مريم العذراء القديسة

الفصل العاشر



الفصل العاشر]]>

الفصلالعاشر

إخوةالرب يسوع

إِذَا أُمُّهُ وَإِخْوَتُهُ قَدْ وَقَفُوا خَارِجاً طَالِبِينَ أَنْيُكَلِّمُوهُ.

(متى12: 46) (يوحنا 2: 12)، (متى 13: 54–56)، (مرقس 6: 1–3)،

(أعمالالرسل 1: 14) (غلاطية 1: 18-19).

مقالات ذات صلة

ممايعنى أنهم إخوة للمسيح ولدتهم مريم العذراء

الرد:

 

آراء قرابة إخوة الرب بيسوع المسيح:

(ثانياً) إخوة الرب: (يَعْقُوبَ- َيُوسِي – َيَهُوذَا َسِمْعَانَ):هم أبناء يوسف النجار من مريم العذراء:

الرأىالثانى يقول: أن هؤلاء الإخوة ولدتهم القديسه مريم بعد ميلادها للسيد المسيح،وكانوا يعيشون معها هى وبناتها فى بيتهم فى الناصره ورافقوها فى رحلاتهم. ويعتمدأصحاب هذا الرأى فى تأييد رأيهم هذا على قول الوحى الإلهى أن السيد المسيح دُعى”إبنها البكر” وأيضاً قوله “ولم يعرفها حتى ولدت أبنها البكر”.

وأولمن نادى بهذا الرأى هو ترتليان (145–220م) وشرحه بوضوح أكثر كاتب شبه مجهول منالقرن الرابع يدعى هلفيديوس Helvidius. وهذا الرأى ترفضه جميع الكنائس القديمه والرئيسية، ويرفضهالأرثوذكس والكاثوليك وغالبية البرتستانت وزعماء عصر الإصلاح وعلى رأسهم مارتن لوثروبنجل. وهذا الرأى لا توجد له أية شواهد أو أدله كتابيه فى الإنجيل.

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى