
and blood.”

O

O

O

O

O

O

O

Luke 22: 19b-20. “which is given for you.
Do this in remembrance of me. And likewise the cup after they had eaten, saying,
This cup that is poured out for you is the new covenant in my blood.”

R

O

O

R

R

R

R

Luke 24: 3. “of the Lord Jesus.”

R

O

O

O

R

O

R

Luke 24: 6. “He is not here, but has risen.”

R

O

O

O

R

R

R

Luke 24: 12. “But Peter rose and ran to
the tomb; stooping and looking in, he saw the linen cloths by themselves; and
he went home marveling at what had happened.”

R

O

O

O

R

R

R

Luke 24: 36. “and said to them, Peace
to you.”

R

O

O

O

R

R

R

Luke 24: 40. “And when he had said this,
he showed them his hands and his feet.”

R

O

O

O

R

R

R

Luke 24: 51. “and was carried up into
heaven.”

R

O

O

R

R

R

R

Luke 24: 52. “And they worshiped him.”

R

O

O

O

R

R

R

All of the variants in these places are noted in
the margins of the ASV, the RSV (both editions), and the NRSV. The
NEB gives a note for all but
Mat. 27: 49 and Luke 24: 3. The NIV does not have a marginal note for any of them,
and the ESV notes only the variant in Luke 22: 19b-20.

 

What Happened after 1971?

The textual scholars who edit the Greek New Testament
published by the United Bible Societies have great influence upon English Bible
translations in matters pertaining to the Greek text. By 1970 the UBS committee
was working on a revision of their text in which they omitted none of the sentences
or phrases listed above, with the exception of the variant in Mat. 27: 49. Their
decisions were reported by Bruce Metzger (a senior member of the committee) in the
Textual Commentary on the Greek New Testament published by the UBS in 1971.
It is evident that the abandonment of Hort’s theory in the versions published after
1971 was due largely to the influence of the UBS Committee.

In 1989 Kurt Aland, who was a very influential
member of the Committee, described the state of opinion in these terms:

Whole generations of textual
critics (especially in the English literature) were trained in this perspective,
which can only be regarded today as a relic of the past.” (Kurt Aland, The Text
of the New Testament: An Introduction to the Critical Editions and to the Theory
and Practice of Modern Textual Criticism
, translated by Erroll F. Rhodes, 2nd
ed. (Grand Rapids: Eerdmans, 1989), p. 236.)

The following explanation of the Committee’s thinking
is reproduced from Metzger’s Textual Commentary (London: United Bible Societies,
1971), p. 191-92.

Note on Western Non-Interpolations

One of the features of the Western text is the
occasional omission of words and passages that are present in other types of text,
including the Alexandrian. How should one evaluate such omissions from a form of
text which is generally much fuller than other text-types? According to one theory,
popularized at the close of the last century by Westcott and Hort, 1
such readings, despite their being supported by the generally inferior Western witnesses,
ought to be preferred rather than the longer readings, though the latter are attested
by the generally superior manuscripts, B and

א. Nine such readings were designated by Westcott and Hort as “Western
non-interpolations,” 2 on the assumption that all extant witnesses except
the Western (or, in some cases, some of the Western witnesses) have in these passages
suffered interpolation.

In recent decades this theory has been coming under
more and more criticism. With the acquisition of the Bodmer Papyri, testimony for
the Alexandrian type of text has been carried back from the fourth to the second
century, and one can now observe how faithfully that text was copied and recopied
between the stage represented by Papyrus 75 and the stage represented by codex Vaticanus.
Furthermore, scholars have been critical of the apparently arbitrary way in which
Westcott and Hort isolated nine passages for special treatment (enclosing them within
double square brackets), whereas they did not give similar treatment to other readings
that also are absent from Western witnesses. 3

With the rise of what is called Redaktionsgeschichte
(the analysis of the theological and literary presuppositions and tendencies that
controlled the formation and transmission of Gospel materials), scholars have begun
to give renewed attention to the possibility that special theological interests
on the part of scribes may account for the deletion of certain passages in Western
witnesses. In any case, the Bible Societies’ Committee did not consider it wise
to make, as it were, a mechanical or doctrinaire judgment concerning the group of
nine Western non-interpolations, but sought to evaluate each one separately on its
own merits and in the light of fuller attestation and newer methodologies.

During the discussions a sharp difference of opinion
emerged. According to the view of a minority of the Committee, apart from other
arguments there is discernible in these passages a Christological-theological motivation
that accounts for their having been added, while there is no clear reason that accounts
for their having been omitted. Accordingly, if the passages are retained in the
text at all, it was held that they should be enclosed within square brackets. On
the other hand, the majority of the Committee, having evaluated the weight of the
evidence differently, regarded the longer readings as part of the original text.
For an account of the reasons that the majority felt to be cogent in explaining
the origin of the shorter text, see the comments on the several passages.

1. B.F. Westcott and F.J.A. Hort, The New Testament
in the Original Greek
, vol. II, Introduction and Appendix (Cambridge
and London, 1881; 2nd ed., 1896), pp, 175-177.

2. The nine passages are Mt 27.49; Lk 22.19b-20;
24.3, 6, 12, 36, 40, 51, and 52.

3.
E.g. Mt 9.34; Mk 2.22; 10.2; 14.39; Lk 5.39; 10.41-42; 12.21; 22.62; 24.9; Jn 4.9.
In all these passages the consensus of textual opinion (including that of Westcott
and Hort) is almost unanimous that the Western text, though shorter, is secondary.

Metzger’s comments on the several passages are
as follows:

Matt. 27: 49. Although attested by א B C L al the words
ἄλλος δὲ λαβὼν λόγχην
ἔνυξεν αὐτοῦ τὴν
πλευράν, καὶ ἐξῆλθεν
ὕδωρ καὶ αἷμα must be
regarded as an early intrusion derived from a similar account in Jn 19.34. It might
be thought that the words were omitted because they represent the piercing as preceding
Jesus’ death, whereas John makes it follow; but that difference would have only
been a reason for moving the passage to a later position (perhaps at the close of
ver. 50 or 54 or 56), or else there would have been some tampering with the passage
in John, which is not the case. It is probable that the Johannine passage was written
by some reader in the margin of Matthew from memory (there are several minor differences,
such as the sequence of “water and blood”), and a later copyist awkwardly introduced
it into the text. [p. 71]

* * *

Luke 22: 17-20. The Lukan account of the Last Supper
has been transmitted in two principal forms: (1) the longer, or traditional, text
of cup-bread-cup is read by all Greek manuscripts except D and by most of the ancient
versions and Fathers; (2) the shorter, or Western, text (read by D ita,d,ff2,i,l)
omits verses 19b and 20 (τὸ ὑπὲρ ὑμῶν
… ἐκχυννόμενον), thereby
presenting the sequence of cup-bread. 1 Four intermediate forms of text,
which appear to be compromises between the two principal forms, are the following:
(a) two Old Latin manuscripts (itb,e) modify the shorter text by placing
ver. 19a before ver. 17, thus securing the customary order of bread-cup; (b) the
Curetonian Syriac reads the same, but is enlarged with the wording of 1 Cor 11.24
added to ver. 19a; (c) the Sinaitic Syriac is still further expanded, chiefly by
the insertion of “after they had supped” at the beginning of ver. 17 and “this is
my blood, the new covenant” (ver. 20b) between verses 17 and 18; and (d) the Peshitta
Syriac lacks (perhaps due to homoeoteleuton) verses 17 and 18, as do also l32,
two Sahidic manuscripts, and one Bohairic manuscript. For convenience of comparison
the six forms of the text are set forth in parallel columns on p. 175.

It is obvious that the chief problem is concerned
with the merits of the two principal forms of text, since each of the others can
be accounted for more or less satisfactorily as modifications of either the shorter
or the longer form.

Considerations in favor of the originality of the
longer text include the following: (a) The external evidence supporting the shorter
reading represents only part of the Western type of text, whereas the other representatives
of the Western text join with witnesses belonging to all the other ancient text-types
in support of the longer reading. (b) It is easier to suppose that the Bezan editor,
puzzled by the sequence of cup-bread-cup, eliminated the second mention of the cup
without being concerned about the inverted order of institution thus produced, than
that the editor of the longer version, to rectify the inverted order, brought in
from Paul the second mention of the cup, while letting the first mention stand.
(c) The rise of the shorter version can be accounted for in terms of the theory
of disciplina 34rcane, i. e. in order to protect the Eucharist from profanation,
one or more copies of the Gospel according to Luke, prepared for circulation among
non-Christian readers, omitted the sacramental formula after the beginning words.

Considerations in favor of the originality of the
shorter text include the following: (a) Generally in New Testament textual criticism
the shorter reading is to be preferred. (b) Since the words in verses 19b and 20
are suspiciously similar to Paul’s words in 1 Cor 11.24b-25, it appears that the
latter passage was the source of their interpolation into the longer text. (c) Verses
19b-20 contain several linguistic features that are non-Lukan.

The weight of these considerations was estimated
differently by different members of the Committee. A minority preferred the shorter
text as a Western non-interpolation (see the Note following 24.53). The majority,
on the other hand, impressed by the overwhelming preponderance of external evidence
supporting the longer form, explained the origin of the shorter form as due to some
scribal accident or misunderstanding. 2 The similarity between verses
19b-20 and 1 Cor 11.24b-25 arises from the familiarity of the evangelist with the
liturgical practice among Pauline churches, a circumstance that accounts also for
the presence of non-Lukan expressions in verses 19b-20. [pp. 173-77]

1. The same sequence also occurs in the Didache,
ix, 2-3; cf. also 1 Cor. 10.16.

2. Kenyon and Legg, who prefer the longer form
of text, explain the origin of the other readings as follows: “The whole difficulty
arose, in our opinion, from a misunderstanding of the longer version. The first
cup given to the disciples to divide among themselves should be taken in connection
with the previous verse (ver. 16) as referring to the eating of the Passover with
them at the reunion in Heaven. This is followed by the institution of the Sacrament,
to be repeated continually on earth in memory of Him. This gives an intelligible
meaning to the whole, while at the same time it is easy to see that it would occasion
difficulties of interpretation, which would give rise to the attempts at revision
that appear in various forms of the shorter version” (Sir Frederick G. Kenyon and
S.C.E. Legg in The Ministry and the Sacraments, ed. By Roderic Dunkerley
[
London, 1937], pp. 285 f.).

* * *

Luke 24: 3. A minority of the Committee preferred
the shortest reading, supported by D ita,b,d,e,ff2,l,r1 (see the Note
on Western non-interpolations following 24.53). The majority, on the other hand,
impressed by the weight of P75

א A B C W Θ f1f13 33 565 700 al, regarded the reading of D as influenced
by ver. 23, and the omission of κυρίου in a few witnesses
as due to assimilation to Mt 27.58 or Mk 15.43. The expression “the Lord Jesus”
is used of the risen Lord in Ac 1.21; 4.33; 8.16. [p. 183]

* * *

Luke 24: 6. A minority of the Committee preferred
to follow the evidence of D ita,b,d,e,ff2,l,r1 geoB and to
omit the words οὐκ ἔστιν ὧδε,
ἀλλὰ ἠγέρθη as an interpolation
(see the Note following 24.53), derived from Mt 28.6 and/or Mk 16.6, and cast into
antithetic form (… ἀλλά …). The majority of the Committee,
on the other hand, interpreted the antithesis as evidence of independence of the
Lukan formulation from that of Matthew and Mark (which lack ἀλλά).
In any case, the reading of C* al is obviously a scribal assimilation to
the Synoptic parallels. [pp. 183-4]

* * *

Luke 24: 12. Although ver. 12 is sometimes thought
to be an interpolation (see the Note following 24.53) derived from Jn 20.3, 5, 6,
10, a majority of the Committee regarded the passage as a natural antecedent to
ver. 24, and was inclined to explain the similarity with the verses in John as due
to the likelihood that both evangelists had drawn upon a common tradition. [p. 184]

* * *

Luke 24: 36. The words ἐγώ εἰμι,
μὴ φοβεῖσθε, either before εἰρήνη
ὑμῖν (as in W 579) or after (as in G P itc vg syrp,h,pal,
copbo-mss arm eth geo Diatessarona,i,n), are undoubtedly a
gloss, derived perhaps from Jn 6.20. The Committee was less sure concerning the
origin of the words καὶ λέγει αὐτοῖς,
Εἰρήνη ὑμῖν, which, as the
regular form of Semitic greeting, might well be expected on this occasion. When
the passage is compared with Jn 20.19 ff. the question arises: have the two evangelists
depended upon a common tradition, or have copyists expanded Luke’s account by adding
the salutation from John’s account? A majority of the Committee, impressed by the
presence of numerous points of contact between Luke and John in their Passion and
Easter accounts, preferred to follow the preponderance of external attestation and
to retain the words in the text. (See also the Note on Western non-interpolations,
following 24.53.) [pp. 186-7]

* * *

Luke 24: 40. Was ver. 40 omitted by certain Western
witnesses (D ita,b,d,e,ff2,l,r1 syrc,s) because it seemed
superfluous after ver. 39? Or is it a gloss introduced by copyists in all other
witnesses from Jn 20.20, with a necessary adaptation (the passage in John refers
to Jesus’ hands and side; this passage refers to his hands and feet)? A minority
of the Committee preferred to omit the verse as an interpolation (see the Note following
24.53); the majority, however, was of the opinion that, had the passage been interpolated
from the Johannine account, copyists would probably have left some trace of its
origin by retaining τὴν πλευράν
in place of τοὺς πόδας (either here
only, or in ver. 39 also). [p. 187]

* * *

Luke 24: 51. Here
א* and geo1 join D and ita,b,d,e,ff2,j,l in
supporting the shorter text. (The Sinaitic Syriac condenses ver. 51 by omitting
διέστη and εἰς τὸν
οὐρανόν, reading

ܘܟܕ ܒܪܟ ܐܢܘܢ
ܐܬܪܝܡ
ܡܢܗܘܢ And while he blessed them,
he was lifted up from them”; thus, though shortened, syrs still alludes
to the ascension.) A minority of the Committee preferred the shorter reading, regarding
the longer as a Western non-interpolation (see the Note following 24.53).

The majority of the Committee, however, favored
the longer reading for the following reasons. (1) The rhythm of the sentence seems
to require the presence of such a clause (compare the two coordinate clauses joined
with καί in ver. 50 and in verses 52-53). (2) Luke’s opening statement
in Acts (“In the first book, O Theophilus, I have dealt with all that Jesus began
to do and teach, until the day when he was taken up [ἀνελήμφθη]”)
implies that he considered that he had made some reference, however brief, to the
ascension at the close of his first book. (3) If the shorter text were original,
it is difficult to account for the presence of καὶ ἀνεφέρετο
εἰς τὸν οὐρανόν
in so many and such diversified witnesses, beginning with P75 about A.D.
200. (4) If the clause were a copyist’s addition, prompted by his noticing the implications
of Ac 1.1-2 (see point (2) above), one would have expected him to adopt some form
of the verb ἀναλαμβάνειν,
used in Ac 1.2 and other passages referring to the ascension, rather than the less
appropriate ἀναφέρειν, which in the
New Testament ordinarily has the specialized meaning “to offer up.” Finally, (5)
the omission of the clause in a few witnesses can be accounted for either (a) through
accidental scribal oversight occasioned by homoeoarcton (καια
… καια …) or (b) by deliberate excision, either (i) in order
to relieve the apparent contradiction between this account (which seemingly places
the ascension late Easter night) and the account in Ac 1.3-11 (which dates the ascension
forty days after Easter), or (ii) in order to introduce a subtle theological differentiation
between the Gospel and the Acts (i. e., the Western redactor, not approving of Luke’s
mentioning the ascension twice, first to conclude the earthly ministry of Jesus,
and again, in Acts, to inaugurate the church age, preferred to push all doxological
representations of Jesus to a time after the ascension in Acts, and therefore deleted
the clause in question as well as the words προσκυνήσαντες
αὐτόν from ver. 52 — for when the account of the ascension
has been eliminated, the mention of Jesus being worshipped seems less appropriate).
2 [pp. 189-90]

2. For other instances of what appear to be doctrinal
alterations introduced by the Western reviser, see the comments on Ac. 1.2 and 9
as well as the references mentioned in Group D in footnote 12, p. 263 below.
Cf. also Eldon J. Epp, The Theological Tendency of Codex Bezae Cantabrigiensis
in Acts
(
Cambridge, 1966).

* * *

Luke 24: 52. Although a minority of the Committee
preferred the shorter reading, regarding the others as interpolations (see the Note
following 24.53), the majority considered it more probable that the words προσκυνήσαντες
αὐτόν had been omitted either accidentally (the eye of
the copyist passing from αυτοι … to αυτον)
or, perhaps, deliberately (so as to accord better with the shorter reading in ver.
51; see the concluding comments on the previous variant reading). [p. 190]

 

It should be noted that the Committee’s confidence
in these explanations apparently increased over time, as indicated by the “degree
of certainty” letter assigned to the readings adopted in the text.

The Introduction of the UBS third edition explains
these grades as follows: “In order to indicate the relative degree of certainty
in the mind of the Committee for the reading adopted as the text, an identifying
letter is included within braces at the beginning of each set of textual variants.
The letter {A} signifies that the text is certain, while {B} indicates that the
text is almost certain. The letter {C}, however, indicates that the Committee had
difficulty in deciding which variant to place in the text. The letter {D}, which
occurs only rarely, indicates that the Committee had great difficulty in arriving
at a decision. In fact, among the {D} decisions sometimes none of the variant readings
commended itself as original, and therefore the only recourse was to print the least
unsatisfactory reading.” (p. xxviii.)

In the third edition of their text (1975) the grades
for the nine places were: B (“almost certain”) for Mat. 27: 49; C (“difficulty in
deciding”) for Luke 22: 19b-20, and D (“great difficulty in arriving at a decision”)
for the seven places in chap. 24. But in the fourth edition (1993) they are all
B, “almost certain.”

Thus we see that from 1946 to 1971 English versions
prepared by committees of mainline scholars omitted words which in 1993 were deemed
to be almost certainly authentic by a committee of mainline textual critics.

The Theory Persists

A minority of scholars continue to believe that
Hort’s theory was correct. Most notably, Bart Ehrman has defended it in his recent
book The Orthodox Corruption of Scripture (1993). Ehrman adds a whole new
dimension to the subject by maintaining that in these nine places “the corruption
in each case represents an early interpolation (outside of the Western tradition)
that works against a docetic form of Christology” (p. 217). And so he brings the
“Western Non-Interpolations” under the main subject of his book, in which he ventures
to explain many variations of the manuscripts in connection with theological trends
and reactions of the early years of the Church. It must be said, however, that Ehrman
tends to see anti-docetic motives (along with various other doctrinal motives) lurking
in variations where few other scholars have ever seen them.

https: //www.bible-researcher.com/noninterp.html

 

ترجمته
حرفيا

ولكي
اكون محايدا تماما وليك لا ادخل في هراء اني غير حرفت بعض المعاني في الترجمه ساستخدم
ترجمة جوجل الالكترونيه لكي لا اغير اي الفاظ من طرفي واعتزر ان كان بعضها غير مرتب
بدقه

 

هورت
ونظرية غير الزيادات الغربية
وأثره على إصدارات اللغة الإنجليزية من العهد الجديد

بقلم
مايكل مارلو

نشرت
فبراير
2006

هورت
(1828-92)
قدم
مساهمات قيمة لبعض الدراسية النصية، ولكن ما لا يقل عن واحد من جوانب عمله الآن هو
رفض من قبل معظم النقاد النصي، ونظريته في
« غير الزيادات الغربية . في ظل هذه النظرية (والتي كانت تلقى
قبولا واسعا
(ولم يقل الكل كما ادعي المشكك ولكن فقط قبولا واسعا من النقاد) يصل الى نحو
1970) بعض الآيات والعبارات التي هي موجودة تقريبا في جميع المخطوطات
اليونانية القديمة وتعتبر الزيادات لأنها غائبة عن مجموعة من
الغربية الشهود (في المقام الأول على اليونانية اللاتينية
المخطوطة
Bezæ والمخطوطات اللاتينية القديمة
إصدارات

وبسبب
عدم وجودها في هؤلاء الشهود لا يمكن أن يفسر بسهولة حيث من المعتاد النزعات طباعي
. هذه الغربية الشهود ليسوا عادة يعتقد أنه يمكن التعويل عليها عندما يختلفون
مع مصادر أخرى قديمة، ولكن هورت ولأن الفكرة هي أن النزعة المعتادة لهؤلاء الشهود هو
توسيع النص، ينبغي أن هذا الإغفال تلقي اهتماما خاصا
. وهكذا كتب في
مقدمة له طبعة من النص اليوناني
:

انهم
جميعا السهو، أو، لمزيد من الكلام صحيح، غير الزيادات، من طول مختلفة
: وهذا يعني، في السجل الأصلي
وهنا، على أفضل ما لدينا اعتقاد، عانى الاستيفاء في جميع الأقاليم غير موجودة النصوص
الغربية
.
اتجاه
عالمي تقريبا من الناسخين لجعل النص كاملة بقدر الإمكان، والامتناع عن السهو، ويتجلى
بوضوح في العهد الجديد
. السهو من كلمات وجمل حقيقي في النصوص السكندري
والسوري هي نادرة جدا، ودائما من السهل ان يفسر
. [هورت يستخدم
كلمة
«سوري» للدلالة على فئة كبيرة من
المخطوطات في وقت لاحق الآن أكثر شيوعا يسمى
البيزنطي.‘] في النص الغربية، التي نحن
هنا المعنية، وأنهم أصبحوا أكثر جرأة وأكثر عددا، ولكنها لا تزال قادرة على الدوام
تقريبا يتم العثور على الرغبة في تقديم عرض أكثر وضوحا وأكثر نشاطا من معنى
. ولكن من الصعب
إغفال أي من الآن في مسألة يمكن تفسير ذلك، لا شيء بطريقة مرضية
. من ناحية أخرى
من المشكوك فيه عبارة هي زائدة عن الحاجة، وفي بعض الحالات المشبوهة في جوهرها، على
أقل تقدير، بينما كان الدافع لالإدراج عادة ما يكون واضحا
. مع استثناء وحيد
غريب
(مت السابع والعشرون 49) (اي
ان الثمان اعداد لهم تفسير كخطأ نساخ اما واحد فقط مشكوك فيه وليس كما ادعي المشكك
ان التسع اعداد كلهم ليس خطا من نساخ لكنه اكثر تعقيدا من ذلك.
فلماذا
لم يكن المشكك صادق في نقله؟)
، في الكلمات الدخيلة التي حذفت من قبل السورية
وكذلك عن طريق النص الغربي،
noninterpolations الغربية هي محصورة
في الفصول الثلاثة الأخيرة من القديس لوقا
. [B.F. وستكوت F.J.A. هورت، العهد الجديد في اليونانية الأصلية، مج. ثانيا، مقدمة
والتذييل
(كامبردج ولندن،
1881، 2e éd1896p. 176.]

يجب
أن يكون لاحظت أن هذه النظرية تتضمن وجهة نظر متشائمة إلى حد ما من الحفاظ على النص
الأصلي من العهد الجديد، كلها تقريبا من مخطوطات العهد الجديد، بما في ذلك
uncials أقدم، ويعتقد أن استنساخ النص الذي تالف من الزيادات في فترة
مبكرة جدا
.
(
اي ان وست كوت كان نظرته متشائمه لانه
فرض نظريه خطأ اعتمادا علي فرض خطأ وهو ان بيزا اقدم مخطوطه وهذا غير صحيح فهي من القرن
الخامس والمشكك يعلم ذلك
)

فمن
زعم أن من بين المخطوطات اليونانية الدستور
Bezæ وحيد ويشير النص الأصلي في أماكن عدة، على الرغم من أن
الجوانب الأخرى في هذا الدستور هو بوضوح أحد الشهود الذي لا يمكن الاعتماد عليها أكثر
ينزل الينا من العصور القديمة
. تحديد النص الأصلي هو الذي يعتمد على المضاربة
حرجة لدرجة عالية، بدلا من مجرد يستريح على شهادات مباشرة من الوثائق القديمة
.

أثره
على إصدارات الإنجليزية

ويبين
الجدول التالي مترجمة إلى الإنكليزية من الجمل والعبارات التي هورت اعتبار الزيادات
على أساس نظريته
. في الأعمدة إلى يمين أود الإشارة إلى ما إذا كانت
هذه البنود يتم حذف
(سين) أو الاحتفاظ بها (ص) في النسختين
الانكليزية عدة
: النسخة الأمريكية
القياسية

(الطبعة الأمريكية
المعتمدة

والطبعة
الأولى من تنقيح النسخة القياسية
(RSV1وجديد الإنجليزية الكتاب المقدس
(نبوالطبعة الثانية
من تنقيح النسخة القياسية
(RSV2والطبعة الأولى من إصدارات جديدة
الدولية
(يقول:) ونسخة جديدة منقحة قياسي (NRSV)؛ والانجليزية النسخة القياسية (ESV). وسيتبين أن نظرية تم قبوله من قبل مترجمين من RSV ونب، ولكن عموما تخلت عنها في الوقت الذي يقول: تم نشره في عام 1973.

 (ولننظر
معا في الجدول الذي اخفاه المشكك لانه ادعي ان كل الترجمات الانجليزيه بعد هذه النظريه
الغت كل النصوص التسعه بالكامل والجدول يثبت عكس كلامه)

باساج

الطبعة
الأمريكية المعتمدة

1901

RSV1
1946

نب
1961

RSV2
1971

يقول:
1973

NRSV
1990

ESV
2001

حصيرة. 27: 49. إضافة بعض السلطات القديمة ،
وآخر أخذ حربة واخترقت جنبه، وهناك خرج الماء والدم
.

لا

لا

لا

لا

لا

لا

لا

لوقا
22: 19
ب
20
عاما. الذي يعطى
لك، هل هذا في ذكرى لي، وبالمثل الكأس بعد ان كانوا قد تؤكل، وقال
: هذه الكأس التي يسفك لك هو العهد الجديد بدمي.

نعم

لا

لا

نعم

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 3. “الرب يسوع.

نعم

لا

لا

لا

نعم

لا

نعم

لوقا
24: 6. واضاف انه ليس هنا،
ولكن قد ارتفع
.

نعم

لا

لا

لا

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 12. واضاف لكن بيتر ارتفعت
وركض الى القبر، ويبحث في الانحناء، ورأى ان الاكفان في حد ذاتها، وقال انه توجه
الى منزله التعجب في ما حدث
.

نعم

لا

لا

لا

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 36. “وقال لهم: سلام لكم.

نعم

لا

لا

لا

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 40. واضاف وعندما قال
هذا، وقال انه اظهر لهم يديه وقدميه
.

نعم

لا

لا

لا

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 51. “وتم حتى الى
السماء
.

نعم

لا

لا

نعم

نعم

نعم

نعم

لوقا
24: 52. واضاف انهم سجدوا
له
.

نعم

لا

لا

لا

نعم

نعم

نعم

 (واتضح
ان ليس كلهم لغوا الاعداد التسع تاثرا بالنظريه كما ادعي وللقراءي ان يحكم علي مصداقية
المشكك
)

كل
من الخيارين في هذه الأماكن لوحظ في هامش الطبعة الأمريكية المعتمدة، و
RSV (كل طبعات)، وNRSV.
ونب يعطي علما للجميع ولكن مات. 27: 49 ولوقا 24: 3. ويقول: ليس لديه الملاحظة
الهامشية من أجل أي واحد منهم، و
ESV
تلاحظ المتغير الوحيد في لوقا 22: 19 ب 20 عاما.

 

ما
حدث بعد عام 1971؟

العلماء
الذين يقومون بتحرير النصوص اليونانية للعهد الجديد الذي نشرته منظمة الأمم
المتحدة جمعيات الكتاب المقدس لديهم نفوذ كبير على ترجمة الكتاب المقدس الإنجليزية
في المسائل المتعلقة النص اليوناني. بحلول عام 1970 يو بي إس لجنة تعمل على تنقيح
النص والتي أغفلت أي من الجمل أو العبارات المذكورة أعلاه، باستثناء المتغير في
بساط. 27: 49. قراراتهم وقد أبلغ بروس ميتزجر (وهو عضو بارز في لجنة) في التعليق
على نصوص العهد الجديد اليوناني نشرت من قبل يو بي اس في عام 1971. فمن الواضح أن
التخلي عن نظرية هورت في الإصدارات التي نشرت بعد عام 1971 كان يرجع الى حد كبير
في التأثير على لجنة يو بي اس.

كورت
آلاند في عام 1989، الذي كان عضوا مؤثرة جدا للجنة، وصفت حالة الرأي في هذه
العبارات:

“أجيال
كاملة من النقاد النصية (لا سيما في الأدب الانكليزي) تم تدريبهم في هذا المنظور،
لا يمكن إلا أن تعتبر اليوم من مخلفات الماضي”. (كرت ألاند، نص العهد الجديد:
مدخل إلى الطبعات الحرجة والنظرية والممارسة الحديثة للنقد نصوص، ترجم من قبل إرول
F. رودس، 2e éd.
(جراند رابيدز: [ردمنس]، 1989)،
p. 236.)

التفسير
التالي للجنة التفكير مستنسخة من لميتزجر التعليق على النص (لندن: جمعيات الكتاب
المقدس المتحدة، 1971)،
p. 191-92.

مذكرة
بشأن الغربية غير الزيادات

 (وارجو التركيز هنا لانه ادعي ان متزجر كان بين حائرا بين قبول النظريه او
رفضها
)

واحدة
من سمات النص الغربي هو إغفال عرضية من الكلمات والمقاطع التي تكون موجودة في أنواع
أخرى من النص، بما في ذلك السكندري
. كيف ينبغي للمرء أن يقيم مثل هذا الإغفال
من شكل من أشكال النص التي هي عموما أوفى من النص غير ذلك من أنواع؟ وفقا لنظرية واحدة،
على اقامتها في نهاية القرن الماضي وستكوت هورت،
1 قراءات من هذا القبيل، رغم كونهم بدعم من الشهود أدنى الغربية
عموما، يجب أن تكون فضلت بدلا من قراءات أطول، علما أن هذه الأخيرة هي مصدق عليها من
المخطوطات عموما متفوقة وباء و
א. تسع هذه القراءات
كانت تسميهم ستكوت وهورت بأنها
غير غربية الزيادات2 على افتراض أن
جميع الشهود موجودة ما عدا الغربية
(أو، في بعض الحالات، فإن
بعض الشهود الغربية
) قد عانى في هذه المقاطع الاستيفاء.

في
العقود الأخيرة هذه النظرية قد تتعرض لمزيد ومزيد من الانتقادات
. فيما يتعلق بالحصول
على أوراق البردي بودمر،
(اي انه يرفض النظريه
ويوضح انها منذ بدايتها تلقت اعتراضات عليها والاعتراضات تزايدت وليس كما ادعي المشكك
ان الكل قبلها ثم رفضها
) شهادة لنوع من النص السكندري
وقد تم تنفيذ العودة من الرابع الى القرن الثاني، والآن يمكن للمرء أن نلاحظ كيف أن
النص بأمانة تم نسخها ومنسوخ ثانية بين مرحلة يمثلها ورق البردي
(75) والمرحلة يمثله
الفاتيكانيه
.
وعلاوة
على ذلك، والعلماء وجهوا انتقادات للطريقة التي يبدو تعسفيا في ستكوت وهورت معزولة
تسعة ممرات للمعاملة الخاصة
(تضمين عليها بين معقوفتين المزدوجفي حين أنها
لم تقدم معاملة مماثلة لقراءات أخرى أيضا غائبة عن الشهود الغربية
(وبهذا
هو يؤكد رفضها ويؤكد ان وست كوت وهور كانوا متعسفين اي كلامهم لا يقبل)
. 3

مع
ظهور ما يسمى
Redaktionsgeschichte (تحليل الافتراضات اللاهوتية
والأدبية والاتجاهات التي تتحكم في تكوين ونقل المواد الإنجيل
وقد بدأ العلماء
على إيلاء اهتمام متجدد لاحتمال أن المصالح الخاصة لاهوتية على جزء من الكتبة قد حساب
لحذف مقاطع معينة من الشهود الغربية
. في أي حال، لم جمعيات الكتاب
المقدس اللجنة لا ترى أنه من الحكمة أن تجعل، كما انها كانت، ميكانيكية أو الحكم العقائدي
بشأن مجموعة من تسعة الزيادات غير غربية، لكنها سعت لتقييم كل واحد على حدة وفقا لحيثياتها
وفي ضوء شهادة أوفى وأحدث المنهجيات
.

خلال
المناقشات التي دارت هناك خلاف حاد في الرأي ظهرت
. (وهذا يؤكد ان لم يقبلها الكل كما ادعي
المشكك ولكن كان عليها خلاف حدا)
وفقا لرأي أقلية من اللجنة، (الذين
قبلوها من اللجنه هم اقليه وليس الكل)
بصرف النظر عن حجج أخرى
هناك واضح في هذه المقاطع من الكريستولوجى
الدوافع اللاهوتية التي لديها حسابات وأضيفت، في حين لا يوجد
سبب واضح أن الحسابات لكونهم قد حذفت
. تبعا لذلك، اذا كانت الممرات
يتم الاحتفاظ في النص على الإطلاق، ورئي أنها ينبغي أن تكون مرفقة بين معقوفتين
. من ناحية أخرى،
فإن أغلبية اللجنة، بعد تقييم وزن الأدلة مختلفة، ويعتبر أطول قراءات كجزء من النص
الأصلي
.
لحساب
من بين الاسباب التي شعرت الغالبية أن تكون مقنعة في تفسير أصل النص أقصر، انظر التعليقات
على العديد من المقاطع
(اي ان الاعداد
اصليه والنظريه مرفوضه)
.

1.
B. F
. ستكوت وF.J.A. هورت، العهد الجديد في اليونانية الأصلية، مج. ثانيا، مقدمة
والتذييل
(كامبردج ولندن،
1881، 2e éd1896ص، 175-177.

2. المقاطع التسعة هي جبل 27.49 ؛ وقا 22.19b
– 20
، 24.3، 6، 12، 36، 40، 51، و52.

3. على سبيل المثال 9.34 طن متري ؛ مرقس 2.22، 10.2، 14.39، 5.39 لوقا ؛ 10.41-42 ؛ 12.21، 22.62، 24.9، 4.9 يو. في جميع هذه المقاطع من توافق في الرأي على
النص
(بما في ذلك ستكوت
وهورت
)
هو
شبه إجماع على أن النص الغربية، وإن كان أقصر، والثانوية
.

ميتزجر
تعليقات على العديد من المقاطع التي هي على النحو التالي
:

مات. 27: 49. على الرغم من أن يشهد به א باء جيم لام
القاعدة الكلمات
ἄλλος δὲ λαβὼν
λόγχην ἔνυξεν αὐτοῦ
τὴν πλευράν
، καὶ
ἐξῆλθεν ὕδωρ καὶ
αἷμα
يجب أن يعتبر
تدخلا في وقت مبكر المستمدة من حساب مماثلة في يو
19.34. لأنه قد يظن أن العبارة حذفت لأنها تمثل خارقة كما سبقت موت يسوع،
في حين أن جون يجعل من متابعة، ولكن هذا الخلاف لن يكون له سوى كان سببا لتحريك الممر
الى موقف في وقت لاحق
(وربما في ختام النسخة. 50 أو 54 أو 56وإلا لما كان
هناك بعض التلاعب مع مرور في جون، الذي ليس هو الحال
. ومن المحتمل
أن مرور
Johannine كتبه بعض القارئ في هامش ماثيو من الذاكرة (وهناك العديد
من الاختلافات الطفيفة، من قبيل سلسلة من
الماء والدم
والناسخ
في وقت لاحق برعونة أدخلت عليه في النص
(اي ان النص المسلم
في متي هو الاصلي وذيادة الماء والدم ادخلت بسبب رعونة الناسخ وهذا ما اكدته بالادله
في ردي المنفرد لهذا العدد)
.
[
ص. 71]

*
* *

لوقا
22: 17-20. حساب Lukan العشاء الاخير
قد أحالت في شكلين رئيسيين
: (1) لفترة أطول، أو التقليدية، نص كوب من الخبز، كوب للقراءة من قبل
جميع المخطوطات اليونانية باستثناء مد ومعظم الاصدارات القديمة والآباء ؛
) 2) في أقصر، أو غربية، والنص (قراءة من قبل
أنه دالأ، د،
ff2، ط، ل (يغفل الآيات
19b و20)τὸ ὑπὲρ
ὑμῶν.. ἐκχυννόμενον
وبالتالي تقديم تسلسل كوب من الخبز. 1 أربعة أشكال
وسيطة من النص، والتي يبدو أن حلا وسطا بين هذين الشكلين رئيسية، هي التالية
: (أ) اثنين من المخطوطات
اللاتينية القديمة
(أنهاب، ه (تعديل النص أقصر
طريق وضع الإصدار
. 19a قبل الإصدار.
17، وبالتالي تأمين النظام العرفي من الخبز، كوب، (ب) والسريانية Curetonian يقرأ ذاته، بل هو موسع مع صيغة 1 كو 11.24 إضافة إلى النسخة. 19a ؛ (ج) والسريانية Sinaitic لا يزال مزيد من التوسع، وبصورة رئيسية عن طريق ادراج بعد أن كانوا قد [سوبد]” في بداية الإصدار. 17 وهذا هو دمي،
والعهد الجديد
” (ver. 20b) بين الآيات 17 و18، و(د) والسريانية البيشيتا
يفتقر
(ربما بسبب homoeoteleuton) الآيات 17 و18، وكذلك الحال أيضا ل32، واثنين من المخطوطات الصعيدية، ومخطوطة واحدة Bohairic. تسهيلا للمقارنة وأشكال ستة من النص الوارد في أعمدة متوازية
على
p.
175
.

فمن
الواضح أن المشكلة الرئيسية هي المعنية مع الأسس الموضوعية للنموذجين الرئيسي من النص،
لأن كل واحد من الآخرين يمكن أن تكون مسئولة عن أكثر أو أقل بصورة مرضية والتعديلات
إما على شكل أقصر أو أطول
.

الاعتبارات
لصالح أصالة النص أطول تتضمن ما يلي
: (أ) والأدلة الخارجية
دعم القراءة أقصر لا يمثل سوى جزء من النمط الغربي من النص، في حين أن ممثلين آخرين
للانضمام النص الغربية مع الشهود الذين ينتمون إلى جميع الدول الأخرى النص القديم في
أنواع الدعم من القراءة لفترة أطول
. (ب) ومن الأسهل أن
نفترض أن المحرر
Bezan، في حيرة من تسلسل كوب من الخبز، كوب، والقضاء على ذكر الثاني
من الكأس دون أن تشعر بالقلق إزاء النظام المقلوب من المؤسسة المنتجة على هذا النحو،
من أن رئيس تحرير أطول الإصدار، من أجل تصحيح نظام المقلوب، وجلبت من بول ذكر الثاني
من الكأس، في حين أن السماح للموقف نذكر اولا
. (ج) ارتفاع نسخة
أقصر يمكن تفسيره من حيث النظرية أركانا
disciplinâ، i.
e
. من أجل حماية
القربان المقدس من التدنيس، واحد أو أكثر نسخ من الانجيل وفقا لوقا، وعلى استعداد للتداول
بين القراء غير المسيحية، حذفت الصيغة الأسرارية الكلمات التي تبدأ بعد
.

الاعتبارات
لصالح أصالة النص أقصر تشمل ما يلي
: (أ) بصفة عامة في
العهد الجديد نقد النص في القراءة أن تكون أقصر هو المفضل
. (ب) وبما أن الكلمات
في الآيات
19b و20 هي مماثلة للريبة في كلام بولس في 1 كو 11.24b
– 25
، يبدو أن مرور
الاخير كان مصدر من الاستيفاء في النص لفترة أطول
. (ج) آيات 19b – 20 تحتوي على العديد من السمات
اللغوية التي هي غير
Lukan.

وزن
هذه الاعتبارات كان يقدر مختلفا من جانب مختلف أعضاء اللجنة
. وهناك أقلية
فضلت أقصر النص بوصفها دولة غير غربية الاستيفاء
(انظر الملاحظة
التالية
24.53). الأغلبية، من جهة أخرى، أعجب لغلبة أدلة دعم خارجي على شكل أطول
وأوضح مصدر في شكل أقصر وذلك بسبب بعض الحوادث طباعي أو سوء فهم
. 2 التشابه بين الآيات 19b
– 20
و1 كورنثوس 11.24b
– 25
ينبع من الألفة من المبشر مع الممارسة الطقسية بولين بين الكنائس،
وهذا ظرف أن الحسابات أيضا عن وجود تعبيرات غير
Lukan في الآيات 19b
– 20. [
ص. 173-77]

1. نفس تسلسل كما يحدث في Didache، والتاسع، 2-3 ؛ راجع.
1 كور أيضا.
10.16.

2. وكينيون ليغ، الذين يفضلون شكل أطول من النص، وتفسير منشأ من
القراءات الأخرى على النحو التالي
:إن الصعوبة كلها
نشأت، في رأينا، من سوء فهم النص الأطول
. الكأس الأولى بالنظر إلى
أن الفجوة بين التلاميذ وينبغي أن تكون هي نفسها التي اتخذت في اتصال مع الآية السابقة
(ver. 16) على أنها تشير إلى الأكل من عيد الفصح معهم على لم الشمل في السماء،
وهذا هو تليها المؤسسة للسر، أن يتكرر باستمرار على الأرض في الذاكرة عليه، وهذا يعطي
معنى واضح للمجلس بكامل هيئته، بينما في نفس الوقت أنه من السهل أن نرى أنه سيكون مناسبة
صعوبات في التفسير، والذي من شأنه أن يؤدي إلى محاولات المراجعة التي تظهر في أشكال
مختلفة من الإصدار أقصر
(السير G. فريدريك كينيون ولجنة الخبراء في ليغ وزارة والطقوس الدينية،
أد
.
من
رودريك
Dunkerley
[
لندن،
1937]، ص.
f.
285
).

*
* *

لوقا
24: 3. وهناك أقلية من اللجنة يفضل القراءة أقصر، بدعم من مد وأ،
ب، د، ه،
ff2، ل، r1 (راجع ملاحظة بشأن عدم الغربي
الزيادات التالية
24.53). الأغلبية، من ناحية أخرى، تأثر وزن ف75 א ألف باء جيم
دبليو
Θ و1 و13 33 565 700 القاعدة، التي تعتبر القراءة من مد كما تتأثر الإصدار. 23، وإغفال κυρίου في عدد قليل من الشهود بسبب الاستيعاب إلى جبل 27.58 أو 15.43 كاي. تعبير الرب يسوع يستخدم الرب ارتفع 1.21 في التدقيق، 4.33، 8.16. [ص. 183]

*
* *

لوقا
24: 6. وهناك أقلية من اللجنة فضلت اتباع الأدلة على ذلك مدأ، ب،
د، ه،
ff2، ل، r1 الجغرافيةباء وحذف عبارة οὐκ ἔστιν
ὧδε
،
ἀλλὰ
ἠγέρθη
باعتبارها الاستيفاء
(انظر الملاحظة
التالية
24.53والمستمدة من 28.6 مليون طن و/ أو 16.6 كاي، وصبها في شكل مضاد (..
ἀλλά..
).
وأغلبية
أعضاء اللجنة، من ناحية أخرى، فسر نقيض ذلك كدليل على استقلال صياغة
Lukan من أن لماثيو ومارك (التي تفتقر ἀλλά). في أي حال، فإن قراءة جيم * القاعدة ومن الواضح أن الاستيعاب طباعي ليوازي اجمالي. [ص. 183-4]

*
* *

لوقا
24: 12. على الرغم من أن الإصدار. 12 يعتقد في بعض الأحيان أن يكون الاستيفاء (انظر الملاحظة
التالية
24.53) مشتقة من يو 20.3، 5، 6، 10، أغلبية اللجنة تعتبر الممر الطبيعي باعتباره سابقة لالإصدار. 24، وكان يميل إلى تفسير التشابه مع الآيات في جون ونظرا لاحتمال
أن كلا من الانجيليين في الاستناد إلى تقاليد مشتركة
. [ص. 184]

*
* *

لوقا
24: 36. الكلمات ἐγώ εἰμι، μὴ
φοβεῖσθε
، إما قبل εἰρήνη ὑμῖν (كما هو الحال في دبليو 579)
أو
بعد ذلك
(كما هو الحال
في مجموعة من فج جيد جدا في سيرع، ح، بالوالشرطيبو الدعم
الإداري
تي إتش الذراع الجغرافية الإنجيل الرباعيأ، ط، ن
مما لا شك فيه
لمعان، ربما مشتقة من
6.20 يو. اللجنة كانت أقل تأكدا بشأن منشأ عبارة καὶ
λέγει αὐτοῖς
، Εἰρήνη
ὑμῖν
،
والتي، كما شكل منتظم التحية للسامية، قد يكون متوقعا في هذه المناسبة
. عند مرور بالمقارنة
مع
20.19 يو وما يليها. والسؤال الذي يطرح نفسه: لقد الانجيليين اثنين يتوقف
على تقاليد مشتركة، أو كتابها قد توسعت لوقا حساب بإضافة تحية من جون لحساب؟ وأغلبية
أعضاء اللجنة، وأعجب من وجود العديد من نقاط الاتصال بين لوقا ويوحنا في العاطفة وعيد
الفصح والحسابات، وفضلت اتباع رجحان شهادة الخارجية والابقاء على عبارة في النص
. (انظر أيضا مذكرة
عن الزيادات غير الغربية، في أعقاب
24.53.)
[
ص. 186-7]

*
* *

لوقا
24: 40. كان الإصدار.
40 حذفت من قبل بعض الشهود الغربيين (مد أنهاأ،
ب، د، ه،
ff2، ل، r1 سيرج، ق (لأنها تبدو زائدة
عن الحاجة بعد الإصدار
.
39؟ أم هو مشروع الثريا من كتابها في جميع الشهود الآخرين من يو 20.20،
مع
التعديل اللازم
(مرور في جون يشير إلى يسوع يديه والجانب ؛ هذا المقطع
يشير إلى يديه وقدميه
)؟ وهناك أقلية من اللجنة فضلت تجاهل الآية باعتبارها
الاستيفاء
(انظر الملاحظة
التالية
24.53) ؛ الأغلبية، ومع ذلك، كان من رأيه أنه قد تم تمرير محرف من حساب
Johannine، من شأنه أن كتابها ربما تركت بعض أثر ل أصله من الاحتفاظ τὴν
πλευράν
في مكان τοὺς
πόδας
(إما هنا فقط، أو في الاصدار. 39 أيضا).
[
ص. 187]

*
* *

لوقا
24: 51. * وهنا א الجغرافية1 وكان انضمام مدأ، ب،
د، ه،
ff2، ي، ل في دعم النص أقصر.

وSinaitic السريانية يتكثف في النسخة (51) وذلك بحذف διέστη وεἰς
τὸν οὐρανόν
والقراءة ܘ ܟ ܕ ܒ ܪ ܟ ܐ ܢ ܘ ܢ ܐ ܬ ܪ ܝ ܡ ܡ ܢ ܗ ܘ ܢ وبينما كان أنعم
الله عليهم، وقد رفع انه حتى من لهم
، وهكذا، على الرغم من تقصير، سيرق لا يزال يشير إلى
الصعود
.)
وهناك
أقلية من اللجنة يفضل القراءة أقصر، وفيما يتعلق تعد بوصفها دولة غير غربية الاستيفاء
(انظر الملاحظة
التالية
24.53).

وأغلبية
أعضاء اللجنة، مع ذلك، يفضل قراءة أطول وذلك للأسباب التالية
. (1) وايقاع الجملة ويبدو أن تتطلب وجود مثل هذا الشرط (مقارنة بينهما
تنسيق مع بنود انضم
καί في الاصدار. و50 في الآيات 52-53). (2)
لوقا
البيان الافتتاحي في الافعال
(وفي الكتاب الأول،
يا ثيوفيلوس، وتعاملت مع كل ذلك بدأ يسوع أن تفعل، وتعليم، حتى اليوم عندما تم تناول
[ἀνελήμφθη]
) يعني أنه يعتبر
أنه قد أحرزت بعض مرجعية، ولكن باختصار، إلى الصعود في ختام كتابه الأول
. (3) وإذا كانت أقصر من النص الأصلي، فإنه من الصعب حساب لوجود καὶ
ἀνεφέρετο εἰς τὸν
οὐρανόν
في مثل هذا العدد
الكبير من الشهود ومتنوعة، بدءا ف
75 حوالي 200 م.
(4) وإذا كان شرط الناسخ وبالإضافة إلى ذلك، دفعت من قبل لاحظوا آثار
ورقية
1.1-2 (انظر النقطة (2) أعلاهوكان من المتوقع
له أن يعتمد شكلا من أشكال الفعل
ἀναλαμβάνειν، وتستخدم في التدقيق 1.2 ومقاطع اخرى في اشارة الى الصعود، وبدلا من أقل ملاءمة ἀναφέρειν، والتي في العهد الجديد عادة ما معنى المتخصصة لتقديم ما يصل. أخيرا، لا يمكن (5) إغفال الشرط في بعض الشهود أن يعزى إلى (أ) إما عن طريق
الرقابة طباعي عرضية سببها
homoeoarcton (καια.. καια..) أو (ب) من الختان المتعمد،
إما
(ط) من أجل تخفيف
التناقض الظاهر بين هذا الحساب
(الذي يبدو أنه يضع الصعود في وقت متأخر ليلة
عيد الفصح
)
والحساب
في التدقيق
1.3-11 (التواريخ التي والأربعين
الصعود بعد ايام من عيد الفصح
أو (ب) من أجل إدخال
تمايز خفية لاهوتية بين الإنجيل وأعمال الرسل
(أي المحرر الغربية،
وعدم الموافقة على لوقا بالذكر الصعود مرتين، الأولى لإبرام وزارة يسوع الدنيويه، ومرة
أخرى، في الافعال، لتدشين عصر الكنيسة، ويفضل أن تدفع كل التأكيدات
doxological يسوع لبعض الوقت بعد صعوده في الافعال، وبالتالي حذف العبارة
المذكورة، وكذلك الكلمات
προσκυνήσαντες
αὐτόν
من الإصدار. 52 — عندما تكون لحساب من صعود قد تم القضاء عليها، وذكر ليسوع الذي
يعبد يبدو أقل ملاءمة
).
2 [
ص. 189-90]

2. لحالات أخرى على ما يبدو أن التعديلات التي أدخلها مذهبي المراجع
الغربية، انظر التعليقات على التدقيق
. 1.2 و9 وكذلك المراجع المذكورة في المجموعة مد في الحاشية 12، ص. 263 أدناه. راجع. كما الدون J. ايب، التيار اللاهوتي من الدستور Bezæ Cantabrigiensis في اعمال (كامبردج، 1966).

*
* *

لوقا
24: 52. على الرغم من أن أقلية من اللجنة يفضل القراءة أقصر، وفيما يتعلق
الآخرين كما الزيادات
(انظر الملاحظة التالية 24.53
فإن
غالبية يرى أنه من المحتمل ان تكون هذه الكلمات
προσκυνήσαντες
αὐτόν
قد حذفت إما
بطريق الخطأ
(عين تمر من الناسخ
αυτοι.. إلى αυτον (أو، ربما، عن عمد (وذلك لاتفاق
أفضل مع القراءة أقصر في الاصدار
.
51 ؛ راجع التعليقات الختامية على البديل القراءة السابقة). [ص.
190]

 

وتجدر
الإشارة إلى أن اللجنة على ثقة في هذه التفسيرات على ما يبدو تزايد مع مرور الوقت،
كما يدل على ذلك
درجة من اليقين الرسالة المخصصة للقراءات
التي اعتمدت في النص
.

مقدمة
الطبعة الثالثة يو بي اس ويشرح هذه الدرجات كما يلي
:ولكي تشير إلى
درجة من اليقين النسبي في ذهن لجنة القراءة التي اعتمدت في النص، وتحديد رسالة يتم
تضمينها داخل الأقواس في بداية كل مجموعة من المتغيرات النصية
. وجاء في الرسالة
()
ويدل
على أن النص هو معينة، في حين
(ب) يدل على أن النص
هو شبه مؤكد
.
وجاء
في الرسالة
(جومع ذلك، يشير
إلى أن اللجنة قد تجد صعوبة في تحديد أي متغير على مكان في النص
. وجاء في الرسالة
(مدالذي لا يحدث
إلا نادرا، ويشير إلى أن اللجنة واجهت صعوبة كبيرة في التوصل إلى قرار، وفي الواقع،
بين مد
)
(
القرارات
في بعض الأحيان أي من القراءات المختلفة وأثنى نفسها الأصلي، وبالتالي فقط كان اللجوء
لطباعة قراءة الأقل غير مرضية
. (ص الثامن والعشرين.)

في
الطبعة الثالثة من النص
(1975) في الصفوف لأماكن تسعة هم: ب (شبه مؤكد)
لمات. 27: 49 ؛ جيم (صعوبة في البت
في
(لوقا 22:
19
ب 20 عاما، ودال (صعوبة كبيرة
في التوصل إلى قرار
) لسبعة أماكن في الفصل الثاني. 24. ولكن في الطبعة الرابعة (1993) انهم جميعا ب شبه مؤكد.

وهكذا
نرى أن
1946 حتي 1971 النسخ الانكليزية التي أعدتها
لجان من العلماء رئيسي الكلمات التي حذفت في عام
1993، واعتبر أن من شبه المؤكد أن الحجية من قبل لجنة من النقاد نصية
رئيسي
.

واستمرت
نظرية

وهناك
أقلية من العلماء ما زالوا يعتقدون أن هورت لنظرية كان صحيحا
. وأبرزها، بارت
ايرمان وقد دافعت عنه في كتابه الأخير والفساد الأرثوذكسية من الكتاب المقدس
(1993).
اهرمان
يضيف بعدا جديدا لهذا الموضوع من خلال الحفاظ على أن في هذه الأماكن تسعة
على الفساد في كل حالة يمثل الاستقراء المبكر (من خارج التقليد
الغربي
)
التي
تعمل ضد شكل
docetic كرستولوجيا (ص 217). (اي ان بارت ايرمان الذي يهاجم العقيده
المسيحيه يلجأ الي مساندة النظريه تشكيكا وليس كما يدعي المشكك انه لوجود ادله.
بل
ان الادله تثبت خطأ النظريه)
وحتى انه يجلب الغربية غير
الزيادات
في إطار الموضوع الرئيسي لكتابه، والذي المشاريع لشرح العديد
من الاختلافات في المخطوطات في اتصال مع اتجاهات لاهوتية وردود فعل في السنوات الأولى
للكنيسة
.
لا
بد من القول، مع ذلك، أنه يميل إلى اهرمان انظر المضادة للدوافع
docetic (جنبا إلى جنب مع غيرها من
الدوافع المختلفة المذهبية
) الكامنة في اختلافات قليلة حيث غيره من العلماء
على الاطلاق عليهم

تمت
الترجمه

 

ونلاحظ
الاتي

1 هل
الاعداد التسع التي تاسست عليها النظريه هلي هي خطأ نساخ ام اكثر تعقيدا من ذلك؟

اعتقد اني وضحت انه عدم امانه منه في التشكيك وايضا كما ذكرت افرد بحث
مستقل لكل عدد من الاعداد التسع بالترتيب

 

2
و11
هل فعلا الكل
وافق رفض وافق علي الاعداد؟

مايكل
مارلو لم يؤكد ان الكل اقتنع بهذه النظريه كما حاول ان يفهمنا المشكك ولكن يوضح انها
كانت واسعة الانتشار في اتباع الفكر النقدي وكان عليها خلاف حاد ولم يقبلها كل النقاد
ولكي اوضح من هم النقاد ونسبتهم جب ان اشرح انواع الفكر

يوجد
وجهتين الوجهة الاولي وهي الغالبيه هم اتباع النص الاصلي التقليدي الذي يوجد شواهد
كثيره جدا جدا علي اصالته وساذكر الادله لاحقا وهم فكرهم لم يتغير بهذه النظريه او
غيرها ولا يتبعون فكر النقد النصي المتغير بسبب اكتشاف مخطوطه جديده او بسبب خطأ في
مخطوطه

النسبه
الاقل وهم اتباع النص النقدي وهم رايهم دائم التغير وهم الذين قسموا النص الي انواع

بيظنطي
وغربي واسكندري (سينائية وفاتيكانيه) وغيره اي هذه الاقله من اتباع النص النقدي هم
ايضا فئات بعضهم فكره لم يتغير وبعضهم تغير فكره بهذه النظريه وعلي راسهم علماء النص
النقدي اي حتي لو كان الغالبيه من تابعين النقد النصي تبعوا هذه النظريه في فتره زمنيه
فهم لا زالوا يمثلوا للفكر المسيحي اقليه صغيره بالنسبه للتقليديين اتباع النص المسلم

فهل
المشكك يفهم ذلك ولكنه غير امين في شبهته ام هو يجهل ذلك؟

 

3 هل كل المخطوطات حرفت وادخل بها زيادات؟

ومن
يقول ذلك يؤكد انه يقتطف من علم النقد النصي اشياء صغيره جدا للتشكيك ويثبت سؤ نيته
لان اي انسان قراء عن علم النقد النصي يعرف ان لم يقل ذلك تماما من قريب او من بعيد
ولكن يقارن المخطوطات ليكتشف اخطاء النسخ وللايضاح

وارد عليه بتاكيد صحة النص المسلم لانه


The answer is because of the following:

·               
Textus Receptus is based
on the vast majority (over 95%) of the 5,300+ Greek manuscripts in existence. That
is why it is also called the Majority Text
.

·               
Textus Receptus is not
mutilated with deletions, additions and amendments, as is the Minority Text
.

·               
Textus Receptus agrees
with the earliest versions of the Bible: Peshitta (AD150) Old Latin Vulgate (AD157),
the Italic Bible (AD157) etc. These Bibles were produced some 200 years before
the Minority Texts (like
Vatican and Sinai) favored by the Roman Catholic Church. The Waldensian (AD 120 &
onwards), The Gallic Bible (Southern France) (AD177), The Gothic Bible (AD 330-350),
The Old Syriac Bible (AD 400), The Armenian Bible (AD 400 There are 1244 copies
of this version still in existence.), The Palestinian Syriac (AD 450), The French
Bible of Oliveton (AD 1535), The Czech Bible (AD 1602), The Italian Bible of Diodati
(AD 1606), The Greek Orthodox Bible (Used from Apostolic times to the present day
by the Greek Orthodox Church). [Bible Versions, D.B. Loughran]

·               
Textus Receptus agrees
wih the vast majority of the 86,000+ citations from scripture by the early church
fathers
.

·               
Textus Receptus is untainted
with Egyptian philosophy and unbelief
.

·               
Textus Receptus strongly
upholds the fundamental doctrines of the Christian faith: the creation
account in Genesis, the divinity of Jesus Christ, the virgin birth, the Saviour’s
miracles, his bodily resurrection, his literal return and the cleansing power of
his blood!

·               
Textus Receptus was (and
still is) the enemy of the Roman Catholic Church. This is an important fact to
bear in mind
.

 

واستشهد
باقوال الدكتور توماس هولاند

The following is an excerpt from Dr. Thomas Holland’s Crowned With Glory, ©2000, used with permission.

Acts 9: 5-6 – “it is hard for thee to kick against
the pricks”

“And he said, Who art thou, Lord? And the Lord said, I am Jesus whom
thou persecutest: it is hard for thee to kick against the pricks. And he trembling
and astonished said, Lord, what wilt thou have me to do? And the Lord said unto
him, Arise, and go into the city, and it shall be told thee what thou must do.”

The phrase from verse five, “it is hard for thee to kick against
the pricks,”
is in the Old Latin and some Vulgate manuscripts. It is also
in the Peshitta and the Greek of Codex E and 431, but in verse four instead of verse
five. The passage from verse six that reads, “And he trembling and astonished
said, Lord, what wilt thou have me to do? And the Lord said unto him”
is
in the Old Latin, the Latin Vulgate, and some of the Old Syrian and Coptic versions.
These phrases, however, are not found in the vast majority of Greek manuscripts
and therefore do not appear in either the Critical Text or the Majority Text. Yet,
they are included in the Textus Receptus. On the surface the textual evidence looks
weak. Why, then, should the Textus Receptus be accepted
over the majority of Greek witnesses at this point? Because the phrases are preserved
in other languages, and the internal evidence establishes that Christ in fact spoke
these words at the time of Paul’s conversion and are therefore authentic
.

Acts
chapter nine is not the only place in Scripture where the conversion of Paul is
established. In Acts
22: 10 and 26: 14 we have the testimony of the Apostle himself.
There, in all Greek texts, the phrases in question appear
.

وترجمة
ملخص كلامه

لماذا
نقبل النص المسلم فوق الادلة اليونانية الكثيره في هذه النقطه؟ لان النص تم الحفاظ
عليه في اللغات الاخري وايضا الادلة الداخليه تثبت ان السيد المسيح قال هذه الكلمات
في اثناء تحويل بولس ولذلك فهي اصلية

وردا
علي من يوهمنا ان نسخة ايزموس هي الاصل الوحيد وباثبات حدوث اي خطا بها تكون كل الترجمات
خطا بدا من كنج جيمس

نسخ
اقدم منها وترجمت من اصول يونانيه تتفق تماما مع نسخة اريزموس وكنج جيمس مثل

Tyndale bible (1534) Miles Coverdale’s Bible (1535),
Matthew’s Bible (1500-1555), The Great Bible (1539), Cranmer bible (1539) The Geneva
Version (1557), The Bishops’ Bible (1568), Rheims bible (1582), and the King James
Version (Authorized) (1611)

 

4 هل وست كوت هو
اهم عالم نقدي للعهد الجديد ولم يختلف احد علي ذلك؟

اولا
هو من القرن التاسع عشر اي قد يكون مهم في زمنه ولكنه لم يكن متاح له كل ما هو متوفر
لدينا الان لكن الكثير جدا رفض كلامه

وانقل
بعض التعليقات البسيطه من الكثير جدا

توماس
هولاند

©2002 Brandon Staggs

Would you take a magic marker to your
Bible and cross out words from passages?

This chart illustrates what was done when the text used
by Christianity for 1800 years was replaced with a text assembled by Westcott and
Hort in the nineteenth century and used as the basis for the English Revised Version,
which nearly all modern translations closely follow
.

The text shown here is the King James Version.
Words, sentences, or entire verses in
strikethrough illustrate portions that have been removed from the text underlying
the KJV New Testament. Not all modern versions are the same. Sometimes the NASB
will include a word the NIV doesn’t, or the NRSV might omit a phrase the NIV and
NASB both retain, etc.. but for the most part, the examples below represent nearly
all of the popular modern versions. (Psudeo-KJV versions such as the NKJV are far
more subtle and are a different case. See the articles section for NKJV examinations.)

Compare your modern version and see what the
KJV has that yours doesn’t. This list is not comprehensive, it is just a sample!
The modern critical text that forms the basis for nearly all modern versions omits
the equivalent of the entire books of 1st and 2nd Peter
.

Critics commonly charge that the traditional
Bible text used by believers for 1800 years adds material, and that we should
be thankful for Westcott and Hort who came along in the 19th century to restore
the text of the New Testament that had been corrupt for 1800 years and during the
entire reformation. This charge is of course made against evidence to the contrary,
as you will find if you research the text lines (read other articles on this website).
Further, it is interesting to note that one of these verses is this:

Romans 13: 9: For this, Thou shalt not commit
adultery, Thou shalt not kill, Thou shalt not steal, Thou shalt not bear false
witness
, Thou shalt not covet; and if there be any other commandment, it is
briefly comprehended in this saying, namely, Thou shalt love thy neighbour as thyself
.

The phrase “thou shalt not bear false
witness” is missing from the modern critical text (and therefor most modern
versions). Now I ask you: is it reasonable to assume that a scribe added
a self-incriminating phrase to the passage? Isn’t it more likely that “those
who corrupt the word of God” (2 Cor.
2: 17, KJV) removed
the phrase which indicted them
?

ولم
يشكك في تومس هولان ويقول انه غير محايد اضع ايضا

 Brooke Foss Westcott (1825-1901) John Anthony Hort (1828-1892)

 

Brooke Foss Westcott (an Anglican bishop
and professor at
Cambridge University) and Fenton John Anthony Hort (also an ordained priest and professor
at
Cambridge) produced a Greek New Testament in 1881 based on the findings of Tischendorf.
This Greek New Testament was the basis for the Revised Version of that same year.
They also developed a theory of textual criticism which underlay their Greek New
Testament and several other Greek New Testaments since (including the Nestle-Aland
text)
.

Greek New Testaments such as these produced
most of the modern English translations of the Bible we have today
.

On one side, their supporters have
heralded them as great men of God, having greatly advanced the search for the original
Greek text. On the other side, their opponents have leveled charges of heresy, infidelity,
apostasy, and many others, claiming that they are guilty of wreaking great damage
on the true text of Scripture
.


I have no desire to sling mud nor a desire to hide facts. I just want to share the
truth about these men. So, put on your seatbelt, and get ready for a quick ride
through the beliefs of Westcott and Hort
..

In order to give you an idea of what
they REALLY believed and what their REAL intentions were when creating their Greek
New Testament, I will let the men speak for themselves. I will tell you nothing.
I will merely let these two men speak for themselves. The rest of this page will
be only quotations. If this makes you angry, don’t be angry with me..I’m just giving
you the words of Westcott and Hort
..

TELLING QUOTATIONS FROM WESTCOTT AND HORT

Concerning the Scriptures:

“I reject the infallibility of
Holy Scriptures overwhelmingly.” (Westcott, The Life and Letters of Brook
Foss Westcott
, Vol. I, p.207)
.


“Our Bible as well as our Faith is a mere compromise.” (Westcott, On
the Canon of the New Testament
, p. vii)
.


“Evangelicals seem to me perverted..There are, I fear, still more serious differences
between us on the subject of authority, especially the authority of the Bible.”
(Hort, The Life and Letters of Fenton John Anthony Hort, Vol. I, p.400)

Concerning Hell:

” (Hell is) not the place of punishment
of the guilty, (it is) the common abode of departed spirits. (Westcott, Historic
Faith
, pp.77-78)
.

“We have no sure knowledge of
future punishment, and the word eternal has a far higher meaning.” (Hort, Life
and Letters
, Vol. I, p.149)
.

Concerning Creation:

“No one now, I suppose, holds
that the first three chapters of Genesis, for example, give a literal history. I
could never understand how anyone reading them with open eyes could think they did.”
(Westcott, cited from Which Bible?, p. 191)
.

“But the book which has most engaged
me is
Darwin. Whatever may be thought of it, it is a book that one is proud to
be contemporary with.. My feeling is strong that the theory is unanswerable.”
(Hort, cited from Which Bible?, p. 189)

Concerning the Atonement:

“I think I mentioned to you before
Campbell‘s book on the Atonement, which is invaluable as far as it goes; but
unluckily he knows nothing except Protestant theology.” (Hort, Life and
Letters
, Vol. I, p. 322)

“The popular doctrine of substitution
is an immoral and material counterfeit..nothing can be more unscriptural than the
the limiting of Christ’s bearing our sins and sufferings to His death; but indeed
that is only one aspect of an almost universal heresy.” (Hort to Westcott,
Life and Letters, Vol. I, p. 430)

“I confess I have no repugnance
to the primitive doctrine of a ransom paid to Satan. I can see no other possible
form in which the doctrine of a ransom is at all tenable; anything is better than
the doctrine of a ransom to the father.” (Hort, The First Epistle of St.
Peter 1: 1-2: 17
, p. 77)
.

Concerning Man:

“It is of course true that we
can only know God through human forms, but then I think the whole Bible echoes the
language of Genesis 1: 27 and so assures us that human forms are divine forms.”
(Hort to Westcott, August 14, 1860)

“Protestants (must) unlearn the
crazy horror of the idea of Priesthood.” (Hort, Life and Letters, Volume
II, pp. 49-51)

Concerning Roman Catholicism:

“I wish I could see to what forgotten
truth Mariolatry (the worship of the Virgin Mary) bears witness.” (Westcott,
Ibid.)

“I have been persuaded for many
years that Mary-Worship and Jesus-Worship have very much in common.” (Hort,
Life and Letters, Volume II, pp. 49-51)

“The pure Romanish view seems
to be nearer, and more likely to lead to the truth than the Evangelical.” (Hort,
Life and Letters, Vol. I, p. 77)

“I agree with you in thinking
it a pity that Maurice verbally repudiates purgatory.. the idea of purgation, cleansing
by fire, seems to me inseparable from what the Bible teaches us of the Divine chastisements.”
(Hort, Life and Letters, Vol. II, pp. 336,337)

Concerning the Cumulative Effect of Multiple
Changes to the Manuscripts:

“It is quite impossible to judge
the value of what appear to be trifling alterations merely by reading them one after
another. Taken together, they have often important bearings which few would think
of at first.. The difference between a picture, say of Raffaelle, and a feeble copy
of it is made up of a number of trivial differences.. We have successfully resisted
being warned off dangerous ground, where the needs of revision required that it
should not be shirked.. It is, one can hardly doubt, the beginning of a new period
in Church history. So far the angry objectors have reason for their astonishment.”
(Hort, Life and Letters, Vol.I, pp. 138,139)

————————————————————-

It is one thing to have doctrinal differences
on baby-sprinkling and perhaps a few other interpretations. It is quite another
to be a Darwinian theologian who rejects the authority of scriptures,
Biblical salvation, the reality of hell, substitutionary atonement, makes Christ
a created being to be worshipped with Mary his mother, and to openly admit that
your “trifling alterations” with the Greek Text have begun a “new
period in Church history”!! Yet, these were the views of both Westcott and
Hort!! This is UNBELIEVABLE!! No less significant is the fact that both men
were involved with the occult and were members of spiritist societies (the Hermes
Club and the Ghostly Guild), and both men supposedly “talked” to Spirits
of the dead
.

وترجمته
ايضا

بروك فوس يسكوت (أسقف الكنيسة
الأنغليكانية والاستاذ في جامعة كامبردج
) وفنتون جون
أنتوني هورت
(وهو أيضا كاهن وأستاذ في جامعة كامبريدج) أنتجت
العهد الجديد اليوناني في عام
1881 استنادا
إلى النتائج التي توصلت إليها
Tischendorf. هذا العهد الجديد اليوناني هو
الأساس لهذه النسخة المنقحة من نفس العام
. كما
أنها وضعت نظرية للنقد النص والتي تقوم عليها من العهد الجديد اليوناني وعدد آخر من
العهد الجديد اليوناني منذ عام
(بما في ذلك
نستله
آلاند النص).

اليونانية العهد الجديد مثل هذه تنتج معظم الترجمات الإنكليزية الحديثة
للكتاب المقدس لدينا اليوم
.

على جانب واحد، مؤيديهم قد بشرت بها مثل الرجل العظيم من الله، بعد أن
تقدما كبيرا في البحث عن النص اليوناني الأصلي
. على
الجانب الآخر، خصومهم قد وجهت اتهامات الهرطقة والكفر والردة، وكثير غيرها، مدعية أنهم
مذنبون ليعيث ضررا كبيرا على النص الصحيح من الكتاب المقدس
.

ليست لدي الرغبة في تلطيخ ولا رغبة في إخفاء الحقائق.
أريد فقط أن حصة الحقيقة عن هؤلاء الرجال. لذا،
وضعت على جهاز حزام الأمان، والاستعداد لرحلة سريعة من خلال معتقدات وستكوت هورت
..

من أجل أن تعطيك فكرة عن ما حقا ويعتقد على ما ريال النوايا كانت عند
إنشاء اليونانية في العهد الجديد، وسوف نسمح للرجال تتحدث عن نفسها
.
سأقول لكم شيئا. وسأكتفي ترك
هذين الرجلين تتحدث عن نفسها، أما باقي هذه الصفحة سوف تكون الاسعار فقط
.
إذا كان هذا يجعلك غاضبا، لا يكون غاضبا معي.. أنا
فقط مما يتيح لك كلام ستكوت وهورت
..

 

نقول
اقتباسات من ستكوت وهورت

بشأن الكتب المقدسة:

أنا أرفض عصمة من الكتاب المقدس بأغلبية ساحقة. (ستكوت،
في الحياة وخطابات بروك فوس ستكوت، المجلد
. الأول،
p.207).

كتابنا
المقدس، فضلا عن ايماننا هو مجرد حل وسط
. (وستكوت، على الشريعة من العهد الجديد، p. السابع).

الإنجيليين
يبدو لي منحرفة
.. وهناك، وأخشى، لا يزال أكثر خطورة الخلافات بيننا
حول هذا الموضوع للسلطة، ولا سيما السلطة من الكتاب المقدس
. (هورت،
في الحياة وخطابات فنتون جون أنتوني هورت، المجلد
. الأول،
p.400)

فيما يتعلق الجحيم:

(جهنم) لا مكان لمعاقبة
المذنبين،
(هو) في الاقامة المشتركة للغادرت
الروح
. (ستكوت، التاريخية الإيمان، pp.77
– 78
).

وقال لقد
لا علم يقين من العقاب في المستقبل، وكلمة أبدية لها معنى أعلى من ذلك بكثير
. (هورت،
الحياة والآداب، المجلد
. الأول، p.149).

جيمإنشاء oncerning:

لا أحد يقول الآن، وأفترض، أن يحمل الفصول الثلاثة
الأولى من سفر التكوين، على سبيل المثال، يعطي تاريخا حرفية
.
أنا لا يمكن أبدا أن نفهم كيف يمكن لأي شخص قراءتها بعيون مفتوحة ويمكن
أعتقد أنهم فعلوا
. (ستكوت، استشهد من وهو الكتاب المقدس؟، p.
191
).

واضاف لكن
هذا الكتاب الذي يعمل معظم لي هو داروين
. كل ما يمكن
أن يكون التفكير في ذلك، فإنه في كتاب واحد هو أنه فخور بأن يكون المعاصرة مع
..
شعوري هو قوي على أن نظرية لم تتم الإجابة عنه. (هورت،
استشهد من وهو الكتاب المقدس؟،
p. 189)

جيمoncerning التكفير:

اعتقد انني ذكرت لكم قبل كامبل في كتابه عن التكفير،
والتي لا تقدر بثمن بقدر ما يذهب ؛ لكن لسوء الحظ انه لا يعرف شيئا إلا اللاهوت البروتستانتي
. (هورت،
الحياة والآداب، المجلد
. الأول، ص. 322)

وشعبية مبدأ الاستبدال هو غير اخلاقي والمواد المقلدة..
لا شيء يمكن أن يكون أكثر غير ديني من اقتصار المسيح خطايانا وتحمل المعاناة
على وفاتهولكن في الواقع هذا ليس إلا جانبا واحدا تقريبا بدعة عالمية
. (هورت
ليسكوت، الحياة والآداب، المجلد
. الأول، ص. 430)

إنني أعترف بأنني لا الاشمئزاز إلى عقيدة بدائية
ل دفع فدية للشيطان
. أستطيع أن أرى أي شكل آخر من
الممكن فيه للمذهب فدية هو المقبول على الإطلاق ؛ أي شيء أفضل من هذا المبدأ للحصول
على فدية للأب
. (هورت، رسالة بولس الرسول الاولى للقديس بطرس 1: 1-2: 17، p. 77).

شاركرجل ncerning:

وبطبيعة الحال، صحيح أننا لا يمكن إلا أن معرفة الله
من خلال أشكال الإنسان، ولكن بعد ذلك أعتقد أن أصداء الكتاب المقدس كله لغة من سفر
التكوين
1: 27 وذلك يؤكد لنا أن أشكال الإنسان
هي أشكال الإلهي
. (هورت ليسكوت، 14 آب،
1860)

البروتستانت (يجب)
ونسى رعب مجنون لفكرة الكهنوت. (هورت،
الحياة والآداب، المجلد الثاني، ص
. 49-51)

فيما يتعلق الكاثوليكية الرومانية:

أتمنى أن نرى لماذا ننسى الحقيقة Mariolatry (عبادة
العذراء مريم
) شاهدا. (ستكوت، المرجع
نفسه
.)

لقد كنت مقتنعا بأن لسنوات عديدة ماري يسوع العبادة
والعبادة، يوجد لدينا الكثير من العوامل المشتركة
. (هورت،
الحياة والآداب، المجلد الثاني، ص
. 49-51)

ونقية عرض Romanish يبدو أن أقربوالأرجح أن تؤدي
إلى الحقيقة من الإنجيلية
. (هورت، الحياة
والآداب
، المجلد
. الأول، ص. 77)

وأنا أتفق معك في التفكير انه من المؤسف ان موريس
لفظيا ينكر العذاب
.. فكرة التطهير، والتطهير من النار،
ويبدو لي أن ما لا يمكن فصله عن الكتاب المقدس يعلمنا من التأديب الإلهي
. (هورت،
الحياة والآداب، المجلد
. الثاني، ص. 336337)

بشأن الأثر التراكمي للتغيرات متعددة في المخطوطات:

واضاف من
المستحيل تماما أن نحكم على قيمة ما يبدو العبث التعديلات فقط عن طريق القراءة لهم
واحدا تلو الآخر
. أخذت معا، لديهم في كثير من الأحيان
محامل الهام الذي من شأنه أن عدد قليل من التفكير في البداية
..
الفرق بين صورة، ويقول للRaffaelle، ونسخة ضعيفة من أنه يتكون من
عدد من الخلافات البسيطة
.. لقد قاومت بنجاح
يجري حذر خارج الأرض الخطرة، حيث احتياجات المراجعة المطلوبة والتي لا ينبغي أن تتملص
منها
.. هو عليه، يصعب على المرء شك، بداية لمرحلة جديدة
في تاريخ الكنيسة
. حتى الآن لدينا سبب غضب المعترضين
على الدهشة
. (هورت، الحياة والآداب، المجلد الأول، ص. 138٬139)

 

شيء واحد هو أن يكون هناك خلافات مذهبية على الرضيع بالرش وربما بضعة
تفسيرات أخرى
. شيء آخر تماما أن يكون الداروينية اللاهوتي
الذي وترفض سلطة الكتاب المقدس، والخلاص من الكتاب المقدس، واقع الجحيم، تعويضي
التكفير، ويجعل المسيح مخلوق أن يعبد مع مريم أمه، وإلى الاعتراف علنا بأن ما تتمتعون
به
العبث
التعديلات
مع النص اليوناني قد بدأت مرحلة جديدة
في تاريخ الكنيسة
“! ومع ذلك، فقد كانت هذه هي آراء
كل من ستكوت وهورت
! هذا امر لا يصدق! لا تقل أهمية تتمثل في حقيقة أن كلا من الرجال كانوا
متورطين مع غامض وكانوا أعضاء في المجتمعات الروحاني
(هيرميس
للنادي ونقابة شبحي
وكلا الرجلين يفترض انه تحدث لارواح الموتى.

وبناء
عليه يكون الاجابه لا هو ليس اهم شخصيه في النقد النصي بل قد يكون اكثرهم اسائه للانجيل

وفكره
مرفوض تماما لنا وبناء عليه يكون نظرياته ونسخه كلها مرفوضه بالكامل

 

5 حاول المشكك
ان يغير كلام مايكل ويوهمنا ان النص الاسكندري هو اهم نص وهذا ما اوضحت انه نوع من
عدة انواع من النص النقدي (والاهم هو التقليدي) وقد يكون اكثرهم عرضه للنقد ولكي اؤكد
كلامي انقل ما كتب في دائرة المعارف النقديه

 

Text type

Date

Characteristics

Bible version

The Alexandrian text-type
 (also called Minority Text)

النص
الاسكندري

2nd-4th century CE

القرن
الثاني للرابع الميلادي

This family constitutes
a group of early texts, including Codex Vaticanus and Codex Sinaiticus. Most of
this tradition appear to come from around
Alexandria, Egypt. It contains readings that are often terse,
shorter, somewhat rough, less harmonised, and generally more difficult. The family
was once thought to be a very carefully edited third century recension but now
is believed to be merely the result of a carefully controlled and supervised process
of copying and transmission. It underlies most modern translations of the New
Testament
.

هذه
العائلة تتكون من مجموعه من الخط القديم مثل السينائية والفاتيكانية
. ويظهر ان معظمهم ياتي من منطقه
حول الاسكندرية
. مصر. تحتوي علي قراءات مقطوعه وقصيره
والي حد ما حادة اللغة
(غير
مفهومه)
اقل تنظيم وبشكل عام اصعب. العائله اعتقد
في وقت ما انها نسخة كتبت بعنايه في القرن الثالث ولكن الان يعتقد انها نتيجة تحكم
واشراف خطوات النسخ.
هي المرجعيه لمعظم الترجمات الحديثة للعهد
الجديد

NIV, NAB, TNIV, NASB,
RSV, ESV, EBR, NWT, LB, ASV, NC, GNB

 

The Western text-type

النص
الغربي

2rd-9th century CE

من
القرن الثاني للقرن التاسع الميلادي

This is also very early
and comes from a wide geographical area stretching from
North Africa to Italy from Gaul to Syria. It is found in Greek manuscripts and in the Latin translations
used by the Western church. It is much less controlled than the Alexandrian family
and its witnesses are seen to be more prone to paraphrase and other corruptions
.

هي
ايضا مجموعه قديمه جدا ولكنها اتت من توزيع جغرافي اوسع بكثير يمتد من شمال افريقيا
الي ايطاليا ومن منطقة المحيط الي سورية وتوجد بلغتين اليوناني واللاتيني واستخدمت
في الكنائس الغربية.
اتت منها التراجم اللاتيني

 

Vetus Latina

 

The Byzantine text-type
 (also called Majority Text)

النص
البيزنطي او يقال عنه نص الاغلبية

4th-16th century CE

من
القرن الرابع الي القرن السادس عشر

This is a group of around
80% of all manuscripts, the majority of which are comparatively very late in the
tradition. It had become dominant at
Constantinople from the
5th century on and was used throughout the Byzantine church. It contains the most
harmonistic readings,. It underlies the Textus Receptus used for most Reformation-era
translations of the New Testament
.

هذه
المجموعه تقريبا
80%
من
كل المخطوطات والغالبية العظمي التي بالمقارنه متاخرة العوائد
. هي الغالبة
في القسطنطينية من القرن الخامس واستخدمت في الكنيسة البيزنطية.
تحتوي علي
اكثر قراءة منسقه وسلسة
. هي اصل قراءة النص المسلم وهو فترة اعادة
العهد الجديد

KJV, NKJV, Tyndale, Coverdale,
Geneva, Bishops’ Bible, Douay-Rheims, JB, NJB, OSB

 

 

ونجد
الاتي باضافة النص البيزنطي للنص الغربي هذا هو زيادة عن
90% من مخطوطات العهد الجديد اي اكثر بكثير جدا من الاسكندري وايضا
التوزيع الجغرافي اكثر بكثير جدا من التوزيع الجغرافي الاسكندري فقط وايضا نصه اوضح
وغير مقطع ولا توجد به حزف او لغة غير مفهومة

 

فهذه
محاوله ايضا فاشله منه لايهامنا بذلك

6 ميشيل مارلو
يقول انها نظريه ولكن المشكك يقول انها دليل علي التحريف كل المخطوطات في كل الازمنه
فهل هذا صحيح؟

تاكد
الكل من خطا النظريه الاكثريه الذين رفضوها من البدايه والاقليه الذين قبلوها اولا
ثم رفضوها بعد ذلك فكيف لازال يستشهد بها المشكك

وهل
هذا امانه منه؟

 

7
هل
بروس متزجر بين مؤيد ورافض لها؟

بوس
متزجر رايه واضح جدا في رفضه لها والدليل نص كلامه الذي استشهدت ببعضه في الدفاع عن
اصالة كل عدد من الاعداد التسع واوضحت عدم امانة المشكك في نقله عن كلام بروس متزجر.
فكيف يشكك بعد
ذلك؟ وقد اوضحت راي بروس متزجر في تعليقي علي ترجمة كلامه وانه رافض لها تماما وقدم
الادله علي رفضه لها واكد اصالة الاعداد ورايه لم يتغير.
وايضا اترك الحكم
للقارئ ليحكم علي مصداقية المشكك

 

8
هل
نسخة وست كوت اند هورت تشهد علي عدم اصالة الاعداد التسع وصحة النظريه؟

ايضا
من يستطيع ان يقرا الرد علي الاعداد التسع سيجد ان نسخة وست كوت اند هورت وضعت الاعداد
بين قوسين ودلالة بين قوسين انه مشكوك بها ولكن الاغلبيه تؤكد اصالته فكيف يقول هو
العكس؟ هل اقدر ان اعتبر ذلك ايضا كذب من المشكك؟

واوضحت
ايضا ان عمل وست كوت وهورت مرفوض بالنسبه لاتباع النص الاصلي المسلم في شرحي التفصيلي
للنقطه الرابعه

 

9
هل
جواشيم ارميا افضل مفسر؟ وهل رفض الاعداد ثم قبلها؟

ولا
يمكنني الا ان احزن علي من يدعي العلم ويخطئ هذا الخطا الفادح ليشكك فقط في الانجيل
بكل ما استطاع من قدره علي الكذب

تعريف
من هو جواشيم ارميا الذي يقول عنه افضل مفسر

 

Joachim Jeremias

From Wikipedia, the free encyclopedia

Jump to: navigation,
search

Joachim Jeremias (20 September
19006 September
1979) was a German Lutheran theologian, scholar of Near Eastern Studies and university professor for
New Testament studies
.

He was born in Dresden
and spent his formative years in Jerusalem,
where his father, Dr Friedrich Jeremias, worked as a Propst (provost)
for the Lutheran Erlöserkirche
(German name: Church of the Redeemer). He studied Lutheran theology and oriental
languages at Tübingen and Leipzig. In Leipzig he obtained both a “Doctor
philosophiae (Dr.phil.)” (1922) and a “Doctor theologiae (Dr.theol.)”
(1923) degree (PhD and Doctor of Divinity in English), followed by his
Habilitation (1925). His mentor was
the renowned Gustaf Dalman
.

 

اي
من اتباع مارتن لوثر فكيف نثق بكلامه؟

11 هل لو ظهرت مخطوطه
اخري ستغير الاراء؟

واشكره
علي طرح هذا الامر لان فعلا علم النقد النصي متغير ولهاذا المتمسكين بالنص المسلم ايمانهم
لا يتاثر بعلم النقد النصي وهذا يثبت مصداقية المسيحيه اننا لا نخفي ولا نزور ولا نكذب
بل كل ما لدينا متاح للجميع بشفافيه ومصداقيه

وايضا
لدينا اقوال الاباء الغير متغير واللتروجيات والمجامع الذي يثبت اصالة النص الاصلي
المسلم كما اوضحت قبل ذلك

وايضا
نقراء علم النقد النصي لاكن لا يؤثر في الايمان لوجود النص المسلم

 

12
هل
الاله المتاقنم حفظ انجيله؟

وهذا واضح انه اسلوب سخريه

ورغم اني استطيع ردا علي السخريه ان اتكلم كثيرا عل الاله الاخر الي
يكتب علي الواح حجريه لانه بينسي وبيحتفظ بنسخه احتياطيه في مواقع النجوم ورغم ذلك
كتابه الي اتنسخ بمعني اتلغي كذا مره واتكتب علي العظام وغيرها الي اكلتها الحيوانات
وايضا اتحزف ثلثيه وايضا واتنقط واتشكل باخطاء لا حصر لها ولا يوجد له اصل واحرفه وقراءاته
ورسوله الي بينسي والشياطين بتلعب به وايضا وتلقي في تلاوته وايضا ليلة الجن وغيرها
وغيرها وغيرها

لكني
هنا اتكلم عن كلمة الله فلن ادخل في هذه السخافات الان

فارد
بجديه علي السخريه

ايلوهيم
الهنا ارسل كلمته والكلمه صار جسدا

فلو
كان احدهم لا يفهم معني ان المسيح هو الانجيل

ميلاده
وحياته ومعجزاته وتحقيق النبوات علي يديه وفداؤه

وساضرب
مثل لو ان احدهم لا يفهم النسبيه او غيرها من النظريات والقوانين لا يثبت خطأ القانون
ولكن يثبت عدم فهمه الشخصي وضعف بصيرته

ولذلك
في عجاله ساشرح ثانية معني الوحي الالهي ليفهم المشكك ان انجيلانا ليس هو فقط الحروف
المكتوبه بل انجيلانا المعاش

 

اقتباس
من كتابات ابونا عبد المسيح بسيط استاذ اللاهوت الدفاعي

 

ما
هو الوحي الإلهي في المسيحية؟

 يتصور البعض
أن الوحي الإلهي في الكتاب المقدس هو مثل الوحي في الإسلام حيث يعتقد المسلمون أن الوحي
كان يأتي به الملاك جبريل من السماء منجماً، أي آية آية أو في مجموعة من الآيات، وقد
استمر ذلك فترة
23 سنة!! ويتصورون
أن التوراة والزبور
(المزامير) والإنجيل
نزل كل منها دفعة واحدة على موسى وداود والمسيح!
! وبرغم
من القرآن يذكر عدة طرق أخرى للوحي إلا أن الوحي في الكتاب المقدس يختلف عن هذا الفكر
بصورة جوهرية، فهو إعلان من الله أولاً ثم وحي ثانياً:

(أ) الإعلان: يقول الكتاب
الله بعد ما كلم الآباء بالأنبياء قديما بأنواع وطرق كثيرة كلمنا في هذه
الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به أيضا عمل العالمين الذي وهو
بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته
” (عب1:
1-3).
وهذا يعني أن الأنبياء تلقوا الوحي الإلهي أولاً في صورة إعلانات من الله
بأنواع وطرق كثيرة كالحديث المباشر مع الله مثلما حدث مع موسى النبي

أن كان منكم نبي للرب فبالرؤيا استعلن له في الحلم أكلمه.
وأما عبدي موسى فليس هكذا بل هو أمين في كل بيتي.
فما إلى فم وعيانا أتكلم معه لا بالألغاز. وشبه
الرب يعاين
” (عد12: 6-8)، أو
عن طريق الظهورات الإلهية، كما حدث مع إبراهيم
وظهر
الرب لابرام
” (تك12: 7)، وظهوره
ليعقوب
ظهر له الله ” (تك35:
7)،
والظهورات الملائكية كما حدث مع هاجر فوجدها
ملاك الرب على عين الماء
” (تك16:
7)،
ومع إبراهيم ونادى ملاك الرب
إبراهيم ثانية من السماء
” (تك22:
15)،
وكما حدث مع مريم العذراء (لو1:
26).
أو الرؤى، مثل رؤيا إشعياء
” (إش1: 1)، ورؤى
حزقيال
رأيت رؤى الله ” (حز1:
1)،
ورؤيا يوحنا كنت في الروح
في يوم الرب
” (رؤ1: 4)، وبقية
الأنبياء.
والأحلام، مثل أحلام يوسف الذي وصف ب صاحب
الأحلام
” (تك37: 19)، ودانيال
النبي الذي كان يرى
رؤى
الليل
” (دا7: 7). أو
حلول الروح القدس على الأنبياء وتحدثه بلسانهم

كقول داود النبي روح الرب تكلم
بي وكلمته على لساني
” (2صم23:
2)،
إلى أن حل الله بكلمته، أبنه، أخذا صورة عبد وظهر في الجسد
والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا
نعمة وحقا
” (يو1: 14).

 فقد كشف الله وأعلن عن ذاته وإرادته ومشورته الإلهية وتدبيره الأزلي السابق
للإنسان والكون والتاريخ بالإعلان الإلهي الذي هو كشف الغطاء عما هو مخفي.

فكلمة إعلان في العبرية هي جالا
galah وتعنى يكشف
الغطاء
“، وفى اليونانية هي ابوكاليبسيس
apokalypsis – ἀποκάλυψις وتعنى
يكشف النقاب عن، إعلان، إستعلان
والفعل منها ابوكاليبتو
apokaliptw
– α
̓ποκάλυιπtw ويعنى
يرفع الغطاء، يعلن، يظهر، يستعلن، معلن – disclosure: – appearing,
coming, lighten, manifestation, be revealed
, revelation “.

(ب) الوحي الإلهي: وتواصل الله
مع البشرية بالوحي الإلهي الذي هو استقبال النبي لكلمة الله بالروح القدس

وصارت كلمة الرب إلى..“، ”
وكانت كلمة الرب إلى..أو
كما قال داود النبي بالروح
روح الرب تكلم
بي وكلمته على لساني
“. فالوحي الإلهي
إذاً هو كلمة الله المقدمة للبشرية من خلال النبي وعلى لسانه بعد أن يتسلمها أولاً
من الله في صورة إعلان إلهي، أي إبلاغ كلمة الله للبشرية
أسمعوا
كلمة الرب
“، ” هكذا يقول الرب “.
كما يعنى أيضاً تدوين كلمة الله وتسجيلها وكتابتها في أسفار مقدسة بالروح
القدس.
وكما يقول أحد العلماء ويدعى وبستر الوحي
هو تأثير روح الله الفائق للطبيعة على الفكر البشرى، به تأهل الأنبياء
والرسل والكتبة المقدسون لأن يقدموا الحق الإلهي بدون أي مزيج من الخطأ
“.

الله ! (الإعلان
بطرقه وأنواعه
) H الأنبياء (الوحي)-
!الإنسان

 فالإعلان إذاُ
هو عمل الله المباشر، الصادر من الله وحده، نشاط الله وحده، كشفه عن ذاته وإرادته للبشرية
بروحه القدوس من خلال وبواسطة الأنبياء والرسل، والوحي هو عمل الروح القدس في النبي
ومن خلاله، هو النبي كمتكلم بالروح القدس، هو الناطق بكلمة الله بالروح القدس من خلال
النبي، هو كلمة الله على فم النبي ؛ في الإعلان يتكلم الله ويعلن عن ذاته

الله بعدما كلم الآباء بالأنبياء قديما بأنواع وطرق كثيرة كلمنا في هذه
الأيام الأخيرة في ابنه
” (عب1:
1-2)،
وفى الوحي يسلم النبي ما تسلمه من الله للآخرين سواء شفوياً أو مكتوباً
(1).

 

الوحي
من منظور كتابي
!

 

إذن
ما هو المقصود
بوحي الكتاب المقدس؟، وبماذا يتكلم الكتاب نفسه عن هذا الأمر؟.

يكتب
الرسول بولس لتلميذه تيموثاوس قائلاً
كل الكتاب هو موحى به من
الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملاً
متأهباً لكل عمل صالح
” (2تيموثاوس 3: 16). وكان الرسول بولس يوصي تلميذه تيموثاوس قبل هذه الآية مؤكداً
على حقيقة هامة وهى انه يجب عليه أن يتمسك بالكتب المقدسة القادرة على أن تحكمه للخلاص
بالإيمان الذي في المسيح يسوع، ثم يردف قائلاً أن كل الكتاب هو موحى به من الله، وهذه
العبارة الأخيرة
موحى به من الله تأتي في اللغة اليونانية الأصلية ثيوبينستوس qeopenstoV”، وفي اللغة الإنجليزية ” Theopneustos”، وهي كلمة مركبة من “Theo”بمعنى الله،
“pneustos” بمعنى نفخ، وتركيب
الكلمة في الأصل اليوناني يأتي في المبني للمجهول، وعليه تكون ترجمة
موحى به من الله أي نُفِخت من الله، بمعنى أن الكتب المقدسة صيغت بروح الله.

 

إن
الدراسة المتأنية لكلمات العهد القديم نجد أن كتبة الوحي المقدس يستخدمون عبارات
“هكذا تكلم الرب” أو ما يناظرها مثل “وقال الرب” وكانت كلمة
الرب إليَّ”، أكثر من 3800 مرة، بالإضافة لما يقوله الكتاب نفسه أن هذه
الكلمات هي كلمات الله بذاته، “وأجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه
به” (تثنية 18: 18)، أو “ومد الرب يده ولمس فمي وقال الرب لي ها قد جعلت
كلامي في فمك” (أرميا 1: 9). والسبب الرئيسي لاستخدام كتبة الأٍفكار المقدسة
لمثل هذه العبارات”، إنما لتدل على أن الكلام الذي يتكلم به النبي ليس إلا
كلام قد أوحى به الله إليه ليعلنه للبشر

 

لذلك
فحينما يستخدم الرسول بولس التعبير الذي يصف الكتاب المقدس بأنه نفخة من الله، فهو
تعبير قويٌ يريد أن يُفِهم تلميذه تيموثاوس أن الكتاب المقدس هو كتابٌ جديرٌ
بالثقة، وهو الذي يستطيع أن يقوده لطريق الخلاص الأكيد فهو الكتاب المقدس، الذي
جاء إلى الوجود بنفخة الله، وهو يستمد أصوله من الله، الواحد الحي

 

ويستخدم
الرسول بطرس ذات الفكرة للدلالة على أن الكتاب المقدس لم يأت بجهد بشراً حاولوا أن
يصيغوا تعاليمه، أو مفهومه عن الله، بل أن هؤلاء البشر الذين استخدمهم الله في
كتابة الكتاب المقدس كانوا مسوقين بالروح القدس، فيقول “لأنه لم تأت نبوة قط
بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس” (2بطرس1: 21).
ومعنى مسوقين من الروح القدس، محمولين بالروح القدس، فقد كان الله هو المصدر
والينبوع الحقيقي والوحيد لما كتبه كًتَّاب الوحي جميعاً، ومع أن بولس يوضح أن
الكتاب المقدس هو نفخة الله، إلا أن بطرس يُظهر الطريقة التي جاء بها هذا الكتاب
للوجود، فلقد استخدم الله مجموعة من الناس ليسجلوا جميعاً ما أراد أن يقوله
للإنسانية، مع قدرته في أن يحفظهم من خلال الروح القدس في أن يكتبوا ما يقوله هو
لهم، وقد استخدم الله ما في هؤلاء من وزنات أو ملكات خاصة، ليأتي الكتاب المقدس في
صورته الرائعة، ليجمع في أسلوب كتابته بين النثر والشعر، والقصة والأمثال،
والتاريخ وغيرها، كذلك نجد أسلوباً راقياً كأسلوب بولس وسليمان، وأسلوباً بسيطاً
كعاموس، وبطرس

 

وهكذا
نرى إن الكتاب المقدس مصدره الله وليس الإنسان، وأن الروح القدس هو الذي نفخ به
وأخرجه، لذلك نجد أن السيد المسيح حينما جاءه المجرب ليجربه، وبخه بكلمة الله،
قائلاً “ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله” (متى
4: 4)، ومن الجهة الأخرى فإن الله حين عبَّر عن كلمته استخدم بشراً أحياء، لهم
شخصياتهم، وأسلوبهم الخاص المتميز كلٌ عن غيره، فهو لم يستخدم أدوات جامدة لا
حِراك فيها، ومع ذلك كانوا مسوقين من الروح القدس ليسجلوا ما أراده الروح القدس أن
يسجلوا فجاء الكتاب المقدس كلمة الله، ورسالة محبته للعالم أجمع

 

ومع
أن الله هو الذي أوحى بالكتاب المقدس وحياً كاملاً ومطلقاً، إلا أن “الوحي
الكامل المطلق” لا يستلزم أن تكون كل عبارة أو فقرة في الكتاب المقدس هي
تعبيراً عن الحق أو تمثل الحق الكامل، فمثلاً الكلام الذي تكلَّم به الشيطان إلى
حواء قد سجله الوحي المقدس، لكنه ليس هو الحق (تكوين 3: 4، 5)؛ كذلك ما اقترحه
بطرس على السيد المسيح في (متى 16: 22)؛ أو ما فعله داود حين قتل أوريا الحثي وما
فعله مع زوجته بثشبع لاحقاً (2 صموئيل 11: 2 – 27)؛ أو الأفكار الخاطئة لأصحاب
أيوب (أيوب 7: 42-9)؛ أو أكاذيب بطرس عند إنكاره للمسيح (مرقس66: 14-72). فرغم أن
كل هذا وغيره مسجل في الكتاب المقدس فهي مُسجلة بالوحي، وتسجيلها في الكتاب المقدس
تم بوحي من الروح القدس، إلا أن هذا لا يعبر عن كون هذه الأحداث أو الأفعال حق يجب
اتباعه، بل سُجلِت لكي تكون عبره لنحذر منها ولنتعرف على فكر الله من جهتها

 

كما
أن الاعتراف بأن الكتاب موحى به وبكلماته “لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان
بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس” (2 بطرس1: 21)، فليس معنى
ذلك أن الوحي الحرفي كان مجرد إملاء أو عملية ميكانيكية. وعندما نقول بالوحي
الحرفي فإن المقصود هو أن الروح القدس سيطر على استخدام الكاتب للكلمات التي كتب
بها الأسفار المقدسة. وطبيعة الوحي لا يمكن إدراك دقائقها، فهي بمثابة سر من أسرار
الله

ولكن
بوجه عام

 

شرح
سريع

طريقة الوحي

هناك
فصل هام يشرح لنا مسألة الوحي فيه يقول الرسول بولس
« كما هو مكتوب
ما لم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على بال إنسان ما أعده الله للذين يحبونه، فأعلنه
الله لنا نحن بروحه، لأن الروح يفحص كل شئ حتى أعماق الله
. لأن من مِن الناس
يعرف أمور الإنسان إلا روح الإنسان الذي فيه، هكذا أيضاً أمور الله لا يعرفها أحد إلا
روح الله
.
ونحن
لم نأخذ روح العالم بل الروح الذي من الله لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله، التي
نتكلم بها أيضاً لا بأقوال تعلمها حكمة إنسانية، بل بما يعلمه الروح القدس، قارنين
الروحيات بالروحيات
. ولكن الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لأنه
عنده جهالة
.
ولا
يقدر أن يعرفه
(يعرف هذه الأمور) لأنه إنما يُحكَم
فيه
(فى هذه الأمور) روحياً. وأما الروحي
فيحكم في كل شئ وهو لا يحكم فيه من أحد
» (1كو2: 9-15).

في
هذا الفصل الهام يذكر الرسول بولس ثلاثة أمور هي
:

أولاً: الإعلان؛ حيث
أعلن روح الله القدوس لكتبة الوحي أفكار الله العجيبة
. فهذه الأمور
– كما فهمنا – هى ما لم تر عين ولا سمعت أذن ولا خطرت على بال إنسان، لكن روح الله
القدوس – الذي يفحص كل شئ حتى أعماق الله – أعلنها لأواني الوحي
. ويوضح الرسول
في ع
11
أن
الإمكانية الوحيدة لحصولنا على هذا الإعلان هو روح الله
. هذه هي الخطوة
الأولى فى موضوعنا؛ أعنى الإعلان
.

ثانياً: الوحي؛ فتحت
السيطرة المطلقة والهيمنة الكاملة من الروح القدس، تمت صياغة ذلك الإعلان بذات أقوال
الروح القدس، فتم القول
« قارنين الروحيات بالروحيات ». هذه الآية تفسَر
في أحيان كثيرة تفسيراً خاطئاً، إنها لا تعنى مقارنين الروحيات بالروحيات، أو مقارنين
أقوال الكتاب ببعضها، بل تعني أن الرسل كانوا موصلين الإعلانات المعطاة لهم من الروح
القدس بذات العبارات التي يريد الروح القدس أن يستخدمها
.

ثالثاً: الإدراك؛ وهذه
هى المرحلة الثالثة من قصة وصول أفكار الله إلينا
. فبعد أن أُعلن
الحق بالروح القدس لرجال اختارهم الله، ثم أوحى الروح القدس إليهم ليوصلوا لنا هذه
الأفكار بذات الكلمات التي أملاها عليهم روح الله، فإنه يلزم لإدراك الحق وامتلاكه
أن يكون المؤمن في حالة روحية، لأن الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله، ويستحيل
عليه قبول وفهم الأمور الإلهية
.

 

هذه الأمور الثلاثة هي إذا كالآتي:

الخطوة
الأولى
:
من
الله إلى كاتب الوحي، وفيه يصل إلى ذهن كاتب الوحي ما يريد الله أن يقوله
. هذا هو الإعلان.

الخطوة
الثانية:

من
أواني الوحي إلى الرقوق أو الورق
. وفيه يكتب النبي ما يريده الله أن يكتبه. وهذا هو الوحي.

الخطوة
الثالثة:

من
الرقوق أو الورق إلى قلب القارئ، وفيه يتقبل الإنسان الاستنارة من جهة ما يريده الله
أن يقوله، وما كتبه الله فى الكتاب
. وهذا هو الإدراك

هذه
هى الخطوات الثلاث لوصول أفكار الله إلى الإنسان
. إنها تشمل المنبع
والمجرى والمصب
.
والكل
من عمل روح الله
.

وواضح
أننا اليوم لسنا في زمن الإعلان أو الوحي، لكننا لا زلنا نحتاج إلى استنارة من روح
الله القدوس لنفهم المكتوب
(مز119: 18).

 

واخيرا
اقول للمشكك الفوضي هي ما يحدث في لغه واحده من تطور وتنقيط وتغيير وكتبها الكاتب وهو
ناعس وغيرها

اي
طبيب يعلم ان الاصوات التي من داخل عقل الانسان وتخترق اذنه متضاربه وتكلم الانسان
بسخريه
بهذا
الوصف

اسمها
هلاوس سمعيه وهذه حاله مرضيه معروفه اصيب بها شخصيه مشهوره من قبل ذلك وكان يقول ويفعل
اشياء ولا يفعلها فاتمني الشفاء العاجل لكل مريض

مصداقية
الانجيل لا يمكن التشكيك بها

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى